شريط الأخبار
الامن يؤكد إطلاق النار في المناسبات جريمة قاتلة الأمن العام : القاء القبض على الأشخاص الثلاثة الذين قاموا بالاعتداء على الصحفي فارس الحباشنة والبحث ما زال جارياً عن المحرّض على الجريمة هل وضع الضمان غير حرِج كما تقول الحكومة.؟ "طيران الإمارات" تخطط لقبول العملات المشفرة وسيلة لدفع تذاكرها موسكو: حظر دخول الروس إلى أرمينيا يناقض طبيعة العلاقات بين البلدين موسيالا يبرئ دوناروما من تهمة تعمد إصابته ارتفاع البورصة المصرية بعد أزمة سنترال رمسيس استطلاع: غالبية الفرنسيين يؤيدون إلغاء اتفاقية 1968 المنظمة لتنقل وإقامة الجزائريين الحكم بحبس أنشيلوتي لمدة عام رئيس الوزراء يوجه بتكثيف الحوارات الوطنية حول التطور التشريعي للبلديات محافظة القدس: الاحتلال ينفذ أوسع عملية عسكرية بالضفة لتفكيك قضية اللاجئين ساعر: يمكن التوصل لوقف إطلاق النار في غزة ومبادلة الأسرى نتنياهو: فرصة لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يومًا الأمير علي بن الحسين يترأس اجتماعاً للاتحاد الأردني لكرة القدم استضاف خلاله رئيس الوزراء وزير الخارجية ونظيره الكويتي يترأسان اجتماع اللجنة العليا المشتركة الأردنية الكويتية دعوات لتفعيل معهد الإدارة المحلية لضمان تطوير قدرات المجالس المحلية وزير الخارجية ونظيره الكويتي يوقعان 6 اتفاقيات تعاون محافظ الزرقاء: شراكة فاعلة وتكامل مؤسسي أساس نجاح المرحلة المقبلة الأردن يستأنف إرسال القوافل الإغاثية إلى غزة محافظ الطفيلة يؤكد أهمية تنفيذ المشاريع التنموية

سوريا .. مخاطر الحرائق مستمرة رغم التراجع

سوريا .. مخاطر الحرائق مستمرة رغم التراجع

القلعة نيوز :

دمشق - انضمت طائرة إيرانية إلى حوامات الجيش السوري في عمليات إطفاء الحرائق التي ما زالت مستمرة وتتنقل من مكان لآخر منذ نحو أسبوع، رغم أن أخطرها بدأ يخمد ويصبح تحت السيطرة.

وذكرت وكالة سانا أن الطائرة الإيرانية تستطيع حمل نحو 40 طنا من المياه وانضمت إلى حوامات الجيش السوري للمشاركة في إخماد الحرائق الكبيرة في المناطق الجبلية الوعرة في ريف حماة الغربي.

ومع الإعلان عن إخماد حريق منطقة عين حلاقيم وحزور جنوب غرب بلدة مصياف، كانت الحرائق تنتقل إلى شمال المدينة الغربي وتحديدا في جبال قريتي الحيلونة واللقبة، حيث بدأت حوامات الجيش منذ أمس الأول بالمشاركة في عمليات إطفائها، وما زالت فرق من الإطفاء والدفاع المدني تواصل عمليات الإطفاء، كما في حراج بلدة شطحة في ريف حماة الغربي.

وذكر ناشطون من البلدة أن نحو 16 سيارة إطفاء لم تستطع التقدم باتجاه النيران نظرا لوعورة الجبال وعدم وجود طرق بين الأشجار (طرق النار).

ومع زوال مخاطر الحرائق في اللاذقية بدأت تتكشف بعض الأضرار، ووفقا لتقديرات الخسائر التي ذكرها مدير الزراعة في اللاذقية، منذر خير، فقد بلغت مساحة المناطق المحترقة حوالي 220 هكتارا بينها 100 هكتار زراعي.

وحسب المكتب الصحفي في محافظة اللاذقية فقد أوضح خير في عرض قدمه أمام مجلس المحافظة حول الحرائق، أن حريق منطقة «البسيط» انطلق من أراض زراعية، و»خلال فترة قصية ونتيجة سرعة الرياح وتقلبها كانت الأضرار كبيرة».

وعن محمية الأرز والشوح النادرة في المنطقة، قال خير بك إن الحريق اندلع بداية في أعلى نقطة في المحمية «نتيجة إهمال أحد رواد المنطقة»، وأضاف أن الحريق في المحمية التي تمتد على مساحة تقارب 1300 هكتار استمر حوالي 3 أيام وبلغت الأضرار حوالي 150 هكتارا في الجزء من المحمية الواقع ضمن محافظة حماة، بينما في الجزء الواقع في اللاذقية فقد تضرر هكتاران منها. (روسيا اليوم)