-الديوان الملكي ملاذٍ يتيح للمواطنين إيصال احتياجاتهم وتطلعاتهم.
---------------------------------------
-  العيسوي يرفع تقاريردوريةللملك أو يوجه الطلبات للجهات المختصة، بتوصيات ملكية تضمن العدل  
   العدل والشفافية.
-  العيسوي يسهم  بدوربارز في دعم المشاريع الريادية والخيرية ويحرص على تمكين الفئات المحتاجة،   
   كالجمعيات المهتمة بذوي الاحتياجات الخاصة والأيتام، وتمكين المرأة، مما يعكس التزامه برسالة 
  القيادة في خدمة المجتمع.
- العيسوي لا يكتفي بالجلوس في مكتبه، بل ينزل للميدان، حاملًا رسائل المحبة من الملك إلى أبناء شعبه
- العيسوي يعمل  في ايام العطل بلا كلل أو ملل يعزز التنمية في المجتمعات المحلية و متابعة المبادرات   
   التنموية   والاجتماعية التي أطلقها جلالة الملك.
 - العيسوي  : تميز  في متابعة المشاريع الإسكان والخدمات الصحية والتعليمية في المناطق النائية،   
   بالإضافة   إلى اهتمامه بتوفير فرص عمل للشباب.
- العيسوي شخصية نادرة في تاريخ الادارة الاردنيه منذ تأسيس المملكه الاردنية الهاشمية ، فقد اجتمعت     فيه سمات المؤسسين الاوائل وطموحاتهم ،في بناء وط ن مقوماته الاساسيه، الانتماء للوطن ،والولاء      الهاشميه، ومحبة كل الاردنيين ،من كل المنابت والاصول، وفي جميع مواقعهم ، ومراتبهم الاجتماعيه ،           حتى اصبح ابا الحسن انموذج في محبة الوطن والمواطن، وفي عطائه غير المحدود لهما،وفي ترجمة          محبته للوطن وجلالة الملك وسمو ولي العهد الى واقع عملي ،
- العيسوي تشهد له خريطة المملكه الاردنية الهاشمية، لم يترك منطقة ،الا والتقى مواطنيها ، وتحاور         معهم بالمحبه والصدق والحرص على تقديم الخدمة لمن يطلبها من ابناء الوطن وبناته .
- العيسوي:  الإخلاص  في العمل وحب الأردن وجلالة الملك وولي عهده الامين.  رسالته وديدنه في الحياة
====================
 القلعة نيوز: كتب / قاسم الحجايا
كثيرون أمسكوا بأقلامهم وكتبوا عن معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر ، والرجل يستحق الإشادة والتقدير من كل الأردنيين ، وهو الذي يفتح ذراعيه دائما للجميع دون تجاهل لأحد ، فهو بوصلة الأردنيين ، الذين يرون فيه أخا ووالدا للجميع ، فمن منّا لا يدرك قيمة الأخلاق التي يتمتع بها هذا الرجل المتواضع ؟
كتبت سابقا عنه ، وأرى بأنني لم أفيه حقّه ، وهو الذي استقبل مجموعة القلعة نيوز مرتين ، وجدنا خلالها رجلا في موقع المسؤولية المتقدم ، لا تشعر معه إلّا بحالة من الحميمية المفعمة بأدب كبير ، خاصة وهو يستمع للجميع بإنصات يدلّ على مدى احترامه لكل مواطن أردني .
حكمة جلالة الملك تراها واضحة تماما ، حين عهد لمعالي أبو حسن بتولّي مقاليد الأمور في الديوان ، والعمل على تغيير جذري في أدائه وعمله ، بعد كان يشبه البرج العالي ، لا أحد يستطيع الإقتراب منه ، واليوم بات الديوان يشبه أيّ بيت أردني من خلال سهولة وبساطة الوصول إليه واللقاء مع الشخصية الأولى فيه .
 يوسف العيسوي ، الذي يستقبل الجميع بابتسامته المعهودة .
وحين ندقق في مشاهد سابقة لسنوات خلت كنّا نقول .. من يجرؤ على الدخول للديوان الملكي ؟ سامحهم الله تلك الفئة التي وضعت المداميك والحواجز امام الأردنيين ، كلّ ذلك كان مدعاة للتحوّل الكبير في عمله ، وهذا لا يمكن له أن يكون دون تكليف شخصية أردنية من طينة الأردنيين أنفسهم ، ومن نفس بيئتهم البسيطة المتواضعة .
يالك من رجل تميّزه الشهامة والنخوة والمروءة ، وفوق كل ذلك هذا التواضع الذي يؤكد معدنك الطيب الأصيل ، فأنت رجل من معادن رجال الأردن .. رجال الدولة الذين نفتقدهم في أيامنا هذه .
ومن خلال هذا المكان ، نقدّم لمعالي الصديق الكبير والرجل الوفيّ يوسف حسن العيسوي أجمل معاني التقدير والإحترام ، وأطال الله في عمرك لتستمر في نهجك الأصيل في خدمة الوطن والأردنيين وبرعاية كريمة من الملك الهاشمي العظيم جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه 




