شريط الأخبار
الأسباب الحقيقية وراء عدم مشاركة نتنياهو في قمة شرم الشيخ للسلام إسرائيل تساوم حماس.. عودة الجثامين مقابل إعادة الإعمار رسالة ترامب في سجل الكنيست: "حرب غزة انتهت.. إنه يوم عظيم" ترامب من الكنيست الإسرائيلي: الشرق الأوسط سيصبح منطقة رائعة قريبا حماس: سنسلم اليوم جثامين 4 محتجزين إسرائيليين ترامب يغادر إسرائيل متجها إلى شرم الشيخ نواب يثمنون سرعة الاستجابة لإجراء تحسينات شاملة على طريق البترول في إربد عضو الكنيست الإسرائيلي أيمن عودة: أخرجوني من الكنيست بعدما رفعت شعار الاعتراف بفلسطين ترامب امام الكنيست الاسرائيلي: فجر تاريخي لشرق اوسط جديد الأردن وسوريا يبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي الرئيس السيسى يستقبل الرئيس التركى فور وصوله للمشاركة بقمة شرم الشيخ الرئيس السيسى يستقبل رئيسة وزراء إيطاليا فور وصولها للمشاركة بقمة شرم الشيخ الملك يصل مقر قمة شرم الشيخ للسلام في مصر نتنياهو: ملتزم بتحقيق السلام وفق خطة ترامب المخابرات المصرية تدخل غزة وتصل سجن "كتسيعوت" ماكرون: سيكون لفرنسا دور خاص إلى جانب السلطة الفلسطينية في حكم غزة ترامب: "حماس" وافقت على تنفيذ بند نزع السلاح في خطة السلام لافروف ينفي شائعات تعرض الأسد لمحاولة تسميم في موسكو بدء توافد قادة وزعماء دول العالم المشاركين في قمة شرم الشيخ للسلام حماس تسلّم 20 محتجزا إسرائيليا إلى الصليب الأحمر

عودة ترمب إلى البيت الأبيض تلقي بظلالها على اجتماع قادة أوروبيين في بودابست

عودة ترمب إلى البيت الأبيض تلقي بظلالها على اجتماع قادة أوروبيين في بودابست
القلعةنيوز- من المتوقع أن تلقي عودة الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترمب، إلى البيت الأبيض بظلالها على اجتماع لقادة أوروبيين في بودابست، يومي الخميس والجمعة.

وبحسب «وكالة الأنباء الألمانية»، يتوجَّه القادة الأوروبيون إلى العاصمة المجرية؛ للمشاركة في الاجتماع الخامس للجماعة السياسية الأوروبية، بالإضافة إلى قمة غير رسمية لقادة الاتحاد الأوروبي.

وكان من المقرر أن تركز المحادثات على الاقتصاد، والهجرة، والانتخابات الأخيرة في جورجيا، وتصاعد الصراع في الشرق الأوسط، والغزو الروسي الشامل لأوكرانيا.

ومع ذلك، قلبت عودة ترمب هذا الجدول رأساً على عقب، حيث يكافح القادة الأوروبيون، خصوصاً في الاتحاد الأوروبي والدول المجاورة لروسيا؛ لاستيعاب تداعيات نتائج الانتخابات الأميركية وما تعنيه للعلاقات عبر «الأطلسي».

فالرئيس الأميركي القادم شكَّك مراراً في التزامات الولايات المتحدة الأمنية تجاه حلف «الناتو»، معبراً عن استيائه من تدني إنفاق الحلفاء

الأوروبيين على الدفاع.

كما انتقد ترمب، الرئيسَ الأميركي جو بايدن على تقديمه مساعدات عسكرية لأوكرانيا، وادّعى في حملته الانتخابية أنه بإمكانه إنهاء الحرب في يوم واحد، مما أثار المخاوف من احتمال تعرُّض أوكرانيا للضغوط من أجل الاستسلام.

بالإضافة إلى ذلك، دعا ترمب إلى رفع الرسوم الجمركية الأميركية على جميع الواردات لتصل إلى 10 في المائة و20 في المائة، بحجة أن الولايات المتحدة تتعرَّض لمعاملة غير عادلة من الاتحاد الأوروبي وشركاء تجاريين آخرين.

ومن بين قادة الاتحاد الأوروبي الذين رحّبوا بعودة ترمب، يبرز رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، الذي يعدّ من أشد المؤيدين للرئيس

الأميركي القادم داخل الاتحاد الأوروبي، رغم القلق الذي يساور عدداً من الدول الأوروبية الأخرى.
الشرق الاوسط