شريط الأخبار
توقع هطول زخات مطر خفيفة الأربعاء جيش الاحتلال سيبدأ الانسحاب من المدن بقطاع غزة الليلة حماس: عملية تل أبيب البطولية رد طبيعي على المجازر الصهيونية صاحب خطة الجنرالات: حماس انتصرت وإسرائيل هُزمت وفشلت الاحتلال: قررنا دفع ثمن باهظ لإعادة جميع الرهائن لبنان: حكومة جامعة من 24 وزيراً... و«المالية» للشيعة نتنياهو: لن ننفذ الهدنة قبل الحصول على القائمة حزب بن غفير يقدم استقالته من حكومة الاحتلال الأحد الاحتلال يحذر أهالي غزة قبل وقف إطلاق النار سكان غزة يترقبون وقف إطلاق النار ويخشون مفاجآت اللحظة الأخيرة من هو منفذ عملية تل أبيب مصر: قرابة 1890 أسيرا فلسطينيا سيفرج عنهم في أول مراحل اتفاق غزة شرطة الاحتلال الإسرائيلي: إصابة عدد من الأشخاص في إطلاق نار بتل أبيب المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة النائب المراعية يلتقي المواطنين في قضاء المريغة .. ترجمة لرؤى جلالة الملك والوقوف على احتياجات الأهالي ..صور سياسون: ديناميكية الحكومة وميدانيتها منحاها الثقة في استطلاعات الرأي مسؤولون: رئيسة وزراء إيطاليا ستحضر تنصيب ترامب أذربيجان تبدأ محاكمة انفصاليين أرمن من قادة كاراباخ الهلال الأحمر الفلسطيني: نحن بصدد تجهيز مستشفى ميداني كبير في غزة "هيئة الأسرى": إعلان أسماء الأسرى المحررين وفق آلية تدريجية خلال أيام التبادل

ديوان جديد للشاعرة أمل حسن

ديوان جديد للشاعرة أمل حسن


القلعة نيوز-
عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت، صدر أخيرًا ديوان جديد للشاعرة أمل حسن، بعنوان (بعد الحلم بلحظة) كتب مقدمته الشاعر الدكتورعز الدين المناصرة، وكتب كلمة غلافه الأخير الأستاذ بشير شريف البرغوثي، ويعكس هذا الديوان قدرة مبدعته على تجاوز التجريب، والنهوض بالقصيدة العربية الحديثة، من خلال تجاوز الواقع وإرهاصاته، والتحليق في فضاءات خيالية ورمزية روحانية خفية، ولكنها شفيفة وقريبة من المتلقي، إلى درجة يستطيع من خلالها فك الغاز الكلمات ومعرفة خباياها وخفاياها مهما كانت غارقة في الكنايات والاستعارات والتشبيهات وغيرها من عناصر البلاغة العربية، ولا سيما التشخيص والتجسيد، فبدت الشاعرة متميزة بمعجمها اللغوي، والبلاغي، والنحوي، لا سيما وأن كل كلمة في الديوان مزدانة بحركات الإعراب، ولا يوجد فيه ما يؤشر على أنها متأثرة بأي شاعر، وهذه الاستقلالية منحتها القدرة على التعبير الصادق الجميل عن وقع الوجود على وجدانها، فحلـّقت فراشات الشعر بكل جمالياتها بين فضاءات الديوان وأجوائه المرتفعة، وأوصلت رسالتها الانسانية والكونية التي تجاوزت من خلالها الخاص إلى العام، فاتحة أمام القارئ العربي صفحة جديدة من صفحات أدب المرأة بكل ما فيه من جمال ودهشة.