شريط الأخبار
الجراح يعتذر من قباعي تحت القبة ويغادر الجلسة "ليتخذ المجلس القرار المناسب بشأنه" #عاجل استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية وزيرة التنمية الاجتماعية : نضال نساء غزة رسالة واضحة بأن النساء جزء أساسي من عملية التغيير وإعادة البناء أسعار الذهب في الأردن اليوم الأربعاء طرح عطاء لشراء كميات من القمح الألبسة تحقق قفزات نوعية وتشكل دعامة رئيسية للصادرات الوطنية وزير التربية يعمم باحتساب العطل الرسمية من الإجازة السنوية إذا وقعت أثنائها ياسمين عبدالعزيز تنشر رسالة غامضة: "ربنا نصرني" الأمن العراقي يلاحق مرتكبي أعمال عنف بحق عمال سوريين 2.6 مليار دينار حوالات نقدية عبر "كليك" منذ بداية العام الحالي 14.4 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 82 مليون دينار "المياه" تبدأ بتنفيذ مشروع تحسين أنظمة مياه بني كنانة لخدمة 25 قرية “الاستهلاكية العسكرية”: عروض وتخفيضات حملة “مونة رمضان” مستمرة الرئيس الإيراني: لن أتفاوض مع ترامب تحت التهديد المومني: تعزيز التفاعل الإيجابي مع «النواب» افتتاح معرض "رمضان بالحب يجمعنا" في مدرسة دير ابي سعيد خلال رمضان.. العالم على موعد مع خسوف شبه ظلي في هذا الموعد مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 12-3-2025 والقنوات الناقلة الأردن يرحب باستضافة السعودية لمحادثات أميركية أوكرانية

السياحة الداخلية .. فشل مستمر ، فمن المسؤول ؟

السياحة الداخلية .. فشل مستمر ، فمن المسؤول ؟

القلعة نيوز - خاص

عدد كبير من الأردنيين أمضوا عطلة عيد الأضحى المبارك خارج البلاد ، وعلى وجه الخصوص في كل من تركيا ومصر ولبنان ، وذلك نظرا للعروض المنافسة في هذه الإتجاهات والتي باتت مقصدا للمواطن الأردني .

في حين أنّ برنامج ( أردنا جنّة ) الذي روّجت له وزارة السياحة داخل الأردن واجه فشلا ذريعا ، وليست المرّة الأولى التي تواجه فيها برامج الوزارة الفشل حين تسويق الأردن سياحيا .

هل تستطيع وزارة السياحة أن تنافس الأسعار الخارجية كما يحدث في تركيا أو شرم الشيخ مثلا ؟ فالمواطن يقول بأنّ ثلاث ليال في تركيا أو شرم الشيخ تعادل ليلة واحدة في فنادق العقبة ، عدا عن الغلاء الفاحش والإستغلال من عدة أطراف في مناسبات كالأعياد .

وزارة السياحة ومعها هيئة تنشيط السياحة سوف تستمر في اجترار الفشل حول تسويق الأردن داخليا مالم يجري البحث عن حلول جذرية ، وغير ذلك فعلينا أنّ نقرأ الفاتحة على سياحتنا الداخلية .