شريط الأخبار
العين داودية: الأردن قادر على تجاوز التحديات بوحدته ووعي مواطنه النائب عياش: هل غاب التشاور عن التعديل الحكومي المرتقب بين أركان السلطتين التشريعية والتنفيذية بمشاركة الجراح، حوارية في بلدية المزار الشمالي لدعم المرأة اقتصادياً والمشاركة في سوق العمل كلية عجلون الجامعية تشارك في الحملة الوطنية للنظافة بمحافظة عجلون برشلونة يعتزم اتخاذ إجراءات تأديبية ضد تير شتيغن بيان سوري تركي مشترك حول دعم الاقتصاد وتعزيز التعاون بين البلدين زيلينسكي: ناقشت مع ترامب العقوبات المفروضة ضد روسيا واتفاقا محتملا لإنتاج المسيرات وفاة أسطورة بورتو بشكل مفاجئ في مقر التدريب عجز الموازنة الفرنسية بلغ 100.4 مليار يورو في النصف الأول من 2025 إرنا: تعيين علي لاريجاني أمينا للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني جماهير دوسلدورف تجبر النادي على التخلي عن التعاقد مع لاعب إسرائيلي بسبب دعوته لمحو غزة ولي العهد يعزي بوفاة شقيقة مدير دائرة المخابرات العامة العودات: الأردن دولة متماسكة تستمد قوتها من وعي شعبها وحكمة قيادتها وزير الخارجية يبحث مع نظيره التشيكي العلاقات الثنائية والأوضاع في المنطقة الملك يتسلم نسخة من تقرير حالة حقوق الإنسان في الأردن محافظون يؤدون اليمين القانونية أمام الملك (أسماء) المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة طائرتين مسيّرتين مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار الأسد الأردن مستمر بقيادة الجهود الدولية لإرسال المساعدات الجوية إلى غزة منذ تأسيسها.. 556 مليون دولار مجموع مساعدات الخيرية الهاشمية لفلسطين

بعد مقتل جنودها في إدلب: تركيا تفتح حدودها للاجئين السوريين إلى أوروبا

بعد مقتل جنودها في إدلب: تركيا تفتح حدودها للاجئين السوريين إلى أوروبا

القلعة نيوز : انقرة- أعلن حاكم إقليم خطاي أن الجنود الأتراك المصابين في الضربة الجوية التي نُفذت الخميس، وعددهم 32 جنديا، ليسوا في حالة خطيرة؛ فيما قُتِل 34 عسكريا تركيا آخر، ما دعا أنقرة للتأكيد أنّها قررت «الرد بالمثل على النظام غير الشرعي»، ودعت إلى اجتماع طارئ لسفراء حلف شمال الأطلسي أمس، الجمعة.
وأعربت وزارة الخارجية الأميركية عن قلق الولايات المتحدة إزاء أنباء الهجوم على الجنود الأتراك؛ وأضاف ممثل عن الوزارة في بيان أنّ «نحن ندعم تركيا حليفتنا في حلف شمال الأطلسي، ونواصل الدعوة إلى وقف فوري لهذا الهجوم الشنيع.
وأضاف «نحن ندرس أفضل الطرق لمساعدة تركيا في هذه الأزمة».
وطالبت الولايات المتحدة سوريا وحليفتها روسيا بإنهاء «هجومهما الشنيع» في محافظة إدلب؛ فيما ندّد الأمين العام لحلف الأطلسي ينس ستولتنبرغ بـ«الغارات الجوية العشوائية» في إدلب، داعيا إلى «خفض التصعيد».
وقال متحدث باسم الحلف إن ستولتنبرغ تحادث مع وزير الخارجية التركي مولود تشاويش اوغلو ودعا دمشق وموسكو إلى «وقف هجومهما». كما «حض جميع الأطراف على خفض التصعيد (...) وتجنب زيادة تفاقم الوضع الإنساني المروع في المنطقة».
وقال المتحدّث ستيفان دوجاريك في بيان إنّ «الأمين العام أنطونيو غوتيريش يجدّد دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار ويعبّر عن قلق خاصّ إزاء خطر المواجهات العسكريّة المتصاعدة على المدنيّين» في إدلب. وأضاف أن خطر حصول «تصعيدٍ أكبر يزداد كلّ ساعة» إذا لم يتمّ اتّخاذ إجراءات سريعًا.
وتأتي الخسائر الفادحة التي تكبّدتها أنقرة الخميس، بعد أسابيع من التصعيد في إدلب بين القوات التركية وقوات الجيش السوري التي اشتبكت بشكل متكرر.
وأدّت عمليّات القصف الدمويّة إلى ارتفاع عدد الجنود الأتراك الذين قُتلوا في إدلب في شباط/ فبراير إلى 49 على الأقلّ، وهي تهدّد أيضا بتوسيع الفجوة بين أنقرة وموسكو التي تُعتبر الداعم الرئيسي للنظام السوري.
وبدعم جوي روسي لا هوادة فيه، تسعى قوات الأسد منذ شهور إلى استعادة السيطرة على آخر منطقة كبيرة تحت سيطرة المعارضة بشمال غرب سوريا؛ وأرسلت تركيا آلاف الجنود والعتاد العسكري الثقيل إلى محافظة إدلب في الأسابيع القليلة الماضية لمساعدة مقاتلي المعارضة المتحالفين معها على التصدي للهجوم. الاناضول