شريط الأخبار
الامن يؤكد إطلاق النار في المناسبات جريمة قاتلة الأمن العام : القاء القبض على الأشخاص الثلاثة الذين قاموا بالاعتداء على الصحفي فارس الحباشنة والبحث ما زال جارياً عن المحرّض على الجريمة هل وضع الضمان غير حرِج كما تقول الحكومة.؟ "طيران الإمارات" تخطط لقبول العملات المشفرة وسيلة لدفع تذاكرها موسكو: حظر دخول الروس إلى أرمينيا يناقض طبيعة العلاقات بين البلدين موسيالا يبرئ دوناروما من تهمة تعمد إصابته ارتفاع البورصة المصرية بعد أزمة سنترال رمسيس استطلاع: غالبية الفرنسيين يؤيدون إلغاء اتفاقية 1968 المنظمة لتنقل وإقامة الجزائريين الحكم بحبس أنشيلوتي لمدة عام رئيس الوزراء يوجه بتكثيف الحوارات الوطنية حول التطور التشريعي للبلديات محافظة القدس: الاحتلال ينفذ أوسع عملية عسكرية بالضفة لتفكيك قضية اللاجئين ساعر: يمكن التوصل لوقف إطلاق النار في غزة ومبادلة الأسرى نتنياهو: فرصة لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يومًا الأمير علي بن الحسين يترأس اجتماعاً للاتحاد الأردني لكرة القدم استضاف خلاله رئيس الوزراء وزير الخارجية ونظيره الكويتي يترأسان اجتماع اللجنة العليا المشتركة الأردنية الكويتية دعوات لتفعيل معهد الإدارة المحلية لضمان تطوير قدرات المجالس المحلية وزير الخارجية ونظيره الكويتي يوقعان 6 اتفاقيات تعاون محافظ الزرقاء: شراكة فاعلة وتكامل مؤسسي أساس نجاح المرحلة المقبلة الأردن يستأنف إرسال القوافل الإغاثية إلى غزة محافظ الطفيلة يؤكد أهمية تنفيذ المشاريع التنموية

عاجل: وزير الخارجية المغربي: الشعب الليبي بحاجة لسماع أخبار جيدة

عاجل: وزير الخارجية المغربي: الشعب الليبي بحاجة لسماع أخبار جيدة

القلعة نيوز: أكد وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، الأحد، أن الحوار هو السبيل لحل الأزمة الليبية، مشيرا إلى أن استقرار ليبيا هو من استقرار المغرب.

وقال وزير الخارجية المغربي في مستهل جلسة الحوار الليبي في الرباط: "إن الحوار هو السبيل لبناء الثقة وإنضاج الأفكار والخروج بتفاهمات".

وأضاف بوريطة أن "استقرار ليبيا من استقرار المغرب "، مؤكدا أن "المغرب لا مصلحة ولا مبادرة ولا مقترح له بخصوص ليبيا".

ورحب وزير الخارجية المغربي بوفدي الحوار من طرابلس وطبرق، معبرا عن شكره لاستجابتهم لدعوة الرباط إلى جلسة الحوار، قائلا: "الشعب الليبي بحاجة لسماع أخبار جيدة".

وقال بيان لوزارة الخارجية المغربية إن "الحوار الليبي يهدف إلى تثبيت وقف إطلاق النار وفتح مفاوضات لحل الخلافات بين الفرقاء الليبيين".

وفي 23 أغسطس الماضي، أعلنت طرابلس وطبرق في بيانين منفصلين، وقفاً فورياً وكاملاً لإطلاق النار وإجراء انتخابات في البلاد.

وكان طرفا النزاع توصّلا برعاية الأمم المتحدة، في الصخيرات المغربيّة عام 2015، إلى اتفاق سياسي تشكلت بمقتضاه حكومة الوفاق الوطني.

ومنذ اتفاق الصخيرات، أُعلِنت مبادرات عدّة لإخراج ليبيا من أزمتها، إلا أنها بقيت حبراً على ورق.

وأعربت الممثّلة الخاصة للأمين العام للأمم المتّحدة في ليبيا بالإنابة ستيفاني وليامز، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي الأربعاء، عن أسفها للانتهاكات المتواصلة للحظر الأممي المفروض منذ 2011 على إرسال أسلحة إلى هذا البلد.

وكالات.