شريط الأخبار
الشملان : الخزي والعار ليد الإرهاب والأردن سيبقى صامدا صالح العرموطي يرد على الكاتب الوهمي ويقول: لن أقاضيه ومن المؤسف خبير عسكري: الاعتداء على رجال الأمن العام "اعتداء على كل أردني" بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 فاعليات تدين الاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام بمنطقة الرابية عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام وزير بريطاني يحذّر: بوتين مستعد لشل بريطانيا بحرب سيبرانية نتنياهو يمهد لإقالة رئيس أركان الجيش بموجة انتقادات مستقبل واعد ينتظر فريق نادي مدينة الأمير محمد للشباب للجودو «حزب الله» يوسع رقعة استهدافات صواريخه إلى تل أبيب لدعم الموازنة العامة ... اليابان تقرض الأردن 100 مليون دولار استهداف وسط الأراضي المحتلة .. وصاروخ يسقط على منازل في الجليل مستشار خامنئي: إيران تجهز للرد على إسرائيل امين عام "عزم" وكتلة الحزب النيابية يزورون مصابي الأمن العام الصفدي يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية ليفربول ضيفا ثقيلا على ساوثهامبتون.. التشكيلة والقنوات الناقلة توقف بطاقات مصرف "غازبروم بنك" عن العمل في الإمارات وتركيا واليابان الطيران الروسي يشن غارة قوية على تجمع للقوات الأوكرانية في زابوروجيه هل ينتقل رونالدو إلى فنربخشة؟.. مورينيو يرد بسخرية مصر.. توجيهات من السيسي بشأن محطة الضبعة النووية

طفلة تقتل امها بـ 9 رصاصات

طفلة تقتل امها بـ 9 رصاصات



القلعة نيوز-
أقدمت فتاة ذات 14 عاما، على قتل والدتها البالغة من العمر 36 عاما، التي أطلقت عليها تسع طلقات نارية فأردتها قتيلة، في جريمة قتل مروعة في بلدة لبنانية.

وقالت الوكالة الوطنية للإعلام إنه تم العثور على سيدة لبنانية تدعى فاطمة الرفاعي (36 عاما) مقتولة في منزلها بحي الجدايل ببلدة القرقف شمال لبنان.

ورجحت المعلومات الأولية بحسب الوكالة أن يكون دافع القتل هو السرقة "مع العلم أن منزل المغدورة يقع بعيدا نسبيا عن أقرب الجيران".

وبحسب معلومات الوكالة، فقد تم العثور على مسدس حربي بجانبها بعد وقوع الجريمة.

ونقلت صحيفة النهار اللبنانية عن مصدر أمني قوله إنه تبين أن ابنة القتيلة البالغة 14 عاما هي التي ارتكبت الجريمة والسبب هو أن أمها التي قالت إنها تدعى فاطمة الرفاعي "كانت تعنفها دائما".

وبحسب "النهار"، استغلت الابنة نوم أشقائها ووجود والدها خارج المنزل، وحملت مسدسا وتوجهت نحو والدتها لتصيبها بتسع طلقات نارية.

أحد أقارب الضحية ذكر أنها أصيبت بطلقات في قلبها وزندها وساقها وبطنها.

بعد ارتكاب الجريمة، بحسب هذه الرواية، ألقت الفتاة بالمسدس على أريكة وسارعت إلى منزل الجيران.

وعلى إثر ذلك، اتصلت الجارة بزوجها لإطلاعه على المأساة، فاتصل الأخير بزوج الضحية علي الماضي (عامل) وسارع الجميع إلى منزل المغدورة ليجدوها ممددة على السرير غارقة في دمائها.

بعض الصحف اللبنانية قالت إن الابنة أبلغت الجيران بالعثور على أمها مقتولة، لكن كاميرات المراقبة أظهرت أن أحدا لم يدخل المنزل، وفضلا عن ذلك كان إطلاق النار "عشوائيا"، ما رجح أن يكون الجاني أحد أفراد العائلة.

وبالتحقيق معها، اعترفت الفتاة بالجريمة، وتم القبض عليها هي ووالدها لمواصلة التحقيق.