شريط الأخبار
ديوان المحاسبة : 609 مليون دينار آثار مترتبة على إعفاءات جمركية منح خارجية بعشرات ملايين الدولارات لمشاريع لم يصرف منها شيء أكثر من 17 ألف مخالفة ارتكبتها مركبات حكومية .. و82 حالة عبث بالتتبع الإلكتروني صندوق النقد الدولي: مراجعة الحسابات القومية في الأردن يعزز دقة الاقتصاد وزير الاقتصاد الرقمي: 4 مراكز حكومية شاملة قيد الإنشاء وزير الخارجية يجري مباحثات مع نائب الرئيس الفلسطيني صندوق النقد: قدرة الأردن على سداد الدين كافية ومسار الدين في انخفاض الحكومة توقف قرار إنهاء خدمات الموظفين ممن بلغت خدماتهم 30 سنة فأكثر الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024 وزير العدل يترأس اجتماع اللجنة الوطنية لمنع الاتجار بالبشر السميرات: اعتماد الهوية الرقمية في البنوك قريبًا رئيس مجلس الأعيان يتسلم تقرير ديوان المحاسبة 2024 رئيس مجلس النواب يتسلم تقرير ديوان المحاسبة قرارات مجلس الوزراء ( تفاصيل ) كرة القدم الأردنية 2025: استقرار محلي وحضور دولي لافت وإنجازات تاريخية رئيس الوزراء يتسلم التقرير السنوي لديوان المحاسبة حواري وأعضاء لجنة العمل النيابية يشكرون الحكومة: صدقت الوعد 5 قتلى بحادث تحطم طائرة عسكرية مكسيكية في الولايات المتحدة عين على القدس يسلط الضوء على لقاء الملك قيادات دينية مقدسية وأردنية رئيس وزراء السودان يقترح على مجلس الأمن مبادرة سلام جديدة في بلاده

عاجل: وزير الخارجية المغربي: الشعب الليبي بحاجة لسماع أخبار جيدة

عاجل: وزير الخارجية المغربي: الشعب الليبي بحاجة لسماع أخبار جيدة

القلعة نيوز: أكد وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، الأحد، أن الحوار هو السبيل لحل الأزمة الليبية، مشيرا إلى أن استقرار ليبيا هو من استقرار المغرب.

وقال وزير الخارجية المغربي في مستهل جلسة الحوار الليبي في الرباط: "إن الحوار هو السبيل لبناء الثقة وإنضاج الأفكار والخروج بتفاهمات".

وأضاف بوريطة أن "استقرار ليبيا من استقرار المغرب "، مؤكدا أن "المغرب لا مصلحة ولا مبادرة ولا مقترح له بخصوص ليبيا".

ورحب وزير الخارجية المغربي بوفدي الحوار من طرابلس وطبرق، معبرا عن شكره لاستجابتهم لدعوة الرباط إلى جلسة الحوار، قائلا: "الشعب الليبي بحاجة لسماع أخبار جيدة".

وقال بيان لوزارة الخارجية المغربية إن "الحوار الليبي يهدف إلى تثبيت وقف إطلاق النار وفتح مفاوضات لحل الخلافات بين الفرقاء الليبيين".

وفي 23 أغسطس الماضي، أعلنت طرابلس وطبرق في بيانين منفصلين، وقفاً فورياً وكاملاً لإطلاق النار وإجراء انتخابات في البلاد.

وكان طرفا النزاع توصّلا برعاية الأمم المتحدة، في الصخيرات المغربيّة عام 2015، إلى اتفاق سياسي تشكلت بمقتضاه حكومة الوفاق الوطني.

ومنذ اتفاق الصخيرات، أُعلِنت مبادرات عدّة لإخراج ليبيا من أزمتها، إلا أنها بقيت حبراً على ورق.

وأعربت الممثّلة الخاصة للأمين العام للأمم المتّحدة في ليبيا بالإنابة ستيفاني وليامز، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي الأربعاء، عن أسفها للانتهاكات المتواصلة للحظر الأممي المفروض منذ 2011 على إرسال أسلحة إلى هذا البلد.

وكالات.