القلعة نيوز- رعى رئيس لجنة أمانة عمان الكبرى الدكتور يوسف الشواربة صباح اليوم الاثنين حفل توزيع جائزة حبيب الزيودي للأدب في دورتها الخامسة، وذلك بالتزامن مع الذكرى الثالثة عشرة لرحيل الشاعر الكبير.
وتم خلال الحفل الاعلان عن اسماء الفائزين بمختلف حقول الجائزة وتكريمهم. وتنظم الجائزة للسنة الخامسة على التوالي دائرة المرافق والبرامج الثقافية في أمانة عمان الكبرى، إحياء لذكرى شاعر الاردن ودعما للحركة الثقافية والشعرية والأدبية في الأردن.
واقيم الحفل في قاعة المدينة بمبنى الامانة الرئيسي في راس العين.
وقال رئيس لجنة تحكيم الجائزة رمضان الرواشدة أن حبيب الزيودي، غاب في تشرين، ولا أقول مات، لأنّ جسده إن غاب، فإنّ الأثر الشعريّ هوالوطنيّ باق إلى يوم القيامة.
وأضاف لقد "، غاب عنّا شاعر الأردنّ حبيب الزيودي في مثل هذه اليوم، من العام 2012، ومع ذلك ما زال جيل جديد من الشباب والشابّات الأردنيّات يطلُّ علينا، كلّ يوم، في مواقع التواصل الاجتماعيّ، وفي المجلّات والصحف الثقافيّة بمقال أو مقطع من قصيدة لحبيب الزيودي".
ولفت الرواشدة إلى أن الأردنيين" يستحضرون شعر حبيب وروحه في كلّ مناسبة أردنيّة، وفي كلّ انعطافة من الانعطافات الّتي يمرّ بها بلدنا. فقد بثّ حبيب شعره في كلّ مسامّات الوطن؛ كتب لجلالة الملك عبد الله الثاني، أحلى القصائد الّتي غناها كبار المطربين الأردنيّين والعرب، وكتب للأردنّ ولعمان، والشهيد وصفّي التلّ، وكتب لكبير العسكر حابس المجالي ولصايل الشهوان ولكلّ من أحبّ ويحبّ الأردنّ الّذي نفديه بالنجيع وبالغالي والنفيس.
وَثمن الرواشدة تبني أمانة عمّان وأمينها إطلاق هذه الجائزة سنويا تخليداً لأحد أهمّ كبار شعراء الأردنّ الّذي لا يوجد بيت أردنيّ أو رجل أو فتاة أردنيّة إلّا ويتغنّى بشعره.
وفاز بجائزة افضل ديوان شعري كل من الشعراء: ايمان محمد عبد الهادي عن ديوان "مسألة شعر"، محمد احمد خضير عن ديوان "الناسك" ومحمد عبد القادر سمحان عن ديوان "أزاهير". وتبلغ قيمة الجائزة الف دينار لكل فائز.
فيما فاز بحقل افضل قصيدة فصحى كل من: المركز الأول حسام حسين الشديفات عن قصيدة "الشعراء"، والثاني احمد خليل كناني عن قصيدة "سادن الأمل" وبالمركز الثالث محمد جميل كنعان عن قصيدة "ما وراء الدموع". وبلغت قيم هذه الجائزة الف دينار للمركز الاول و750 دينارا للثاني و500 دينار للثالث.
أما حقل أفضل قصيدة نبطية ففاز بها كل من: المركز الأول حليمة صالح العبادي عن قصيدة "شباك غربة"، والثاني يوسف احمد الحاج سليمان عن قصيدة "نثل الوجدان". وبلغت قيمة الجائزتين الف دينار للاولى و750 دينارا للثاني.
بينما فاز في حقل أفضل قصة قصيرة كل من: المركز الأول عبيدة محمد الحليقاوي عن قصة "ملامح جبين الكرامة"، والمركز الثاني آية نصر محمود عن قصة "سراب حقيقي"، والثالث نور سعيد شقرة عن قصة "شجرة السرو الحزينة". وتبلغ قيم جوائز هذا الحقل الف دينار للمركز الأول، 750 دينارا للثاني و500 دينار للثالث.
فيما حجبت لجنة التحكيم للجائزة جائزة أفضل قصيدة للعرب المقيمين في الأردن.
وكرم الشواربة في الحفل ايضا لجنة تحكيم الجائزة، وهي برئاسة الزميل رمضان الرواشدة، وعضوية: د. عمر الربيحات، مجدولين أبو الرب، فايز الحميدات والزميل إبراهيم السواعير.
وتم خلال الحفل الاعلان عن اسماء الفائزين بمختلف حقول الجائزة وتكريمهم. وتنظم الجائزة للسنة الخامسة على التوالي دائرة المرافق والبرامج الثقافية في أمانة عمان الكبرى، إحياء لذكرى شاعر الاردن ودعما للحركة الثقافية والشعرية والأدبية في الأردن.
واقيم الحفل في قاعة المدينة بمبنى الامانة الرئيسي في راس العين.
وقال رئيس لجنة تحكيم الجائزة رمضان الرواشدة أن حبيب الزيودي، غاب في تشرين، ولا أقول مات، لأنّ جسده إن غاب، فإنّ الأثر الشعريّ هوالوطنيّ باق إلى يوم القيامة.
وأضاف لقد "، غاب عنّا شاعر الأردنّ حبيب الزيودي في مثل هذه اليوم، من العام 2012، ومع ذلك ما زال جيل جديد من الشباب والشابّات الأردنيّات يطلُّ علينا، كلّ يوم، في مواقع التواصل الاجتماعيّ، وفي المجلّات والصحف الثقافيّة بمقال أو مقطع من قصيدة لحبيب الزيودي".
ولفت الرواشدة إلى أن الأردنيين" يستحضرون شعر حبيب وروحه في كلّ مناسبة أردنيّة، وفي كلّ انعطافة من الانعطافات الّتي يمرّ بها بلدنا. فقد بثّ حبيب شعره في كلّ مسامّات الوطن؛ كتب لجلالة الملك عبد الله الثاني، أحلى القصائد الّتي غناها كبار المطربين الأردنيّين والعرب، وكتب للأردنّ ولعمان، والشهيد وصفّي التلّ، وكتب لكبير العسكر حابس المجالي ولصايل الشهوان ولكلّ من أحبّ ويحبّ الأردنّ الّذي نفديه بالنجيع وبالغالي والنفيس.
وَثمن الرواشدة تبني أمانة عمّان وأمينها إطلاق هذه الجائزة سنويا تخليداً لأحد أهمّ كبار شعراء الأردنّ الّذي لا يوجد بيت أردنيّ أو رجل أو فتاة أردنيّة إلّا ويتغنّى بشعره.
وفاز بجائزة افضل ديوان شعري كل من الشعراء: ايمان محمد عبد الهادي عن ديوان "مسألة شعر"، محمد احمد خضير عن ديوان "الناسك" ومحمد عبد القادر سمحان عن ديوان "أزاهير". وتبلغ قيمة الجائزة الف دينار لكل فائز.
فيما فاز بحقل افضل قصيدة فصحى كل من: المركز الأول حسام حسين الشديفات عن قصيدة "الشعراء"، والثاني احمد خليل كناني عن قصيدة "سادن الأمل" وبالمركز الثالث محمد جميل كنعان عن قصيدة "ما وراء الدموع". وبلغت قيم هذه الجائزة الف دينار للمركز الاول و750 دينارا للثاني و500 دينار للثالث.
أما حقل أفضل قصيدة نبطية ففاز بها كل من: المركز الأول حليمة صالح العبادي عن قصيدة "شباك غربة"، والثاني يوسف احمد الحاج سليمان عن قصيدة "نثل الوجدان". وبلغت قيمة الجائزتين الف دينار للاولى و750 دينارا للثاني.
بينما فاز في حقل أفضل قصة قصيرة كل من: المركز الأول عبيدة محمد الحليقاوي عن قصة "ملامح جبين الكرامة"، والمركز الثاني آية نصر محمود عن قصة "سراب حقيقي"، والثالث نور سعيد شقرة عن قصة "شجرة السرو الحزينة". وتبلغ قيم جوائز هذا الحقل الف دينار للمركز الأول، 750 دينارا للثاني و500 دينار للثالث.
فيما حجبت لجنة التحكيم للجائزة جائزة أفضل قصيدة للعرب المقيمين في الأردن.
وكرم الشواربة في الحفل ايضا لجنة تحكيم الجائزة، وهي برئاسة الزميل رمضان الرواشدة، وعضوية: د. عمر الربيحات، مجدولين أبو الرب، فايز الحميدات والزميل إبراهيم السواعير.
