شريط الأخبار
"مجموعة القلعة نيوز الإعلامية " تهنئ الملك وولي العهد بحلول عيد الاضحى المبارك الملك يتبادل التهاني هاتفيًا مع العاهل البحريني بمناسبة عيد الأضحى ولي العهد يغادر إلى عُمان لمتابعة مباراة "النشامى" وزير الثقافة... "قلعة القطرانة" من أجمل المعالم التاريخية في الأردن ولي العهد: ايمان مستعدة لمباراة النشامى الملك ورئيس وزراء إسبانيا يشهدان توقيع إعلان شراكة استراتيجية تسجيل مسرب .. نتنياهو توسل لحاخام لإنقاذ إئتلافه الحكومي وفاة حاجة أردنية سبعينية في عرفات الملك يلتقي العاهل الإسباني في مدريد الحجاج يتوافدون إلى صعيد عرفات لأداء ركن الحج الأعظم دراسة: تغيّر المناخ يدفع نحو التنقّل الداخلي في الأردن ويهدد المجتمعات الريفية أجواء معتدلة اليوم وارتفاع طفيف على درجات الحرارة غدًا "مدير الأمن العام " يُقلد العميد الركن "عواد صياح الشرفات" الرتبة الجديدة ولي العهد للاعبي النشامى: المعنويات عالية وأنا معكم والبلد كلها معكم السفير الخطيب يقدم أوراق اعتماده لرئيسة مقدونيا الشمالية وزير الأوقاف: تفويج الحجاج الى عرفات مستمر حتى منتصف الليل عروض "الدرون" تزيّن سماء عمّان مساء الخميس مدير الأمن العام يقلّد كبار الضباط رتبهم الجديدة وفد نيابي يشارك بمؤتمر العمل الدولي في جنيف الرواشدة : الهيئات شريك أساسي بتطوير الصناعات الثقافية في لواء بني كنانة

موراليس يطالب بإجراء انتخابات حرة في بوليفيا بعد الانقلاب عليه

موراليس يطالب بإجراء انتخابات حرة في بوليفيا بعد الانقلاب عليه

القلعة نيوز : بوينس آيرس - طالب رئيس بوليفيا المتنحي بانقلاب عسكري، إيفو موراليس، بعقد انتخابات حرّة، لن يرشح نفسه لها، مؤكدا أن حزبه اليساري سيفوز بها.
وجاء ذلك، في تصريح ألقاه الرئيس الذي حصل على لجوء سياسي في الأرجنتين، بعد الإطاحة به، في مؤتمر صحافي عقده أمس في مركز ثقافي بالعاصمة بوينس آيرس.
وأعرب موراليس، عن توقعاته بفوز حزبه اليساري «الحركة نحو الاشتراكية» في الانتخابات المقرر إجراؤها العام المقبل، خصوصا أن البلاد لم تهدأ منذ الانقلاب عليه، بزعم أنه «زوّر» الانتخابات السابقة.
وتابع قائلا «إنني متأكد، إخواني.. من أننا سوف نحقق النصر في الانتخابات الوطنية».
وفي 11 تشرين الثاني الماضي، قدم الرئيس البوليفي، موراليس استقالته، بعد ضغط من الجيش الذي طالبه بمغادرة منصبه، خشية التعرض للقتل أو الاعتقال من قبل المؤسسة العسكرية، وحفاظا على استقرار البلاد التي شهدت اضطرابات وسلسلة من الهجمات على مؤيديه، والسكان الأصلانيين في البلاد من قبل خصومه، بعد إعلان فوزه بولاية جديدة، وهو ما رفضه خصوم الرئيس، واصفين الانتخابات بأنها «مزورة»، رغم عدم وجود أي إثبات على ذلك حتى اليوم.
واندلعت الاضطرابات في بوليفيا وقتل على إثرها 32 شخصًا على الأقل بعدما اُتّهم موراليس بتزوير نتائج الانتخابات التي جرت في 20 تشرين الأول الماضي.
وفي 12 تشرين الثاني الماضي، وصل موراليس، الرئيس المدني المنُتخب، الذي يحكم بوليفيا منذ 2006، إلى المكسيك بعد أن منحته اللجوء السياسي، غير أن موراليس غادر لاحقا من المكسيك إلى كوبا بغرض العلاج، ثم إلى الأرجنتين قبل أيام.
وفي ذات اليوم أعلنت نائبة رئيس مجلس الشيوخ (الغرفة الثانية للبرلمان)، جانين آنييز، نفسها رئيسة مؤقتة للبلاد، لحين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة خلال 90 يوما.
واعترفت الولايات المتحدة برئاسة آنييز الانتقالية لبوليفيا، بعد ذلك بيومين، ما أظهر حجم الانحياز الأميركي للانقلاب على الرئيس اليساري والأصلاني، في بلد يُشكل الأصلانيين فيه أكثر من 70 بالمئة من السكان.
وأحدث موراليس نقلة نوعية في عصره، لبلده الفقير، حيث أخرج أكثر من نصف المجتمع من الفقر، وعمل على برامج اجتماعية واقتصادية تمكينية لأضعف السكان. (الأناضول)