شريط الأخبار
الأردن يرحب بإعلان لوكسمبورغ نيّتها الاعتراف بدولة فلسطين السعودية تشيد بجهود الأردن والولايات المتحدة في توصل سوريا لخارطة طريق لأزمة السويداء الجامعة العربية ترحب باعتماد خارطة طريق لحل أزمة السويداء السورية وتشيد بجهود الأردن وزير الخارجية يشارك باجتماع أردني سوري أميركي لإقرار خطة لحل الأزمة بالسويداء برئاسة الرزاز .. جمعية الاقتصاد السياحي تختار مجلسها الاستشاري (أسماء) الأردن يوقع على خارطة طريق لحل أزمة السويداء واستقرار الجنوب السوري وزير الثقافة يلتقي جمعية المدربين الأردنيين الوزير المصري يلتقي عددًا من رؤساء البلديات السابقين في دارة حسن الرحيبة بالبادية الشمالية كلية الأميرة عالية الجامعية تستضيف عميد كلية الآداب/ جامعة الزيتونة الأردنية اليورو يتجه نحو أعلى مستوى في 4 سنوات زعيم طالبان يحظر خدمة الإنترنت اللاسلكي بأحد الأقاليم الأفغانية "لمنع الفساد" ما سبب استبعاد الدولي المغربي نايف أكرد من قائمة مارسيليا لمواجهة ريال مدريد؟ الاتحاد الأوروبي يؤجل حزمة العقوبات الـ19 ضد روسيا بسبب أزمات داخلية أردوغان: إسرائيل تحاول انتزاع شيء ما من الجنوب السوري بطريقة "فرق.. تسد" تحديد موقف لامين جمال من المشاركة مع برشلونة في مواجهة نيوكاسل أبو هنية يكتب: قوة ردع عربية مشتركة خيار وجودي أمام الغطرسة الإسرائيلية المبعوث الأميركي: الأردن شريك محوري في جهود السلام بالسويداء خارطة طريق أردنية سورية أميركية لحل الأزمة في السويداء الصفدي: الأردن يقف بالمطلق مع سوريا.. ولا يقبل أي تدخل في شأنهم الداخلي زيارة الأمير تميم للأردن.. رسالة واضحة تؤكد عمق الروابط الأخوية ووحدة الموقف العربي

شحادة عن سندات يوروبوند: الحكومة قامت بإنجاز مهم في إدارة الدين الخارجي

شحادة عن سندات يوروبوند: الحكومة قامت بإنجاز مهم في إدارة الدين الخارجي
القلعة نيوز:
أكد وزير الدولة للشؤون الاقتصادية، رئيس الفريق الاقتصادي، مهند شحادة، أنّ الحكومة وفرت 40% من كلفة خدمة الدين العام على القرض المستحق للعام الحالي من سندات اليوروبوند.

وقال شحادة إنّ الحكومة قامت بإنجاز مهم في إدارة الدين الخارجي، واستطاعت توفير قروض ميسرة بنسب فائدة متدنية لتسديد سندات اليوروبوند في موعدها.

وأوضح أن الدين العام مقسوم إلى قسمين: الدين الداخلي والخارجي. أما الدين الخارجي، فيتمثل في قروض وسندات تستحق نهاية شهر حزيران وبداية شهر تموز، بقيمة مليار دينار، مبيناً أنه لو خرجت الحكومة للسوق العالمي واقترضت بالطريقة التقليدية، ستكون قيمة الفائدة 7.775%، وهي نسبة مرتفعة.

وبيّن أن الحكومة لجأت إلى أدوات جديدة لإدارة الدين، وهي الدين الخليط، من خلال الصكوك الإسلامية والقروض الميسّرة لتخفيض قيمة الفوائد واعتماد مرابحة ثابتة.

وأشار إلى أن خليط الدين هذا سيسدد سندات اليوروبوند في موعدها، وتوفير ما مقداره 40 مليون دينار سنوياً على مدار 5 سنوات، ما قد يوفر 200 مليون دولار ستُعاد توجيهها للمشاريع التنموية.