شريط الأخبار
"القلعة نيوز " تُهنئ : إنجاز مشرّف بدعم ملكي هاشمي العين الحمود مُهنئًا : مبارك يا وطن النشامى رئيس الوزراء مُهنئًا النشامى : دائماً رافعين الرأس ولي العهد: مبارك للنشامى وتبقى السعودية شقيقة عزيزة الأميرة هيا للنشامى: لقد جسّدتم بروحكم القتالية وأدائكم المشرّف صورة الأردن الأبية القاضي: "مبارك للنشامى الأبطال وتحية تقدير لإخوتنا السعوديين" الفايز يُهنئ منتخب النشامى بالوصول لنهائي "كأس العرب" موقع سويسري : صندوق النقد الدولي : الاقتصاد الاردني ينمو بوتيرة اسرع رغم كل التحديات السلامي: النشامى كانوا في الموعد وسعيد بلقاء المغرب لأول مرة : الأردن يتأهل لنهائي كأس العرب والاحتفالات تعم المملكة الاحتلال يصعد عدوانه على غزة.. وغارات على جنوب ووسط القطاع مسؤول أميركي: الاتفاق بشأن أوكرانيا يشمل ضمانات أمنية "قوية" على غرار ما يوفره حلف الأطلسي أكسيوس: البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة الأمير الحسن يترأس اجتماع مبادرة "السلام الأزرق – الشرق الأوسط" في بيروت وزير الخارجية: دور الأونروا لا يمكن الاستغناء عنه أو استبداله بأي جهة أخرى الأردن وتركيا يؤكدان ضرورة الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار في غزة أكسيوس: البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف النار في غزة الملك يؤكد : شراكة قوية مع الهند تعود لاكثر من 75 عاما براك يلتقي نتنياهو وحديث عن رسالة شديدة اللهجة "النشامى" إلى نهائي كأس العرب بعد فوزهم على السعودية

الفيصلي والرمثا يخرجان بأنصاف الحلول

الفيصلي والرمثا يخرجان بأنصاف الحلول

القلعة نيوز : خرج الفيصلي وضيفه الرمثا بأنصاف الحلول، وتعادلا (0-0) في اللقاء الذي أقيم بينهما مساء أمس على ستاد عمان الدولي، في قمة الأسبوع الأول لبطولة دوري المحترفين بكرة القدم.
ودشّن كلا الفريقين رصيدهما بأول نقطة في مستهل المشوار.
الفيصلي (0) - الرمثا (0)
بكّر الرمثا بتهديد مرمى منافسه، حينما مرر محمد راتب الداود كرة على طبق من ذهب أمام حمزة الدردور الذي سددها وهو على فوهة المرمى، لكن يزيد أبو ليلى تصدى للموقف بحضور، لترتد أمام مصعب اللحام الذي سددها بجوار المرمى.
عاد الرمثا وهدد مرمى الفيصلي بتسديدة أرضية زاحفة للدردور مرت بجوار القائم الأيمن للحارس.
الفيصلي حاول مجاراة نسق منافسه، حيث دخل الأجواء نسبياً، وكان قريباً من هز الشباك لكن تسديدة لوكاس ذهبت عالياً.
ما سبق، منح المتابعين انطباعاً أن المباراة في طريقها نحو أداء هجومي من كلا الطرفين، وهو ما تحقق بالفعل ولكن للرمثا الذي كان الأفضل والأخطر، ونفذ كوليبالي ضربة ثابتة من مسافة بعيدة أمسكها أبو ليلى.
بعد ذلك سنحت فرصة ثمينة للفريق الضيف، حينما أبعد أبو ليلى تسديدة قوية أمام حمزة الدردور الذي أعادها باتجاه المرمى لكن سالم العجالين أبعدها على خط المرمى، فتابعها محمد الداود مجدداً فأبعدها أبو ليلى هذه المرة على حساب ركنية.
مع انتصاف الشوط تقريباً، بدأت ألعاب الفيصلي تتحسّن، وعكس أكرم الزوي عرضية أبعدها المدافع قبل وصول يوسف الرواشدة إليها، قبل أن تمر رأسية لوكاس فوق المرمى.
مطلع الشوط الثاني، مالت الألعاب للهدوء نسبياً، حيث غابت ملامح التهديد الحقيقي عن كلا المرميين، قبل أن يُكسر ذلك الجمود بركلة جزاء للرمثا بعد مضي نحو ربع ساعة، لكن يزيد أبو ليلى واصل تألقه وتصدى بنجاح لتسديدة حمزة الدردور.
عاد الهدوء ليسيطر على الأجواء بعد ذلك، حتى أيقظ لوكاس الجميع حينما وصلته كرة أمام المرمى فسددها لكن عبدالله الزعبي تألق في التصدي لها.
الدقائق الأخيرة شهدت أفضلية للرمثا الذي كان أكثر إصراراً على الفوز، لكن النتيجة بقيت على حالها حتى صافرة النهاية.