شريط الأخبار
منتدى الاستراتيجيات: العقبة قادرة على دفع عجلة النمو الاقتصادي 20% الكنيست الاسرائيلي يؤجل التصويت على قانون إعدام الأسرى الملك يلتقي مع رئيس أركان الدفاع الهنغاري فضيحة أمنية في "إسرائيل": تسريب يوميات وزير الأمن القومي بن غفير لعامين رونالدو: ترامب يستطيع تغيير العالم برعاية الرواشدة ... مهرجان الأردن المسرحي ينطلق غدًا الخميس الحنيطي يستقبل رئيس دفاع قوات الدفاع الهنغارية القضاة والسفير الأمريكي يبحثان التعاون الاقتصادي أمن الدولة تخلي سبيل النائب السابق محمد عناد الفايز بكفالة الملك يستمع إلى ردي مجلسي الأعيان والنواب على خطاب العرش برعاية وزير الثقافة .... فعاليات مهرجان التنوع الثقافي تنطلق الجمعة في موقع أم الجمال الأثري غزالة هاشمي... أول مسلمة تصبح نائبة حاكم ولاية فرجينيا يساري مسلم داعم لفلسطين... من هو زهران ممداني عمدة نيويورك الجديد؟ "أكبر دعاية لمصر".. فيديو لقادة أوروبيين وزوجاتهم على ضفاف النيل يتصدر الترند بعد تصريحات مدير الإذاعة والتلفزيون حول "التعيينات الجديدة" .. انتقادات لاذعة تطال أداء المؤسسة "مصفاة البترول" تحيل عطاءات لتوريد 200 ألف أسطوانة غاز و600 ألف صمام الطيبي: الكنيست لن يصوت اليوم على قانون إعدام الأسرى بسبب خلافات ائتلافية القبض على مطلوبَين أحدهما بحقه 4 طلبات وحبس 20 عام، والآخر من جنسية عربية بحقه طلب بقضية احتيال بمبلغ مالي يزيد عن 3 ملايين دينار الأردن يشارك بالاجتماع العربي الأوروبي في بروكسل الأردن يتقدم إلى المرتبة 44 في تصنيف التنافسية الرقمية العالمي لعام 2025

تفاصيل اختطاف الأمير سلطان بن تركي

تفاصيل اختطاف الأمير سلطان بن تركي


القلعة نيوز- كشفت مجلة "فانيتي فير" الأمريكية، تفاصيل اختطاف الأمير المعارض سلطان بن تركي عام 2016، من قبل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.

وأفادت المجلة في مقال نشرته، الأربعاء، أن "بن سلمان" أرسل طائرة خاصة إلى باريس لاختطاف "بن تركي".

وبدلًا من أن تهبط الطائرة في القاهرة، حيث كان سيلتقي والده كما أُخبر "بن تركي"، حطت في العاصمة السعودية الرياض، ليختفي أثر الأمير المعارض.

وفي العام 2003 اختطف سلطان بن تركي من سويسرا واقتيد إلى الرياض، من قبل ابن عمه الأمير عبد العزيز بن فهد، بسبب آرائه المعارضة.

وأمضى بن تركي جزءا من السنوات الـ 11 التالية في سجون المملكة السعودية، ومستشفى عام يتمتع بدرجة عالية من الحماية في الرياض.

وسُمح لبن تركي، الذي تدهورت صحته، بتلقي العلاج في الولايات المتحدة عام 2014، بعد أن تقرر أنه لم يعد يمثل تهديدا للعائلة المالكة.

وبعد أن استعاد صحته، واصل تركي حياته الفاخرة في أوروبا واستمر في انتقاده للعائلة المالكة.

وقرر المطالبة بتعويض من الحكومة السعودية عن الإصابات التي تعرض لها خلال اختطافه عام 2003.