شريط الأخبار
الملك يؤكد دعم الأردن لجهود لبنان في الحفاظ على أمنه واستقراره وسيادته ديوان المحاسبة 2024: صرف مفرط لأدوية مخدرة في مستشفى الأمير حمزة قرار مهم للطلبة المستلفين القروض والمنح - تفاصيل 2025 عام الاحباط العظيم لطالبي العمل في الاردن والعالم اكثر من نصف مليار دينار خسارة الخزينة الاردنيه من الاعفاءات الجمركيه منح خارجية بعشرات ملايين الدولارات لمشاريع لم يصرف منها شيء السيارات الحكومية تحقق رقما قياسا في عدد مخالفات السير - اكثر من 17 الف مخالفه ارتكبتها 90 جهة خكومية صندوق النقد الدولي: مراجعة الحسابات القومية في الأردن يعزز دقة الاقتصاد وزير الاقتصاد الرقمي: 4 مراكز حكومية شاملة قيد الإنشاء وزير الخارجية يجري مباحثات مع نائب الرئيس الفلسطيني صندوق النقد:الدولي يشيدباداء الاقتصاد الاردني وقدرة الأردن على سداد ديونه الحكومة توقف قرار إنهاء خدمات الموظفين ممن بلغت خدماتهم 30 سنة فأكثر الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024 وزير العدل يترأس اجتماع اللجنة الوطنية لمنع الاتجار بالبشر السميرات: اعتماد الهوية الرقمية في البنوك قريبًا رئيس مجلس الأعيان يتسلم تقرير ديوان المحاسبة 2024 رئيس مجلس النواب يتسلم تقرير ديوان المحاسبة قرارات مجلس الوزراء ( تفاصيل ) كرة القدم الأردنية 2025: استقرار محلي وحضور دولي لافت وإنجازات تاريخية رئيس الوزراء يتسلم التقرير السنوي لديوان المحاسبة

الأسد يتحدث عن القواعد الروسية في سوريا و"توازن القوى"

الأسد يتحدث عن القواعد الروسية في سوريا وتوازن القوى

القلعة نيوز :

دمشق- قال الرئيس السوري، بشار الأسد، إن استمرار وجود القواعد العسكرية الروسية في بلاده يساعد في مواجهة نفوذ القوى الغربية بالمنطقة، علاوة على المساهمة في التصدي للفصائل المسلحة.

جاء تصريح الأسد في مقابلة مع قناة "زفيزدا" التلفزيونية التابعة لوزارة الدفاع الروسية، في الذكرى السنوية الخامسة لتدخل موسكو في سوريا، الذي رجح كفة الصراع لصالحه.

وأكد الأسد أن القاعدتين الروسيتين الرئيسيتين على الشاطئ السوري لهما أهمية في مواجهة الوجود العسكري الغربي في المنطقة.

وأوضح الأسد: "التوازن الدولي بحاجة لدور روسيا...من الناحية العسكرية لا بد من وجود قواعد (عسكرية)"، مشيرا إلى أن بلاده تستفيد من هذا التوازن، وأنها بحاجة لمثل هذا الوجود الذي يصفه قادة الجيش السوري بأنه واجه الهيمنة الأميركية في المنطقة.

وبجانب قاعدة حميميم التي تطلق منها روسيا ضربات جوية لدعم الأسد، تسيطر موسكو أيضا على منشأة طرطوس البحرية في سوريا، وهي قاعدتها البحرية الوحيدة على البحر المتوسط المستخدمة منذ عهد الاتحاد السوفيتي السابق.

وشنت روسيا ضربات جوية في سوريا عام 2015، وبدأت في تعزيز وجودها العسكري الدائم في عام 2017 عقب اتفاق مع حكومة دمشق.

وأظهرت وثيقة حكومية روسية نشرت في أواخر أغسطس أن السلطات السورية وافقت على منح روسيا مساحة إضافية من الأرض ومنطقة بحرية لتوسيع قاعدتها الجوية العسكرية في حميميم.

وقال الأسد إن جيشه كان يواجه "موقفا خطيرا" قبل التدخل العسكري الروسي في ظل حصول المعارضة المسلحة على تمويل وعتاد من أطراف خارجية، وسيطرة تلك الأطراف على مدن وبلدات رئيسية.

وتمكن الأسد، بمساعدة القوة الجوية الروسية الضخمة وميليشيات إيران، من استرداد معظم الأراضي التي خسرها في الصراع المستمر منذ نحو عشرة أعوام.سكاي نيوز