شريط الأخبار
وزيرة التنمية: ‏إدماج ذوي الإعاقة وتمكين الأسر المنتجة ركيزتان لبناء مستقبل مستدام الفايز يُلقي كلمة بمؤتمر قمة البوسفور الـ16 في إسطنبول إسرائيل تعلن الحدود مع مصر منطقة عسكرية مغلقة البلبيسي تطلع على تنفيذ برنامج تعزيز قدرات العاملين في الصفوف الأمامية النائب بني خالد يوجه سؤلًا نيابيًا حول كيفية إيصال الاعلاف لأصحاب الحوزات الحقيقة لمربي الثروة الحيوانية وزير العمل يؤكد أهمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة في تشغيل الشباب كنعان: الاستيطان والمستوطنون عنوان انتهاكات الاحتلال في الضفة الغربية والقدس الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير الصيني العقيد المساعيد يكرّم عددا من مرتب غرفة العمليات وزير الأوقاف يبحث ونظيره الفلسطيني تعزيز التعاون لخدمة الحجاج الرواشدة في رسالة شكر لموظفي وزارة الثقافة : تفانيكم وإخلاصكم في أداء مهامكم محل فخر واعتزاز الملك يبدأ زيارة إلى اليابان السبت في مستهل جولة عمل آسيوية أسعار الذهب في الأردن اليوم الخميس "فيفا" يطلق "جائزة السلام" وترامب أبرز المرشحين هل ستتأثر حركة المسافرين في مطارات الأردن بهذا الأمر .. ! وصفات طبيعية وآمنة لإنبات الشعر وتحفيزه ستيك على الطريقة اليابانية طرق بسيطة لمعالجة مشكلة المسام الواسعة لدى الفتيات كيف يمكن لفنجان القهوة الصباحية أن يعرض الإنسان للعمى؟ كيف يمكن لفنجان القهوة الصباحية أن يعرض الإنسان للعمى؟

الوزير الحباشنة : هناك ضرورة لوجود موقف عربي واحد يحقق السلام في سوريا ويحفظ وحدتها

الوزير الحباشنة : هناك ضرورة لوجود موقف عربي واحد يحقق السلام في سوريا ويحفظ وحدتها
القلعة نيوز-دعا وزير الداخلية الأردني الأسبق، منسق عام مجموعة السلام العربية، سمير الحباشنة، جامعة الدول العربية لتبني موقف مشترك من الموضوع السوري بما يحفظ لسوريا سيادتها ووحدة أراضيها.

ونقلت وكالة "سبوتنيك" عن الحباشنة، قوله: "أتمنى شخصيا لو أن الأمر يُحل داخل (المجموعة) العربية. يا ليت أن تتدخل الجامعة العربية وأن يتدخل العرب فيحددوا موقفا مشتركا من الموضوع السوري".

وأشار الحباشنة إلى أنه من خلال متابعته للشأن السوري، فإنه يعتقد أن السياسة الأردنية تجاه سوريا لها جانبان، الأول الموقف التقليدي الذي تطرحه الدولة الأردنية ومنذ بدء الحرب، والمتلخص "بأننا نريد سلاما في سوريا ونريد وقف الحرب ونريد جلوس كافة أطراف المعادلة الوطنية السورية إلى طاولة الحوار والاتفاق، بما يضمن مشاركة الجميع في ترتيب مستقبل بلادهم وإعادة إعمارها، نريد سلاما في سوريا ونريد الحفاظ على وحدة شعب وأرض سوريا الشقيقة، بدون تدخلات أجنبية مضرة".

وأضاف "لا نريد لسوريا أن تكون ميدانا، نريد أن ننتهي من أن تكون المسألة السورية مسألة تتشابك فيها الأجندات وتتصارع، أي ساحة لتصفية الحسابات والمصالح الإقليمية والدولية"، مؤكدا "نريد أن يكون الحل سوريا - سوريا، يحاكي مصلحة سوريا وشعبها فقط".

وأردف: "نحن لدينا مجموعة السلام العربي، ولم نتطرق حتى الآن للأمر السوري، لكن في ذهننا، أنه لا بد أن تكون هنالك مبادرة عربية، ذلك لأنه لا يحك (في النهاية) جلدك إلا ظفرك".

أن الأردن يهمه، بما يخص الجانب السياسي، تحقيق السلام في سوريا والحفاظ على وحدة أرض وشعب سوريا.

وأضاف: "وعلى الجانب الآخر، علينا مراعاة المصالح الوطنية الأردنية، سواء الأمنية أو الاقتصادية، وبين هذين الجانبين تأتي مساحة التدخل الأردني، يعني من جهة أن تحافظ على مصالحك الوطنية وعدم الإضرار في الأردن ومتطلباته وحاجاته الأمنية والاقتصادية، وهي حاجات مركبة غير قابلة للفصم، وبين الدفع باتجاه أن تنتهي الحرب في سوريا".