شريط الأخبار
ولي العهد عبر إنستغرام: : نشكر عُمان على الروح الرياضية العالية الملكة بعد فوز النشامى.. "خليتوا العيد عيدين" الأميرة هيا تهنئ النشامى بالتأهل لكأس العالم الصفدي: النشامى يرفعون الرأس..ومعهم حتى الوصول للمونديال الفايز يهنئ المنتخب الوطني تأهله لمونديال كأس العالم لكرة القدم رسميا.. الأردن يتأهل لكأس العام 2026 لأول مرة إنجازات المنتخب الوطني لكرة القدم منذ "دورة الحسين" حتى التأهل لكأس العالم الملك يهنئ الشعب الأردني بتأهل منتخب النشامى لنهائيات كأس العالم الاتحاد الأردني : بعثة النشامى تصل عمّان ظهر الجمعة رئيس الوزراء : مبارك للأردن الغالي وللنشامى بحضور سمو ولي العهد.. المنتخب الوطني لكرة القدم يحقق انجازا تاريخيا ويتأهل لكأس العالم الأردن يفوز على عُمان ويقترب من حلم المونديال الملك يلتقي رئيس الوزراء البريطاني في لندن عاجل : السعودية تعلن إجمالي عدد الحجاج لعام 1446هـ ولي العهد يصل ملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي في مسقط الملك يبدأ زيارة عمل إلى لندن وزير الأوقاف في تصريح صحفي عاجل : جميع الحجاج الأردنيين داخل الخيم وبخير المرأة الأردنية في عيد الأضحى..أصالة الطقوس وروح العطاء المسلمون يُحيون يوم عرفة في أجواء إيمانية وروحانية الأمير فيصل يدعو لتحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي

تحت مستشفى .. اكتشاف مقبرة أثرية في تونس

تحت مستشفى .. اكتشاف مقبرة أثرية في تونس

القلعة نيوز - أعلن المعهد الوطني للتراث في تونس، السبت، عن اكتشاف قبور قديمة في ولاية القصرين، غرب البلاد، يرجح أن تعود إلى الفترة القديمة المتأخرة.


وقد تم اكتشاف الموقع الأثري صدفة أثناء أشغال بناء مستشفى جهوي في منطقة سبيبة التابعة لولاية القصرين.

وأسفرت حفرية إنقاذ، وفقًا للمعهد، عن الكشف عن عدد هام من القبور التي تم توثيقها طبوغرافيا وأثريا وفوتوغراميتريا، كما تم حفظ مختلف اللُقى الأثرية والعظمية في مخازن المعهد بالجهة، حيث ستخضع لاحقًا لدراسات تاريخية وأنثروبولوجية.

وتُشير المعلومات، التي نُشرت اليوم السبت حول الموقع، إلى وجود مجموعتين من القبور: تضم الأولى مجموعة جرار استعملت قديمًا لدفن الأطفال داخلها، وهي طريقة دفن شائعة لدى الحضارات القديمة.

وفي ثمانينيات القرن الماضي، عثر في مدينة الجم الرومانية بولاية المهدية على الساحل الشرقي لتونس على أكبر مقبرة في البلاد، استُخدمت فيها طريقة الدفن بالجرار.

أما المجموعة الثانية من القبور، فتضم حفرا طولية دُفنت فيها هياكل عظمية في وضعية مقبية، داخل مربعات فخارية منحنية.

وبحسب المعهد، تشير عديد المؤشرات الأولية إلى أن هذه الشواهد تعود إلى الفترة القديمة المتأخرة، التي يُحدّدها المؤرخون بين القرنين الثالث والثامن بعد الميلاد.

وأوضح المعهد، في تحليله، أن "هذا الاكتشاف الجديد يعد معطى هاما في تحديد امتداد المنطقة الحضرية لمدينة سيفاس خلال الفترة القديمة المتأخرة".

وأضاف: "يضاف هذا الاكتشاف إلى بعض الشواهد الأثرية الأخرى التي تؤرخ لهذه المدينة خلال الفترة القديمة، ومن أهمها الحصن البيزنطي، والحمامات الرومانية، والنافورة العمومية، وعدد من النقائش اللاتينية والبونية".