القلعة نيوز-
باشرت 7 شركات محلية احيل عليها عطاءات تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع تركيب انظمة خلايا شمسية مرتبطة مع الشبكة لمنازل 2213 اسرة منتفعة من صندوق المعونة الوطنية عملها، بتنفيذ المشروع الممول من فلس الريف.
وتوقعت وزيرة الطاقة والثروة المعدنية المهندسة هالة زواتي في تصريح صحفي اليوم الاحد انجاز المشروع الذي انطلق في مختلف محافظات المملكة ، خلال مدة تتراوح ما بين 120 يوما الى 180 يوما، "حسب مدة تنفيذ كل عطاء” وعددها 12 عطاء.
وقالت ان المشروع يأتي في اطار دور الوزارة ضمن التوجه الحكومي للمساهمة في تخفيف حدة الفقر بتخفيف قيمة الفاتورة الشهرية المترتبة على الاسر المستفيدة، على ان تتحمل الوزارة كلفة تركيب أنظمة الخلايا الشمسية للفئات المستهدفة، ما يسهم بشكل غير مباشر بزيادة الدخل المادي الشهري لهذه الفئة وتحسين مستواها الاقتصادي.
كما أكدت أهمية المشروع في تقليل كلف الطاقة وكلفة الدعم المقدمة لهذه الاسر على فاتورة الكهرباء.لافتة الى أهمية المشروع في نشر ثقافة ترشيد استهلاك الطاقة والاستفادة من طاقة نظيفة مستدامة باستغلال مصادر الطاقة المحلية وتعزيز مساهمتها في خليط الطاقة الكلي، عدا عن الفائدة المتحققة من المشروع بتوفير المزيد من فرص العمل للاردنيين.
وقالت زواتي ان 7 شركات محلية تعمل على تنفيذ المشروع الذي يشمل تركيب أنظمة خلايا شمسية لتوليد الكهرباء لمنازل الاسر المنتفعة من صندوق المعونة الوطنية في مختلف محافظات المملكة،والمقدر عددهم بحوالي 100 الف اسرة بواقع 7 الاف اسرة سنويا.
واهابت الوزيرة زواتي بالراغبين بالاستفادة من المشروع تقديم طلباتهم لوزارة الطاقة والثروة المعدنية من خلال الرابط الالكتروني المخصص لهذه الغاية على موقع الوزارة ولدى المكاتب الرئيسية لمديرية فلس الريف في الوزارة والمكاتب الفرعية في المحافظات.
وكانت وزارة الطاقة والثروة المعدنية قد طرحت في الثلث الأخير من شهر آب الماضي المرحلة الثانية من المشروع وتشمل 11 عطاء لتركيب انظمة خلايا شمسية مرتبطة مع الشبكة، لمنازل المنتفعين من صندوق المعونة الوطنية الواقعة داخل وخارج حدود التنظيم وعددها لهذه المرحلة نحو 3200 اسرة.
ويتم اختيار طلبات المستفيدين وفقا للاسس والمعايير التي تحصر الاستفادة بالاسر المستفيدة من صندوق المعونة الوطنية ولا يتجاوز معدل استهلاكها الشهري (300 ك.و.س)، ما عدا مناطق الاغوار والعقبة (يتم احتساب معدل استهلاكها من بداية شهر تشرين الثاني ولغاية نهاية نيسان)، وان تمتلك الاسرة المنتفعة حيزا مكانيا لبناء النظام الشمسي.
باشرت 7 شركات محلية احيل عليها عطاءات تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع تركيب انظمة خلايا شمسية مرتبطة مع الشبكة لمنازل 2213 اسرة منتفعة من صندوق المعونة الوطنية عملها، بتنفيذ المشروع الممول من فلس الريف.
وتوقعت وزيرة الطاقة والثروة المعدنية المهندسة هالة زواتي في تصريح صحفي اليوم الاحد انجاز المشروع الذي انطلق في مختلف محافظات المملكة ، خلال مدة تتراوح ما بين 120 يوما الى 180 يوما، "حسب مدة تنفيذ كل عطاء” وعددها 12 عطاء.
وقالت ان المشروع يأتي في اطار دور الوزارة ضمن التوجه الحكومي للمساهمة في تخفيف حدة الفقر بتخفيف قيمة الفاتورة الشهرية المترتبة على الاسر المستفيدة، على ان تتحمل الوزارة كلفة تركيب أنظمة الخلايا الشمسية للفئات المستهدفة، ما يسهم بشكل غير مباشر بزيادة الدخل المادي الشهري لهذه الفئة وتحسين مستواها الاقتصادي.
كما أكدت أهمية المشروع في تقليل كلف الطاقة وكلفة الدعم المقدمة لهذه الاسر على فاتورة الكهرباء.لافتة الى أهمية المشروع في نشر ثقافة ترشيد استهلاك الطاقة والاستفادة من طاقة نظيفة مستدامة باستغلال مصادر الطاقة المحلية وتعزيز مساهمتها في خليط الطاقة الكلي، عدا عن الفائدة المتحققة من المشروع بتوفير المزيد من فرص العمل للاردنيين.
وقالت زواتي ان 7 شركات محلية تعمل على تنفيذ المشروع الذي يشمل تركيب أنظمة خلايا شمسية لتوليد الكهرباء لمنازل الاسر المنتفعة من صندوق المعونة الوطنية في مختلف محافظات المملكة،والمقدر عددهم بحوالي 100 الف اسرة بواقع 7 الاف اسرة سنويا.
واهابت الوزيرة زواتي بالراغبين بالاستفادة من المشروع تقديم طلباتهم لوزارة الطاقة والثروة المعدنية من خلال الرابط الالكتروني المخصص لهذه الغاية على موقع الوزارة ولدى المكاتب الرئيسية لمديرية فلس الريف في الوزارة والمكاتب الفرعية في المحافظات.
وكانت وزارة الطاقة والثروة المعدنية قد طرحت في الثلث الأخير من شهر آب الماضي المرحلة الثانية من المشروع وتشمل 11 عطاء لتركيب انظمة خلايا شمسية مرتبطة مع الشبكة، لمنازل المنتفعين من صندوق المعونة الوطنية الواقعة داخل وخارج حدود التنظيم وعددها لهذه المرحلة نحو 3200 اسرة.
ويتم اختيار طلبات المستفيدين وفقا للاسس والمعايير التي تحصر الاستفادة بالاسر المستفيدة من صندوق المعونة الوطنية ولا يتجاوز معدل استهلاكها الشهري (300 ك.و.س)، ما عدا مناطق الاغوار والعقبة (يتم احتساب معدل استهلاكها من بداية شهر تشرين الثاني ولغاية نهاية نيسان)، وان تمتلك الاسرة المنتفعة حيزا مكانيا لبناء النظام الشمسي.