شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

التوثيق الملكي يعرض وثيقة حول أول تعديل وزاري في تاريخ المملكة

التوثيق الملكي يعرض وثيقة حول أول تعديل وزاري في تاريخ المملكة

القلعة نيوز- عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي، وثيقة تاريخية تعود إلى 7 أيلول 1946، توثق أول طلب تعديل وزاري في حكومة المملكة الأردنية برئاسة إبراهيم هاشم، وذلك بعد أشهر قليلة من إعلان الاستقلال.

وأوضح المركز في بيان اليوم الثلاثاء، أن الوثيقة الموجهة إلى جلالة الملك عبدالله الأول ابن الحسين، تظهر أن رئيس الوزراء رفع طلب التعديل الوزاري نظرا إلى التطورات التي طرأت على البلاد، مقترحا إسناد الحقائب الوزارية إلى الشيخ فهمي أفندي هاشم قاض للقضاة ووزيرا للعدلية، ومسلم باشا العطار وزيرا للداخلية ووزيرا للتجارة والزراعة ومحمد باشا الشريقي وزيرا للخارجية ووزيرا للمعارف، ونقولا بك غنما وزيرا للمالية.
وتبرز الوثيقة الأسلوب الدستوري المبكر في المخاطبات الرسمية بين رئاسة الحكومة والعرش الهاشمي، حيث ورد في نصها طلب الموافقة من جلالة الملك على هذه التعديلات إن " استرضى ذلك".
وتكتسب هذه الوثيقة أهميتها من كونها شاهدا على الخطوات الأولى في مسيرة بناء الدولة الأردنية الحديثة وتعكس طبيعة تشكيل الحكومات في البدايات، حيث كان الوزير الواحد يتولى أكثر من حقيبة وزارية نظرا إلى خصوصية المرحلة وقلة الكوادر السياسية آنذاك.
--(بترا)