شريط الأخبار
ماذا فعل المواطن العربي أحكامه خلال الثلاثين سنة حتى يعامل هذه المعاملة ؟؟؟ معضلة سبينوزا واليهود: بين الخرافة الدينية والعقل النقدي الهميسات يسأل وزير الصحة حول أطباء غير مرخصين وضغوطات على النواب مدير الأمن العام يتابع اليوم التدريبي "عين الصقر" ويثني على كفاءة التشكيلات المشاركة "برعاية الرواشدة "... فعاليات مهرجان مسرح الرحالة تنطلق غدًا الثلاثاء مسؤول إيراني يتهم روسيا.."زودت إسرائيل بمعلومات عنا" تحولات غير متوقعة في ميزان الصحة المالية للأسر الأردنية بعد إعجابه بالعراقية مريم غريبة.. 4 فنانات عربيات في قصص مثيرة مع رونالدو 32 درجة في عمان.. انخفاض درجات الحرارة اليوم بمشاركة أمريكية.. مصر تستضيف أكبر مناورات في الشرق الأوسط انخفاض أسعار الذهب وارتفاع الدولار عالميا تدعم صحة القلب ومهمة للهضم.. إليكم أبرز فوائد "الألياف" ماذا يحدث لجسمك عند تناول الجوافة؟ دراسة تحذر : نقص الماء في جسمك يهددك بمرض مقلق!! تقنية جديدة لتصحيح النظر بدون ليزر .. ومدتها دقيقة واحدة اختتام دورة تدريبية إعلامية في الصين بمشاركة صحفيين أردنيين التعليم العالي: ترجيح إعلان نتائج القبول الموحد في الأسبوع الأخير من أيلول سقوط حمولة "تريلا" في منطقة الضبعة باتجاه عمّان البلقاء التطبيقية رائدة في التعليم التقني والتطبيقي «تيك توك» توكل الإشراف على المحتوى في بريطانيا للذكاء الاصطناعي

«جمعية رجال الأعمال» تطالب باستراتيجية لإدارة الدين العام

«جمعية رجال الأعمال» تطالب باستراتيجية لإدارة الدين العام

القلعة نيوز : طالبت جمعية رجال الأعمال الأردنيين بوضع خطة استراتيجية طويلة الأمد لإدارة الدين العام، الذي وصل نسبة عالية من الناتج المحلي الإجمالي.
وأكدت الجمعية، في بيان صحفي أمس ، أهمية أن تتضمن الخطة العديد من الخطط الاقتصادية المساندة القائمة على تحفيز النمو الاقتصادي وزيادة حجم الصادرات من خلال تعزيز قدراتها التنافسية وعلى رأسها الطاقة.
وشددت الجمعية على ضرورة وضع خطة إصلاحات جذرية لقطاع الطاقة بداية من التشريعات الناظمة لقطاع الكهرباء والغاز والطاقة المتجددة واعتماد الصناعات عليها، مؤكدة أهمية إشراك القطاع الخاص فيها.وأكدت أن تعزيز تنافسية الصادرات الأردنية سيتبعه ارتفاع في احتياطيات المملكة من العملات الأجنبية وزيادة نسب النمو الاقتصادي والاستثمارات المباشرة، وبالتالي تخفيض نسب البطالة.
وأشارت إلى أن ارتفاع الدين العام إلى 32 مليار دينار أي ما نسبته 2ر101 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، أمر يدعو للقلق في ضوء الانكماش المتوقع بمعدلات النمو الاقتصادي محليا وفي العالم أيضا.
وبينت أن الظروف الإقليمية المحيطة بالأردن أثرت على ارتفاع المديونية جراء تراجع النشاط الاقتصادي والعوامل الملازمة للأزمة المالية العالمية التي ما يزال العالم يعاني منها حتى اليوم.
وأشارت الجمعية كذلك إلى العجز المالي الدائم في خطة الاستجابة للأزمة السورية بالإضافة لأزمة جائحة فيروس كورونا التي أسهمت بزيادة الانكماش وتراجع النمو الاقتصادي المنشود.
وأوضحت أن ارتفاع الدين بشكل متزايد يؤدي إلى تصنيف المؤسسات الاقتصادية العالمية للأردن بشكل سلبي، ويؤدي أيضا إلى ارتفاع تكلفة الدين مستقبلاً وزيادة نسبة الفوائد.
وأشارت إلى أن نسبة الدين هي من النسب التي يأخذها المستثمر بعين الاعتبار عند اتخاذ قراره، مؤكدة أن ارتفاع تكلفة خدمة الدين العام سيعمل على زيادة العجز في الميزانية وميزان المدفوعات.
وأوضحت الجمعية أن ارتفاع تكلفة خدمة الدين يؤدي إلى استنزاف عوائد الصادرات والحوالات الخارجية من العملات الأجنبية لخدمة أقساط الدين والمستحقة وفوائدها، وتباطؤ النمو الاقتصادي ما يعني ارتفاع البطالة.