شريط الأخبار
كأوراق الشجر في مهب الريح.. هآرتس: نتنياهو يرتجف من زيارة ترامب للشرق الأوسط ترامب: الهند وباكستان وافقتا على وقف إطلاق النار بالكامل وبشكل فوري وزير سعودي يزور الهند وباكستان بعد ارتفاع حدة التوتر بين البلدين ملك البحرين يستقبل الشرع في أول زيارة رسمية له إلى المملكة (صور) الرئيس السوري يصل البحرين على رأس وفد رسمي هيومن أبيل الدولية: إنجازات "الهيئة الخيرية" وحجم تأثيرها غنيان عن التعريف مصر تحضّر لمؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة بالشراكة مع الأمم المتحدة وفلسطين الرئيس العراقي: القيادة السورية هي من تحدد مستوى المشاركة في القمة العربية في بغداد تقارير إعلامية: ترامب سيعترف بدولة فلسطينية أثناء زيارته للشرق الأوسط الأردن مستمر في إغاثة غزة... لا ينثني عزمه رغم الإساءات الممنهجة والأخبار المضللة "خارجية النواب" تستنكر التشويش على جهود الأردن الإغاثية لغزة مندوباً عن الملك ... رئيس الوزراء يرعى إطلاق الاستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية (2025-2033) سبعة شهداء جراء قصف الاحتلال غزة وخانيونس الاقتصاد الوطني يسجل مؤشرات إيجابية وتقدما برؤية التحديث الاقتصادي 2.267 مليار دينار صادرات صناعة عمان بالثلث الأول اختتام أعمال المؤتمر الوطني للتعليم العالي اجواء حارة نسبيا اليوم وانخفاض تدريجي على درجات الحرارة اعتبارًا من الغد مختار عشيرة جرار آل خطاب في معان يستنكر التشكيك في الدور الأردني بتقديم المساعدات لقطاع غزة . وزير الثقافة يلتقي رئيس اتحاد الكتاب الأردنيين مسلمون حول العالم: لم ندفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية

الطالب العبادي يكتب قصة نجاح

الطالب العبادي يكتب قصة نجاح
القلعة نيوز:

سجل محمد خير العبادي أحد طلاب الكلية الهندسية التكنولوجية بتخصص الهندسة المدنية، قصة نجاح وعلى قاعدة " تعلم كل شيء ، اختص فقط بشيء ، أبدع بجزء من ذلك الشيء ".

يقول أن هذه العبارة كانت من العبارات الأولى الذي أطلقت في نفسه عند سماعها شرارة تحدي النفس وبقيت عالقة في ذهنه لمدة طويلة عند دخوله لمرحلة الجامعة ، أثارت هذه العبارة في نفس محمد شعلة ترك الأثر الطيب في نفسه ومحيطه ومجتمعه وبوطننا الحبيب .

وبنظرة سريعة على طاقات شباب وطننا الحبيب تركت في نفس محمد حب التجربة وخوض التحديات لترك الأثر في مرحلة الجامعة ، والجامعة ما هي إلا نموذج صغير لمجتمعنا الأكبر وكيف يمكن من خلال هذا المجتمع الصغير أن يواجه طاقات المجتمع الأكبر
بدأت رحلته في عالم التطوع الشبابي في جامعته مع فريق "طريق حر" مما شكَّل لديه قاعدة تمكنه الانطلاق من خلالها فقد أمضى ٤٥ شهرًا بالتطوع من بين الأفرقة الخيرية ونشاطاتهم المتعددة وأخرى توعوية وثقافية ، ولكنه لم يستمر بنفس المستوى الذي بدأ به وإنما عمل على شريحة أكبر بالمجتمع لكي يبدأ خطوته الكبيرة وحصل على دورة TOT.

لكي يبدأ فكرته ألا وهي " تدريب الشطرنج لأطفال المملكة"

وقام بتطبيق هذه الفكرة بالعديد من مراكز القرآن والجمعيات ورياض الأطفال ، لاحقا وبسبب إيمانه أنه لديه طاقات أكبر وأوسع بدأ خطوته الأكبر في تطوير الذات وتكللت جهوده في إطلاق منصة "فيد" من خلال مساحة ليوان الشبابية ، وتعُنى هذه المنصة بتمكين الشباب بالمعرفة الكافية من خلال عقد ورشات وصولًا للهدف المنشود ، وشارك في العديد من الأفرقة والمنظمات ومسابقات المناظرة والعديد العديد

وما دمنا نملك الإرادة لفعل ذلك و ما دام المُجتمع بحاجة ، عسى أن نَسد ثغرة و لو كانت بكبر سمِّ الخياط.