شريط الأخبار
الأمير الحسن يرعى انطلاق فعاليات المؤتمر الرابع للطبيبات الأردنيات بمشاركة دولية وزير الطاقة: 24 مشروعا جديدا ضمن المرحلة الثانية من برنامج رؤية التحديث الاقتصادي شحادة: البرنامج التنفيذي الثاني لرؤية التحديث الاقتصادي يستهدف نموًا شاملًا عبر مشاريع استراتيجية حسان يشارك في جلسات إعداد البرنامج الثاني لرؤية التحديث الاقتصادي الفايز: الأردن عنوان الاستقرار في المنطقة الملك في زيارة رسمية إلى كازاخستان الأسبوع المقبل وزير الثقافة يوقد شعلة مهرجان الفحيص الـ"32 إيذانا بانطلاق فعالياته ( صور ) صرخة ألم بسبب ولي الأمر ...... رئيس الديوان الملكي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة معان وزير الصحة الدكتور إبراهيم البدور يطلق "جائزة المستشفى المتميز " جيش الاحتلال يقدّر استمرار الحرب في غزة لاشهر مقبلة سوريا تنفي توقيع اتفاق أمني مع إسرائيل معنيون: رؤية التحديث الاقتصادي "بوصلة طريق" لتطوير قطاع النقل الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن تفشي المجاعة في غزة عمان الأهلية ومنتدى المستثمر العربي العالمي يتفقان على تعزيز التعاون البحثي والعلمي بناء الإنسان بين المفاهيم الدينية والحضارية تبا للأرقام المميزة.... النائب (ه) أبو رمان: اجتماع رئيس الوزراء مع أمناء الأحزاب ليس بروتوكولياً، بل يحمل رسالة واضحة الأرصاد الجوية.. أجواء صيفية وطقس اعتيادي يوم السبت الفراية والبريزات بجولة استكشافية لوادي الحسا

تجميد حسابات أغنى امرأة بإفريقيا

تجميد حسابات أغنى امرأة بإفريقيا

القلعة نيوز : طالما كانت الأنغولية إيزابيل دوس سانتوس محط أنظار الإعلام في إفريقيا والعالم، حيث اشتهرت بأنها أغنى امرأة في قارتها، لكن ثروتها الآن باتت مهددة بالضياع.

فقد جمدت البرتغال الحسابات المصرفية لابنة الرئيس الأنغولي السابق، بشبهة قيامها بالاحتيال في بلدها، وذلك بناء على طلب من حكومة لواندا.

وقال المدعي العام البرتغالي إنه أمر بتجميد حسابات إيزابيل، التي تعتبر أغنى امرأة في إفريقيا بثروة تقدر بحوالي ملياري دولار وفقا لتصنيف مجلة "فوربس".

وتطالب دوس سانتوس، التي ولدت في أذربيجان قبل 46 عاما، بالجنسية الروسية بالميلاد، عندما كانت باكو جزءا من الاتحاد السوفيتي.

وقالت دوس سانتوس، وهي ابنة رئيس أنغولا السابق خوسيه إدواردو دوس سانتوس، لوسائل الإعلام الروسية الشهر الماضي، إنها "تحتفظ دائما" بجنسيتها الروسية، بناء على محل ميلادها.

ووفقا للادعاء العام البرتغالي، فإن مصادرة حسابات دوس سانتوس المصرفية في البرتغال جاء استجابة لطلب أنغولا.

وكانت أنغولا ذكرت، الشهر الماضي، اسم إيزابيل دوس سانتوس كمشتبه بها رسميا في اتهامات بسوء الإدارة واختلاس الأموال خلال فترة رئاستها لشركة النفط الحكومية "سونانغول"، كما جمدت السلطات أصولها في الدولة الإفريقية في كانون أول.

ونفت دوس سانتوس مرارا خلال الأسابيع الماضية ارتكاب أي مخالفات، حسبما ذكرت صحيفة "موسكو تايمز" المستقلة.

ويعتقد أن من حق دوس سانتوس الحصول على الجنسية الروسية، مما سيجنبها الملاحقة في البرتغال أو أنغولا، مستعمرتها السابقة.

وقال الصحفي الأنغولي رافائيل ماركيز لـ"موسكو تايمز": "بمجرد أن يصبح الضغط الدولي كبيرا للغاية، يعتقد العديد من الخبراء في أنغولا أنها ستهرب إلى روسيا".

وشككت بعض الجهات في دقة طلب الجنسية المقدم من دوس سانتوس، قائلين إنه كان يتعين عليها استبدال جواز سفرها السوفيتي للحصول على جواز سفر روسي، من أجل الاحتفاظ بالجنسية هناك.(وكالات)