شريط الأخبار
الأمانة تدرس "الاصطفاف الذكي" في عمّان: رسوم مقترحة بين 0.5 و2 دينار للساعة بمادة مجهولة.. حسين الشحات يثير الجدل في مباراة مصر وتونس مواطن يشكر السير بعد مخالفته لاستخدام الهاتف- صورة لاعب منتخب الملاكمة زياد عشيش يحقق فوزه الأول ببطولة العالم كنعان: أيلول في القدس من حق للتعليم إلى واقع من الاقتحامات والاستيطان والتهجير فريق النصر يتصدر دوري الدرجة الأولى للسيدات لكرة القدم وفاة طفلة إثر غرقها في بركة شاليه بالأغوار الجنوبية فنانون اردنيون يطلقون صرخة مدوية لإنقاذ الفن الأردني.. أسماء الإفتاء: صلاة الخسوف سنة مؤكدة "الهيئة الخيرية": إسرائيل تسمح بعبور أقل من نصف الشاحنات الأردنية تحت ذرائع واهية المحكمة الحزبية تفصل قيس زيادين من عضوية "المدني الديمقراطي" وفيات اليوم الأحد 7-9-2025 منتدون: خدمة العلم ركيزة أساسية في بناء الأمن الوطني وزارة البيئة : نتائج رصد الهواء والمياه في الأردن جيدة عموماً رحيل الإعلامي الأردني فخري العكور التربية: إعلان نتائج فرز طلبات المتقدمين للوظائف التعليمية BTEC - رابط أئمة بصندوق الدعوة في وزارة الأوقاف يرفعون الصوت انتهاء تقديم طلبات الاستفادة من المنح الخارجية اليوم منهل بدون غطاء يا بلدية جرش !!!! 72.4 دينارا سعر غرام الذهب عيار 21 في السوق المحلية

الغمار: البرنامج الاصلاحي ادى الى تراجع مستوى معيشة المواطنين

الغمار: البرنامج الاصلاحي ادى الى تراجع مستوى معيشة المواطنين
القلعة نيوز-

قال النائب الدكتور عقلة الغمار في كلمة القاها باسم كتلة المبادرة النيابية في مناقشات الموازنة الإثنين إن البرنامج الإصلاحي أدى إلى تراجع مستوى معيشة المواطنين، وأداء القطاعات الاقتصادية ونمو اقتصادي متباطئ ادى إلى ركود اقتصادي، وارتفاع معدل الفقر والبطالة نتيجة عدم قدرة الاقتصاد الوطني على خلق فرص عمل جديدة.

وتحدث الغمار عن توجيهات واوامر جلالة الملك عبدالله الثاني بضرورة العمل على تحسين مستوى معيشة المواطنين، واتخاذ الإجراءات كافة للنهوض بالقطاعات الاقتصادية لتحفيز النمو، وتحقيقا لتلك التوجيهات الملكية السامية اتخذت الكتلة النيابية مسار التشاركية مع السلطة التنفيذية لاتخاذ الإجراءات التي ستسهم بتحسين مستوى معيشة المواطنين، ومساعدة القطاعات الاقتصادية على النمو باعتبارها مصلحة.

وأضاف انه وبعد أن اسهمت الظروف الإقليمية وارتباط المساعدات والمنح بتطبيق برنامج إصلاحي لتخفيض عجز الموازنة واجمالي الدين العام من الناتج المحلي مع نهاية العام الماضي، إلا أن الأداء ونتيجة تراكم الإجراءات التصحيحية في المالية العامة خلال مدة البرنامج التي استهدفت تخفيض الإعفاءات الضريبية على السلع وتعديل رسوم العمالة ودعم الخزينة من خلال فرض زيادة على مختلف المشتقات النفطية إلى فرق اسعار الوقود الا أن العجز مع نهاية تطبيق إجراءات البرنامج في عام 2019 قفز إلى 3.9 بالمئة من الناتج المحلي.