شريط الأخبار
بلدة بالضفة الغربية تتحول "لسجن كبير" بعد أن أحاطتها إسرائيل بسياج وزير دفاع الاحتلال : نعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدنا الشرطة البريطانية تعتقل نحو 2000 شخص في حملة صارمة ضد المخدرات البرلمان العربي يدعو للاستثمار في الشباب العربي لمواجهة التحديات بلدية غزة: استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي شمالي العراق الإمارات: الاستفزازات الإسرائيلية انتهاك صارخ للشرعية الدولية الأمم المتحدة: القانون الدولي والميثاق يتعرضان للأنتهاك أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق اليوم وغدا انطلاق الليالي الصيفية الساحرة في نادي مدينة الأمير محمد للشباب هزة أرضية تضرب محافظة أربيل شمالي العراق أمام دولة الرئيس .. النائب العموش: مركز صحي في الزرقاء آيل للسقوط.. ووزير الصحة "ينام في العسل" بحضور عشائري كبير ... القلاب والفايز والزبن يُنزلون راية الفتنة ويُعلون راية الصلح بين السعايدة والبقور اختتام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لشابات الزرقاء في العقبة محافظ العاصمة يلتقي محافظ دمشق ومحافظ ريف دمشق الرئيس الشرع يطلق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الصفدي يلتقي رؤساء لجان الخارجية والدفاع في العموم البريطاني الأمن: عقوبات مشددة لمرتكب جريمة إطلاق العيارات النارية السعود لوزير الصحة: لن نخون أمانة تمثيلنا للشعب… وصوت الناس سيبقى أولويتنا

الطالب العبادي يكتب قصة نجاح

الطالب العبادي يكتب قصة نجاح
القلعة نيوز:

سجل محمد خير العبادي أحد طلاب الكلية الهندسية التكنولوجية بتخصص الهندسة المدنية، قصة نجاح وعلى قاعدة " تعلم كل شيء ، اختص فقط بشيء ، أبدع بجزء من ذلك الشيء ".

يقول أن هذه العبارة كانت من العبارات الأولى الذي أطلقت في نفسه عند سماعها شرارة تحدي النفس وبقيت عالقة في ذهنه لمدة طويلة عند دخوله لمرحلة الجامعة ، أثارت هذه العبارة في نفس محمد شعلة ترك الأثر الطيب في نفسه ومحيطه ومجتمعه وبوطننا الحبيب .

وبنظرة سريعة على طاقات شباب وطننا الحبيب تركت في نفس محمد حب التجربة وخوض التحديات لترك الأثر في مرحلة الجامعة ، والجامعة ما هي إلا نموذج صغير لمجتمعنا الأكبر وكيف يمكن من خلال هذا المجتمع الصغير أن يواجه طاقات المجتمع الأكبر
بدأت رحلته في عالم التطوع الشبابي في جامعته مع فريق "طريق حر" مما شكَّل لديه قاعدة تمكنه الانطلاق من خلالها فقد أمضى ٤٥ شهرًا بالتطوع من بين الأفرقة الخيرية ونشاطاتهم المتعددة وأخرى توعوية وثقافية ، ولكنه لم يستمر بنفس المستوى الذي بدأ به وإنما عمل على شريحة أكبر بالمجتمع لكي يبدأ خطوته الكبيرة وحصل على دورة TOT.

لكي يبدأ فكرته ألا وهي " تدريب الشطرنج لأطفال المملكة"

وقام بتطبيق هذه الفكرة بالعديد من مراكز القرآن والجمعيات ورياض الأطفال ، لاحقا وبسبب إيمانه أنه لديه طاقات أكبر وأوسع بدأ خطوته الأكبر في تطوير الذات وتكللت جهوده في إطلاق منصة "فيد" من خلال مساحة ليوان الشبابية ، وتعُنى هذه المنصة بتمكين الشباب بالمعرفة الكافية من خلال عقد ورشات وصولًا للهدف المنشود ، وشارك في العديد من الأفرقة والمنظمات ومسابقات المناظرة والعديد العديد

وما دمنا نملك الإرادة لفعل ذلك و ما دام المُجتمع بحاجة ، عسى أن نَسد ثغرة و لو كانت بكبر سمِّ الخياط.