ربما الحديث عن كورونا طال. ولا ندري من منح الاسم لكن واقع اعلامي عالمي انتشر وتوسع واصبح حديث العالم فقير وغني الجميع أمام كورونا بنفس المقاس والاقتباس. وبرمضان تجلى الاستغفار وابتهال لله لقبول الصيام والدعاء.. لتغير بعض العادات والسلوكيات التي كانت دخيلة علينا ونحن أمة التوحيد لا أمة التشدق... نتابع حدوث مظاهر رخيصة بالشارع من ممارسات غريبة تميل للوقاحة بالشارع بالسيارة او احتلال الرصيف او رمي زبالة بيتك أمام مدخل جارك.. والسؤال هل المطلوب بكل شارع سيارة نجدة أكيد لا والسبب نحن بشر لا نستحق عصا لتصدي لتجمعات الاولاد بالشارع او ثقافة زبالتك بالحاوية بدل مدخل الجيران او التطاول على قانون الدفاع او احترام الطريق للجميع والرصيف مش للتجارة هو عبور للمواطن بسلام. ويبقى الحديث عن فواتير الكهرباء والمياه معقول مش واصلهم ونحن نواجه وباء خطير كورونا.. والناس ونفير طرود الخير من كل مواطن شارك بما تيسر للجار والحارة والمدينة جهود كانت الأجمل بيننا نخوتكم كانت عنوان هو الأجمل ان نكون شركاء بدون قدح او تنقيص من دور الجميع من وزارات ومؤسسات ومبادرات هي لوجه الله... والكل شارك بالمال بالجهد بالتوصيل بالتحميل بالتوزيع ويبقى جمال الجمال (عمال الوطن بالميدان وكوادر الصحة الحمام الأبيض على مدار الساعة. ورغم البلاء والغلاء لازال البعض يتحدى صاحب النعمة ويرمي كل يوم الخبز بوقاحة وهؤلاء وربي غرباء عناء وواجب محاسبتهم بالدعاء لله ينتقم منهم وهم ناكرين للنعمة الخير الخبز نعمة مش نقمة لتكون بجوار الحاويات أكياس. صحيح أصبح الخبز بعد (٢٤) ساعة كرتون بدنا نفهم السبب مع ان تخزين الخبز بالثلاجة يبقى افضل للاستهلاك.. صور يومية تحدث بيننا تستدعي لنعود زي زمان نتصدى لكل سلوكيات غريبة. مهما كانت وجب علينا تهذيب أنفسنا بطريقة إنسانية بدل سلوكيات التوحش بيننا. رمضان ما كان عن الطعام هو مدرسة للأخلاق والتسامح والتصالح بيننا قولوا معنا تقبل الله طاعتكم وغفر الله لميتكم رمضان شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار اللهم آمين تحية للجيش والأجهزة الأمنية حمى الله مملكتنا وقيادتنا كاتب شعبي محمد الهياجنه
رمضان وكورونا
ربما الحديث عن كورونا طال. ولا ندري من منح الاسم لكن واقع اعلامي عالمي انتشر وتوسع واصبح حديث العالم فقير وغني الجميع أمام كورونا بنفس المقاس والاقتباس. وبرمضان تجلى الاستغفار وابتهال لله لقبول الصيام والدعاء.. لتغير بعض العادات والسلوكيات التي كانت دخيلة علينا ونحن أمة التوحيد لا أمة التشدق... نتابع حدوث مظاهر رخيصة بالشارع من ممارسات غريبة تميل للوقاحة بالشارع بالسيارة او احتلال الرصيف او رمي زبالة بيتك أمام مدخل جارك.. والسؤال هل المطلوب بكل شارع سيارة نجدة أكيد لا والسبب نحن بشر لا نستحق عصا لتصدي لتجمعات الاولاد بالشارع او ثقافة زبالتك بالحاوية بدل مدخل الجيران او التطاول على قانون الدفاع او احترام الطريق للجميع والرصيف مش للتجارة هو عبور للمواطن بسلام. ويبقى الحديث عن فواتير الكهرباء والمياه معقول مش واصلهم ونحن نواجه وباء خطير كورونا.. والناس ونفير طرود الخير من كل مواطن شارك بما تيسر للجار والحارة والمدينة جهود كانت الأجمل بيننا نخوتكم كانت عنوان هو الأجمل ان نكون شركاء بدون قدح او تنقيص من دور الجميع من وزارات ومؤسسات ومبادرات هي لوجه الله... والكل شارك بالمال بالجهد بالتوصيل بالتحميل بالتوزيع ويبقى جمال الجمال (عمال الوطن بالميدان وكوادر الصحة الحمام الأبيض على مدار الساعة. ورغم البلاء والغلاء لازال البعض يتحدى صاحب النعمة ويرمي كل يوم الخبز بوقاحة وهؤلاء وربي غرباء عناء وواجب محاسبتهم بالدعاء لله ينتقم منهم وهم ناكرين للنعمة الخير الخبز نعمة مش نقمة لتكون بجوار الحاويات أكياس. صحيح أصبح الخبز بعد (٢٤) ساعة كرتون بدنا نفهم السبب مع ان تخزين الخبز بالثلاجة يبقى افضل للاستهلاك.. صور يومية تحدث بيننا تستدعي لنعود زي زمان نتصدى لكل سلوكيات غريبة. مهما كانت وجب علينا تهذيب أنفسنا بطريقة إنسانية بدل سلوكيات التوحش بيننا. رمضان ما كان عن الطعام هو مدرسة للأخلاق والتسامح والتصالح بيننا قولوا معنا تقبل الله طاعتكم وغفر الله لميتكم رمضان شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار اللهم آمين تحية للجيش والأجهزة الأمنية حمى الله مملكتنا وقيادتنا كاتب شعبي محمد الهياجنه