![الفاتيكان لوفد نيابي أردني: المملكة شريك إستراتيجي في السلام](/assets/2025-02-07/images/393291_1_1738935043.jpeg)
وقال الخصاونة، إن الأردن يقدر مواقف قداسة البابا والفاتيكان الهادفة إلى نشر السلام والوئام في العالم ورفضها للعنف والحروب في أي مكان بالعالم.
وأضاف الخصاونة، أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، يقفان بحزم تجاه المخططات التي تهدف لحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن ومصر.
وقال إن الأردن يدرك خطورة طرح ملف التهجير سواء كان تهحيرا دائما أو مؤقتا، ولن يقبل تحت أي ظروف خروج الأشقاء الفلسطينيين من أراضيهم وتركها لمشروع استيطاني متوحش.
وثمن الخصاونة دور الفاتيكان في التعريف بأهمية الأردن التاريخية وزيارة البابا إلى الأردن، مؤكداً أن الأردن يرحب بزيارات الحج المسيحي والتعرف على معالم الأردن الدينية والتراثية التي تعكس جمالية المكان ومكانته الدينية.
من جهته قال أمين سر دولة الفاتيكان للعلاقات مع الدول والمنظمات الدوليّة (وزير خارجية الفاتيكان)، رئيس الأساقفة بول ريتشارد غالاغر، إن الأردن يعد دولة شريكة في عملية السلام ولها دور كبير بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني في نشر رسالة السلام والعدل ونبذها للعنف.
وأكد أن موقف الفاتيكان يرفض العنف والاعتداء على الآخر، مشددا حرصها على توطيد العلاقة مع الأردن وتعزيزها لأنها شريك استراتيجي في المنطقة وحليف أساسي في عملية السلام ووقف الحروب.
وشدد على ضرورة الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار في كل من لبنان وقطاع غزة والعمل على إيصال المساعدات الإنسانية الإغاثية بشكل أكبر ليصل جميع سكان القطاع بالشكل الكافي، مثمنا موقف الأردن الإنساني الذي دفع بإرسال المساعدات بشكل كبير ومتواصل منذ أكثر من عام ونصف.
من جهتهم، أكد أعضاء الوفد الذي ضم كل من النواب هيثم زيادين ووصفي حداد وهايل عياش وأندريه حواري وإياد جبرين وعيسى نصار وجهاد عبوي وسالم العمري، ضرورة العمل رفع مستوى التنسيق لتعريف الحج المسيحي بأهمية موقع الأردن الديني والتاريخي والدعوة للحج إليه.
وقال الخصاونة، إن الأردن يقدر مواقف قداسة البابا والفاتيكان الهادفة إلى نشر السلام والوئام في العالم ورفضها للعنف والحروب في أي مكان بالعالم.
وأضاف الخصاونة، أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، يقفان بحزم تجاه المخططات التي تهدف لحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن ومصر.
وقال إن الأردن يدرك خطورة طرح ملف التهجير سواء كان تهحيرا دائما أو مؤقتا، ولن يقبل تحت أي ظروف خروج الأشقاء الفلسطينيين من أراضيهم وتركها لمشروع استيطاني متوحش.
وثمن الخصاونة دور الفاتيكان في التعريف بأهمية الأردن التاريخية وزيارة البابا إلى الأردن، مؤكداً أن الأردن يرحب بزيارات الحج المسيحي والتعرف على معالم الأردن الدينية والتراثية التي تعكس جمالية المكان ومكانته الدينية.
من جهته قال أمين سر دولة الفاتيكان للعلاقات مع الدول والمنظمات الدوليّة (وزير خارجية الفاتيكان)، رئيس الأساقفة بول ريتشارد غالاغر، إن الأردن يعد دولة شريكة في عملية السلام ولها دور كبير بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني في نشر رسالة السلام والعدل ونبذها للعنف.
وأكد أن موقف الفاتيكان يرفض العنف والاعتداء على الآخر، مشددا حرصها على توطيد العلاقة مع الأردن وتعزيزها لأنها شريك استراتيجي في المنطقة وحليف أساسي في عملية السلام ووقف الحروب.
وشدد على ضرورة الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار في كل من لبنان وقطاع غزة والعمل على إيصال المساعدات الإنسانية الإغاثية بشكل أكبر ليصل جميع سكان القطاع بالشكل الكافي، مثمنا موقف الأردن الإنساني الذي دفع بإرسال المساعدات بشكل كبير ومتواصل منذ أكثر من عام ونصف.
من جهتهم، أكد أعضاء الوفد الذي ضم كل من النواب هيثم زيادين ووصفي حداد وهايل عياش وأندريه حواري وإياد جبرين وعيسى نصار وجهاد عبوي وسالم العمري، ضرورة العمل رفع مستوى التنسيق لتعريف الحج المسيحي بأهمية موقع الأردن الديني والتاريخي والدعوة للحج إليه.