شريط الأخبار
قطر تشيع ضحايا الهجوم الإسرائيلي بحضور الشيخ تميم بن حمد حماس: الجريمة الإسرائيلية بالدوحة إعلان حرب على الدول العربية وزير الخارجية يشارك بجلسة طارئة لمجلس الأمن حول العدوان الإسرائيلي على قطر ولي العهد من القيادة العامة : يثمن دور الجيش في حماية حدود الوطن وصون أمنه واستقراره اسرائيل تفرج عن رجل وابنه بعد ساعات من اعتقالهما بريف درعا المصري يتفقد البنية التحتية لمشروع مستشفى الأميرة بسمة الجديد هولندا تعتزم حظر استيراد السلع من المستوطنات الإسرائيلية الداخلية: أكثر من 150 ألف سوري عادوا إلى بلادهم طوعًا وزير الادارة المحلية يتفقد بلديتي بلعما ورحاب الخيرية الهاشمية: 35 شاحنة أردنية عبرت لقطاع غزة الأسبوع الحالي العيسوي يلتقي فعاليات شعبية من الرصيفة ودير علا الدكتور بني خالد يكتب : تصريحات الرفاعي تعيد النقاش حول التوريث السياسي ودور أبناء المسؤولين في خدمة الوطن الأمير حسن بن طلال يزور الشيخ برجس الحديد ترامب يوبخ نتنياهو بعد ضربة الدوحة الكويت: استهداف الدوحة اعتداء على الخليج بأسره ويُهدد استقرار المنطقة وزير الخارجية المصري: المساس بأمن قطر يعد مساسا مباشرا بالأمن القومي العربي السلطة تعتقل سمير حليلة الذي قدم نفسه حاكماً محتملاً لغزة مصادر إعلامية : مصابون من قادة «حماس» أحدهم حالته خطيرة تقارير: مصر تحذر إسرائيل من مهاجمة قادة "حماس" على أراضيها "يسرائيل هيوم": شركة "رايان إير" للطيران تعلن أنّها لن تعود غالباً إلى "إسرائيل" حتى لو انتهت الحرب

وفيات كورونا ترتفع بالقارة الأميركية وأوروبا تتحضر لموجة ثانية

وفيات كورونا ترتفع بالقارة الأميركية وأوروبا تتحضر لموجة ثانية

القلعة نيوز : عواصم - حذّر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، من «أزمة غذائية عالمية» تكون تبعاتها بعيدة الأمد بالنسبة لـ»مئات ملايين الأطفال والبالغين» إذا لم يتم بذل أي جهود لتخفيف عواقب وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19)، داعيًا إلى تعبئة «تتركز بشكل أولي على مكامن الخطر الشديد». وقال غوتيريش في بيان صدر بالتزامن مع دراسة للأمم المتحدة «إن أنظمتنا الغذائية لم تعد تعمل وجائحة كوفيد-19 تفاقم الوضع» مذكرا بأن «أكثر من 820 مليون شخص لا يحصلون اليوم على ما يكفي من الغذاء لسدّ جوعهم». وأوضح أن حوالى 144 مليون طفل دون الخامسة يعانون من التقزّم، أي أكثر من طفل من أصل خمسة في العالم» مضيفا أن «هذه السنة، قد يصبح 49 مليون شخص إضافي ضمن فئة الفقر المدقع بسبب الأزمة» الناجمة عن تفشي فيروس كورونا المستجد. وقال إن «عدد الأشخاص في حال انعدام الأمن الغذائي الخطير أو الذين يعانون من سوء تغذية حادّ سيزداد بسرعة» داعيا إلى تعبئة «تتركز بشكل أولي على مكامن الخطر الشديد». وطالب غوتيريش بصورة خاصة بحماية العاملين في القطاع الغذائي وإبقاء المساعدة الإنسانية، وتعزيز الدعم للصناعة الغذائية والمبادلات التجارية لتفادي انقطاع سلسلات التوزيع، كما طالب بالتشديد على البرامج الغذائية، ولا سيما عبر إقرار مساعدات للأطفال الذين حرموا من الوجبات الغذائية الموزعة في المدارس. وفي الوقت التي عاودت وفيات كورونا الارتفاع في القارة الأميركية، تتحضر دول الاتحاد الأوروبية لاحتمال موجة ثانية للفيروس، بعد مرور عدة أسابيع على رفع إجراءات العزل، فيما يواصل الفيروس الانتشار وتسجيل الإصابات والوفيات حول العالم. ومن المقرر أن يعقد رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 دولة قمة افتراضية في 19 حزيران الجاري لمناقشة تداعيات الجائحة. وأودى فيروس كورونا المستجد بـ411009 شخصا، على الأقل حول العالم منذ ظهوره في الصين في كانون الأوّل، وسجل رسميا 7227791 إصابة في 196 بلدا ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء. وأُعلن تعافي 3362794 على الأقل. وخلال الـ24 ساعة الأخيرة، أحصيت 3653 وفاة و102 ألف و424 إصابة إضافية في العالم. والدول التي سجلت أكبر عدد من الوفيات ألإضافية هي البرازيل 1272، والولايات المتحدة 800 والمكسيك 354. وفي ظل عودة انتشار الفيروس في بعض الدول الأوروبية، طالب عدد من القادة الأوروبيين، بينهم الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية انغيلا ميركل، الاتحاد الأوروبي بدرس سبل الاستعداد في شكل أفضل لاحتمال تفشي وباء مقبل، معتبرين أن الاتحاد لم يحسن التعامل مع جائحة كوفيد-19. وأورد القادة في رسالة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية اورسولا فون دير لايين أرفقوها بوثيقة توجيهية أن الرد الفوضوي على فيروس كورونا المستجد الذي اودى رسميا ب184 ألفا و256 شخصا في الاتحاد الأوروبي «إثار تساؤلات» عن درجة الاستعداد واظهر الحاجة إلى مقاربة على مستوى أوروبا، مع احتمال تفشي موجة ثانية من الوباء الراهن. وأضافوا «نأمل أن تكون الوثيقة مصدر إلهام لمناقشات مستقبلية مثمرة على المستوى الأوروبي لضمان استعداد الاتحاد الأوروبي لمواجهة أوبئة جديدة في المستقبل». وبالإضافة إلى ماكرون وميركل، وقّع على هذه الرسالة قادة كل من بولندا ماتيوز موراويكي وإسبانيا بيدرو سانشيز وبلجيكا صوفي ويلمز والدنمارك ميت فريدريكسن. وسلط القادة الأوروبيون في بيانهم الضوء على النقص في المعدات الطبية الذي عانت منه دول الاتحاد، مشدّدين على أن «فهم أوجه القصور أمر أساسي». كما طالبوا بتنسيق أفضل لعمليات جمع البيانات ومعالجتها، بحيث تكون الأرقام قابلة للمقارنة من دولة إلى أخرى. (وكالات)