شريط الأخبار
سوريا تعفي الأردنيين من رسوم التأشيرة وسماح الاقامة لمدة 6 أشهر الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريا ودوليا حقيقة أمريكا .. المهندسة الحجايا تكتب : الباديه الجنوبيه الامل و الالم...خطوات للمستقبل عروض "الدرون" تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية السوداني يهنئ المنتخب الأردني بتأهله للمونديال لأول مرة الرئيس السوري يزور درعا جنوب سوريا لأول مرة وزير الخارجية يلتقي نظيره البريطاني اسم الأردن يسيطر على الفضاء الرقمي بعد تأهله إلى نهائيات كأس العالم 2026 الملك يجتمع في لندن بمسؤولين وبرلمانيين بريطانيين وفد من المجتمع المحلي في خان يونس يزور المستشفى الميداني الأردني غزة 6 القوات المسلحة تحتفل بعيد الأضحى المبارك وكبار الضباط يعودون المرضى في جميع المستشفيات العسكرية وزيرة التنمية تُشارك أطفال مؤسسة الحسين الاجتماعية الاحتفال بعيد الأضحى حجاج بيت الله الحرام يؤدون طواف الإفاضة اللواء الركن الحنيطي يشارك نشامى القوات المسلحة صلاة عيد الأضحى المبارك الملك يتبادل التهاني هاتفيا مع ولي العهد السعودي بمناسبة عيد الأضحى "الأميرة غيداء طلال" تهنئ بعيد الأضحى المبارك سمو الأمراء الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد وعلي بن الحسين وهاشم بن عبدالله الثاني يصلون إلى أرض الوطن برفقة النشامى الملك يهنىء بمناسبة عيد الأضحى المبارك : كل عام وأنتم بخير ولي العهد عبر إنستغرام: : نشكر عُمان على الروح الرياضية العالية

ماذا قال النقاد عن الجزء الثاني من مسلسل "لعبة الحبار"؟

ماذا قال النقاد عن الجزء الثاني من مسلسل لعبة الحبار؟
القلعة نيوز - تلقى الموسم الثاني من مسلسل "لعبة الحبّار" تقييمات متباينة، وأطلق عليه النقّاد توصيفات تراوحت بين "الرائع" و "المخيّب".


وقالت صحيفة الغارديان البريطانية إنه وبعد "بداية بطيئة جداً" للمسلسل، يتحول في النهاية إلى "عرض تلفزيوني يجعلك متعطشاً للدماء بشكل غير مريح".

فيما وصفته صحيفة التايمز البريطانية أيضاً، بالقصة "الدقيقة ومتعددة الطبقات عن الانتقام والخلاص".

وعاد العرض الأصلي الأكثر شهرة لمنصة "نتفلكس"، مجدداً إلى الشاشات بعد يوم من الكريسماس "بوكسنغ داي"، مع شخصيته الرئيسية سيونغ جي-هون، الذي يؤدي دوره "لي جونغ جاي"، والمعروف أيضاً باللاعب رقم 456، وذلك بعد ثلاث سنوات على فوزه بسلسلة من ألعاب الأطفال "القاتلة" في الموسم الأول.

تتبّع الموسم الأول من الدراما الكورية الجنوبية قصة مجموعة من 456 شخصاً غارقاً في الديون، يصارعون حتى الموت من أجل جائزة مالية ضخمة.

في الموسم الجديد، ينضم إلى الفائز السابق مئات من المتنافسين الجدد، الذين يحاول إرشادهم إلى بر الأمان.


لكن في الحلقات الجديدة من المسلسل، يبدو البطل "مصرّاً على الانتقام من الأثرياء المتلاعبين الذين صمموا هذه اللعبة القاتلة"، وفقاً لما ذكرته ريبيكا نيكلسون من صحيفة الغارديان، التي قيّمت المسلسل بثلاث نجوم.

وقالت نيكلسون إن الحلقات الأولى من الموسم تبدو وكأنها تتبع "أسلوباً يعتمد التأخير". و"الحلقات عادية تماماً مقارنة بما هو متوقع من مسلسل لعبة الحبّار".

وأضافت "حين ينتقل المسلسل إلى مرحلة الألعاب، تبدأ الدراما الكورية ذات النجاح الساحق بالتكشير عن أنيابها"، لكن المسلسل، برأيها، استهلك الكثير من الحلقات الأولى بنمط من "التباطؤ الممل".

وترى نيكلسون أن الموسم الثالث من المسلسل، والمقرر أن يُعرض في 2025 "يجب أن يكون أفضل".

وكتبت نيكلسون "بالرغم من عدم التوازن الذي شاهدناه، وخاصة في المراحل التمهيدية للأحداث داخل المسلسل، إلا أن هناك تطوراً نوعياً يبدو فعالاً في الأحداث، رغم أنه ليس من الواضح ما إذا كان ذلك مميزاً بما فيه الكفاية عن أحداث الموسم الأول".

وأضافت "حين تظن أنك تعرف إلى أين تسير الأمور، تبدأ بالانحراف عن مسارها، فتتصاعد التكهنات. لكن المؤسف هو الوقت الطويل الذي يحتاجه المسلسل للوصول إلى هذه النقطة".

الموسم الأول، الذي وصفه تيم غلانفيلد من صحيفة التايمز بأنه "سرد بائس عن علل الرأسمالية في مراحلها المتأخرة"، كان أضخم المسلسلات التي أطلقتها نتفلكس، وشوهد من قبل 111 مليون مشترك خلال أول 28 يوماً من عرضه.

وقيّم غلانفيلد الموسم الثاني بأربع نجمات، قائلاً إن مفتاح نجاح هذه "العودة الرائعة" للمسلسل هو الوتيرة المدروسة والحذرة لأحداثه، إلى جانب "ومضات من الضوء تظهر داخل الظلام المروّع".

وقال: "على الرغم من أن الإغواء الأساسي في المسلسل يتمثل في قذف المشاهد داخل ميدان من الرعب، حيث يتم التلاعب بـ 456 لاعباً جديداً، وتشويههم بطرق أكثر إبداعاً، إلا أن الحلقات الأولى من المسلسل مكرّسة لاستكشاف الحياة في الخارج".

وأضاف "هذه قصة انتقام وخلاص، بطبقات متعددة أكثر، وبدقة أعلى وبتعقيد أكبر من الموسم الأول".

أما إد باور، من صحيفة التلغراف، فقد قيّم الموسم الثاني بثلاث نجمات فقط، وقارنه بـ "ألبوم صعب ثانٍ يصدره نجم بوب وجد نفسه مشهوراً بين ليلة وضحاها".

وأضاف باور أن الموسم الثاني فيه الكثير "مما أحببته من الموسم الأول، لكن دون اهتمام كبير بالتفوق عليه، ناهيك عن الانقلاب عليه".