شريط الأخبار
لويس دياز يخرج عن صمته بعد تدخله القوي ضد المغربي أشرف حكيمي وإصابته فوتشيتش: روسيا تحاول إيجاد مخرج لحصتها في شركة نيس الخاضعة للعقوبات انفجارات قوية تهز مقاطعة أوديسا "معركة بين الجنسين!".. النجمة سابالينكا و"المشاكس" كيريوس في تحد مثير بدبي الزيود يكتب إلى وزير الثقافة مصطفى الرواشدة أكثر من 40 شركة روسية مثلت البلاد في معرض Canton Fair مدير الأمن الفيدرالي الروسي يطلب مهلة لدراسة ملف الاختبارات النووية الأمريكية رسميا.. ميلان وإنتر ميلان يوقعان عقد شراء سان سيرو منتدى الاستراتيجيات: العقبة قادرة على دفع عجلة النمو الاقتصادي 20% الكنيست الاسرائيلي يؤجل التصويت على قانون إعدام الأسرى الملك يلتقي مع رئيس أركان الدفاع الهنغاري فضيحة أمنية في "إسرائيل": تسريب يوميات وزير الأمن القومي بن غفير لعامين رونالدو: ترامب يستطيع تغيير العالم برعاية الرواشدة ... مهرجان الأردن المسرحي ينطلق غدًا الخميس الحنيطي يستقبل رئيس دفاع قوات الدفاع الهنغارية القضاة والسفير الأمريكي يبحثان التعاون الاقتصادي أمن الدولة تخلي سبيل النائب السابق محمد عناد الفايز بكفالة الملك يستمع إلى ردي مجلسي الأعيان والنواب على خطاب العرش برعاية وزير الثقافة .... فعاليات مهرجان التنوع الثقافي تنطلق الجمعة في موقع أم الجمال الأثري غزالة هاشمي... أول مسلمة تصبح نائبة حاكم ولاية فرجينيا

(التنمية الاجتماعية): لسنا مسؤولين عن التقارير الطبية التي بحوزة المتسولين

(التنمية الاجتماعية): لسنا مسؤولين عن التقارير الطبية التي بحوزة المتسولين


القلعة نيوز-
:قال مدير مديرية التسول بوزارة التنمية الاجتماعية ماهر كلوب ان الوزارة ليست مسؤولة عن متابعة المتسولين الذين يستخدمون التقارير الطبية اثناء تسولهم لاستدرار عطف الاخرين.

واضاف ان لجان مكافحة التسول معنية بضبط المتسولين وتحويلهم للمراكز الامنية لاتخاذ الاجراءات المناسبة بحقهم وايداع الاحداث منهم بالمراكز المعنية بقرار من محكمة الاحداث، مبينا ان ما يستخدمه المتسولون من وسائل عدة كالتقارير الطبية او الكراسي المتحركة المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة لا يمكن للوزارة تتبع آلية حصولهم عليها او التحقق من الجهات التي منحتهم اياها.

واكد كلوب ان غالبية التقارير الطبية تكون مزورة وليست للمتسول، وهو اجراء يجب الوقوف عليه وتتبع من هي الجهات التي منحت هذه التقارير.

وقال كلوب ان هذا الامر يعتبر مؤشراً على اهمية تكاتف جميع الجهات المعنية لمكافحة التسول خاصة وان المتسولين لم يكتفوا بالتسول المتعارف عليه، انما يستخدمون وسائل مختلفة، كما انهم بدأوا باختيار اماكن اخرى غير وجودهم عند الاشارات الضوئية بما فيها المطاعم والمولات والمحلات التجارية، ما يزيد من صعوبة مهمة لجان المكافحة التي تقوم بدورها على مدار الاربع والعشرين ساعة، لكن لا يمكن لها ان توجد امام هذه الاماكن باستمرار.