شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

أكثر من 100 قتيل في اشتباكات بين فصائل موالية لتركيا و قسد

أكثر من 100 قتيل في اشتباكات بين فصائل موالية لتركيا و قسد
القلعة نيوز:
أسفرت الاشتباكات المتواصلة بين الفصائل الموالية لتركيا وقوات سوريا الديمقراطية، في ريف منبج في شمال سوريا، عن أكثر من 100 قتيل خلال يومين، حتى فجر الأحد، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وقال المرصد إن عدد القتلى من الجانبين بلغ منذ مساء الجمعة وحتى فجر الأحد 101، توزعوا على الشكل التالي: 85 من الفصائل الموالية لتركيا، و16 من قوات سوريا

وأوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن الاشتباكات تتركز في ريف منبج الجنوبي والجنوبي الشرقي في محافظة حلب في شمال سوريا.

من جهتها، أكدت وزارة الدفاع التركية، الأحد، عبر منصة إكس أنها قامت بـ تحييد 32 مقاتلاً من وحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا.

وأعلنت قوات سوريا الديمقراطية، التي يشكّل المقاتلون الأكراد عمودها الفقري، السبت، أنها أفشلت جميع هجمات الاحتلال التركي ومرتزقته المدعومة بالطيران الحربي والمسير التركي على مناطق شرق وجنوبي منبج وشمال سد تشرين .وفي موازاة الهجوم المباغت، الذي شنته هيئة تحرير الشام وفصائل موالية لها في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) من معقلها في شمال غرب سوريا، وأتاح لها إطاحة حكم الرئيس بشار الأسد، شنّت فصائل موالية لأنقرة هجوما ضدّ القوات الكردية، انتزعت خلاله منطقة تل رفعت ومدينة منبج من الأكراد.

وتتواصل منذ ذلك الحين الاشتباكات بين الطرفين في ريف مدينة منبج، رغم هدنة معلنة بين الطرفين.

وأوضح مدير المرصد السوري أن هدف الفصائل الموالية لتركيا الوصول إلى ضفاف الفرات الشرقية، والسيطرة على مدينتي كوباني والطبقة ، مضيفاً أن ذلك قد يكون مقدمة للوصول إلى مدينة الرقة، وطرد الأكراد من مناطق سيطرتهم .

ولا تزال قوات سوريا الديمقراطية تسيطر على مناطق واسعة من شمال شرق سوريا، وجزء من محافظة دير الزور (شرق)، وخصوصا الضفة الشرقية لنهر الفرات. وتخضع هذه المناطق للإدارة الذاتية التي أنشأها الأكراد في بداية النزاع في سوريا عام 2011، بعد انسحاب القوات الحكومية من جزء كبير منها.وما بين 2016 و2019، نفّذت تركيا 3 عمليات عسكرية في شمال سوريا ضد وحدات حماية الشعب الكردية، العمود الفقري لقوات سوريا الديمقراطية، ونجحت في فرض سيطرتها على منطقتين حدوديتين واسعتين داخل سوريا.

تعتبر أنقرة وحدات حماية الشعب امتداداً لحزب العمال الكردستاني، الذي يخوض تمرداً ضد الدولة التركية منذ ثمانينات القرن الماضي.

والتقى قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، الإثنين، وفداً من قوات سوريا الديمقراطية، على ما أفاد مسؤول مطلع، مشيراً إلى أن المحادثات كانت إيجابية في أول لقاء بين الطرفين.