شريط الأخبار
فقدان فتى داخل بركة مائية في وادي الموجب وفرق الإنقاذ تواصل البحث "وزير الثقافة" عيد الاستقلال فخر لكل أردني واحتفالاتنا بهذه المناسبة استثنائية تليق بتاريخ الأردن رئيس المخابرات المصرية يبحث مع كبير مستشاري ترامب الأوضاع في ليبيا الاحتلال يوافق على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة الرئيس المصري يبحث مع مستشار ترامب الأوضاع في غزة وليبيا الشيباني يعلن الاتفاق مع سلام لإنهاء معاناة السوريين الموقوفين في لبنان اعفاءات جمركية وضريبية للمركبات والقوارب لمن يشتري عقارا في العقبة مجلس أعلى للتنسيق بين الأردن وسوريا الجيش يضبط شخصا حاول التسلل للأردن في المنطقة الشمالية ابو هنية يقدم مقترح لتعزيز دور مجلس النواب وتجسير الثقة بين المواطن والسلطتين التشريعية والتنفيذية ولي العهد يتابع استعدادات نشامى المنتخب الوطني لكرة القدم لمواجهة نظيره العُماني استطلاع ميشع للدرسات: 77 بالمئة يثقون بالتوجهات الاقتصادية لحكومة الدكتور جعفر حسان اقتصادنا حين يعلق في العموميات ويغرق في التفاصيل إيفرتون يودع ملعب "جوديسون بارك" بثنائية في شباك ساوثهامبتون أكبر منشأة لتخزين الغاز في بريطانيا مهددة بالإغلاق لغياب الدعم الحكومي ويتكوف يغلق على مدى قانونية قرار ترامب قبول الطائرة القطرية كهدية في مباراته الـ500 الأخيرة.. فاردي يسجل هدفه رقم 200 بقميص ليستر سيتي مصر تعرض على أمريكا فرص استثمار واعدة في منطقة قناة السويس صفقات الذكاء الاصطناعي في الخليج تثير جدلا أمريكيا.. هل تهدد الأمن القومي؟ الشارقة الإماراتي يهزم ليون سيتي السنغافوري ويتوج بدوري أبطال آسيا 2

كيف تحول إشعارات هاتفك إلى أداة للتأمل والتركيز الذهني؟

كيف تحول إشعارات هاتفك إلى أداة للتأمل والتركيز الذهني؟
القلعة نيوز-

في عالم اليوم، دائماً ما يتشتت انتباهنا بسبب الإشعارات التي تحوُّل هواتفنا إلى أجهزة فوضوية. من الصعب أن تركز في عمل ما و «فيسبوك» يخبرك بوجود بعض الذكريات تحتاج المراجعة، وزقزقة «تويتر» عندما يغرّد فلان بشيء ما، ويقول لك «إنستغرام» إن هناك من أُعجب بصورتك الأخيرة. لا عجب أننا متعلّقون بشاشات هواتفنا إلى حد الإدمان.

ماذا لو كان بإمكاننا استخدام هواتفنا لتطوير بعض ممارسات الصحة الذهنية بدلاً من إتلافها؟

لا أقصد بذلك إيقاف كل الإشعارات، ولكن هناك فكرة بسيطة من أجل الاسترخاء والتركيز الذهني بإمكان الجميع الاستفادة منها على أي جهاز.
اجعل جهازك «جرس تأمل»

الكثيرون ممن يمارسون التأمل في مراكز أو يستخدمون تطبيقاً مثل Insight Timer معتادون «جرس التأمل». أصوات أجراس التأمل هادئة تسعد الأذنين، وتذكّرنا بالعودة إلى التنفس، في التو واللحظة.

«أجراس التأمل» تمثّل الصوت المعاكس لإشعارات الوسائط الاجتماعية.

كيف نجعل أجهزتنا إذاً «جرساً للتأمل» وفقاً لموقع The Good Men Project الأمريكيالأمر بسيط: أضف بعض الصلوات أو الأذكار أو الترانيم أو حتى بعض الاقتباسات إلى تطبيق التقويم على جهازك. ثم ضبط إعداداتها الزمنية لكي تظهر خلال اليوم. يمكنك إعدادها بحيث تعمل أياماً أو أسابيع عديدة أو حتى لعام كامل وتكرارها، وهو ما يجعل الأمر فائق السهولة.

تحذير: لا تفرِّط في الأمر وتضبط تطبيق التقويم على ظهور تذكير في كل نصف ساعة أو ساعة، ستقضي بذلك على الغرض المطلوب تماماً. كل ثلاث أو أربع ساعات مناسب تماماً، وسوف نشارك معكم بعض الأذكار المستخدمة.
الأوقات المناسبة

يجب التأكد من وجود فاصل زمني مناسب بين «أجراس التأمل» الخاصة بك، كي لا تصبح مثل إشعارات الوسائط الاجتماعية. نريد أن نشعر كما لو كنّا نعود إلى المركز، وليس كما لو أننا نجاهد من أجل تجاهل ما يحدث في العالم الرقمي.

يمكنك إعداد جرس التأمل للظهور 7 صباحاً، و10 صباحاً، و4 مساء، و7 مساء.

بالتأكيد هناك أوقات لا يمكنك فيها تكرار الأذكار بسبب الوجود في اجتماع أو التحدث إلى شخص ما. ولكن مع الوقت، حتى لو لم تستطع تلاوة الأذكار المعدّة، وسمعت صوت الجرس، فسيجعلك ذلك تشعر بالهدوء والتركيز. وبذلك تخلق عادات ذهنية إيجابية.

إرشادات: إنك تعرف تخطيط يومك أكثر من أي شخص آخر، ويمكنك ضبط جدول التأمل الزمني الخاص بك وفقاً لذلك.
اقتباسات يمكنك أن تبدأ بها

إذا كنت تجد صعوبة في الوصول إلى أذكار أو ترانيم لاستخدامها، يمكنك التحقق من تلك الاقتباسات سعياً للإلهام المناسب لك.

«لحظات عدم اليقين هي ما تُحتسب. مثل الآن، ربما». ~سيث غودين

«من الأفضل أن نوجد وسط ما يحدث بدلاً من الضياع وسط أفكارنا ومعتقداتنا». ~توماس مور

«الفشل علامة على أنني أتحدى نفسي، وأنني قادر على اختيار إعادة المحاولة» ~إيمي مورين

«نظرتك عن المستقبل تشكّل وتقرر وتحدد حياتك الآن». ~روب بيل

«الإيمان يذكّرنا في الظلمات بما عشناه في النور». ~ريتشارد روهر