- هبة للملك والملكه: الاردنيون فخورون بكم والحمد لله اننا اردنيون وهذا يكفي ....

- الصحافه الاجنبية : اتصال الملك مع مواطنيه رسالة سلام للعالم كله

- تفاصيل الاعتداء حسب الاخوين ابو عيد - فيديو رقم 2 https://youtu.be/hi_k7pRdySQ

- ماذا قالت النيابه الفرنسيه حول الحادث العنصري

القلعة نيوز- كتب محرر الشؤون المحليه

ثمن الاردنيون من كل المنابت والاصول داخل الوطن وخارجه اتصال صاحبي الجلالة الملك عبد الله الثاني والملكه رانيا العبد الله مع الشاب الاردني وشقيقته في فرنسا المبتعثين من الحكومة الفرنسيه للدراسة في مدينة انجيه الطلابيه والاطمئنان عليهما بعد تعرضهما لاعتداء – غير مسؤول- بالضرب من رجل وامراه لمجرد انهما يتحدثان باللغة العربيه

واكد المغردون على مواقع التواصل الاجتماعي من الاردن وخارجه ان اتصال جلالة الملك وجلالة الملكه * مع الشاب وشقيقته ، امر اعتاد عليه الاردنيون من العائلة الهاشمية التي تتابع احوال مواطنيها ليس في الاردن فحسب بل العالم كله ، وان جلالتيهما يعبران عن اخلاق الهاشميين دوما ويقدمان انموذجا يحتذى في رعاية الاردنيين في كل مكان وزمان ، ويطمئنان على احوالهم ، الأمر الذي يؤكد ان الاردنيين محظوظين بجلالة الملك واملكه

واشار المغردون ان الاردنيين في ايد امينة تحت ظل القيادة الهاشميه التي تعمل ليل نهار وتتحرك عبر العالم كله لتحقيق الامن والاستقراروالازدهاروتوفير الرعاية لكل الاردنيين

الشاب الأردني محمد أبو عيد، الذي تعرض للاعتداء مبتعث رسميا من الحكومة الفرنسية للعمل معلمًا بمدرسة حكومية للغة العربية في مدينة ليل، وشقيقته هبة مبتعثة بمنحة فرنسية لدراسة الماجستير بإدارة السياحة الدولية في فرنسا، بحسب ما أفادت هبة.

الصحافه الاجنبيه

اعتبرت الصحافة الاجنبية اتصال الملك والملكه مع مواطنيه في فرنسا بمثابة رسالة سلام من جلالتيهما للعالم كله وتاكيد على ان ماحدث امر فردي لن يؤثر ابدا على العلاقات الاردنية الفرنسيه سيما وان الحكومة الفرنسيه عبر اجهزتها الامنيه بادرت لا رسال محمد وهبة الى المستشفى للتاكد من سلامتهما وعدم وجوداية مضاعفات نتيجة تعرضهما للضرب وللحصول على تقرير طبي رسمي لملاحقة الفاعلين ومعاقبتهم

وأكدت هبة أبو عيد أن الاتصال الملكي كان مفاجأة "جميلة جدًا” لها ولشقيقها، وخفف من أثر الصدمة التي أصابتهما جراء الاعتداء، كما كان له أثرًا إيجابيًا كبيرًا في التخفيف عن تداعيات الاعتداء النفسية.

وأضافت، ان الاتصال الملكي يعكس أخلاق نسل الرسول صلى الله عيله وسلم، كما يعكس اهتمام ملوك بني هاشم وتواجدهم الدائم إلى جانب شعبهم.

واعتبرت هبة أن الاتصال يُعد بمثابة رسالة للسلام والمحبة، التي يسعى جلالة الملك عبدالله دومًا إلى إيصالها، كما يعكس كم أن الشعب الأردني محظوظ بمليكه.

وقالت : لجلالتيهما :" الحمد لله اننا اردنيون " وهذايكفي

وأوضحت أبو عيد في حديث خاص لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، مساء امس الأحد، تفاصيل الاعتداء الذي تعرضت له وشقيقها أثناء زيارة الأخير لها في مدينة أنجيه الفرنسية حيث تدرس، من قبل رجل وامرأة، لمجرد أنهما كانا يتحدثان باللغة العربية.

وأشارت إلى أن المرأة والرجل الفرنسيين لاحقوها وشقيقها وضربوهما داخل السكن الجامعي الذي تسكن فيه، مرجحة أن تكون الأحداث الأخيرة الناجمة عن إعادة نشر رسوم مسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وراء الاعتداء.

وبينت هبة أنها وشقيقها استطاعا الهروب من بين يدي المعتدين، حيث تواصلا مع الشرطة، التي فتحت بدورها تحقيقًا بشأن الحادثة، وتابعت حالتهما بعد تقديم الاسعافات بإحدى المستشفيات، وحصلت على تقرير طبي لحالتها وحالة شقيقها الصحية.

وذكرت أن كادر السفارة الأردنية في باريس وعلى رأسهم السفير مكرم القيسي استجابوا بسرعة كبيرة للحادثة، ويتابعون تداعياتها مع السلطات الفرنسية، فضلًا عن زيارة وفد من السفارة لهما في مدينة أنجيه حيثُ يتواجدان.

وقال الشاب أبو عيد، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك، إنه تعرض برفقة شقيقته "لاعتداء العنصري” على يد اثنين من الفرنسيين رجل وامرأة عندما سمعاهما يتحدثان اللغة العربية في موقف للباص.

ونشر على صفحته صورتين تظهران آثار ضرب على وجهه، فيما أظهرت الصورة الثالثة تلقيه الإسعافات الأولية داخل سيارة إسعاف، وقال إن عناصر الشرطة الفرنسية قاموا بواجبهم واتخذوا كل الاجراءات.

النيابه الفرنسيه

قالت الصحافة الفرنسيه حسب النيابه في فرنسا ، إن الشابين توجها مباشرة إلى الشرطة إثر تعرضهما للإهانة والضرب خلال عودتهما إلى المنزل.

قال المعلم وشقيقته للشرطة : أنهما نزلا من الحافلة للتوجه إلى مبيت جامعي حيث يقيم أحد أصدقائهما، حينها جرى تتبعهما وحصل اعتداء عليهما أمام الإقامة الجامعية، حيث ضُرب الأخ وأخته على وجهيهما، ونقلا إلى الطوارئ.

وأوضح وكيل النيابة، إريك بويار، أن المعلم وشقيقته كانا في محطة حافلات عندما تعرضا لتحرش بسبب عدم تحدثهما بالفرنسية، وقال إن هبة "لا تتحدث الفرنسية جيدًا”، ووجهت لها ولشقيقها جمل مثل: "هل نحن في فرنسا؟ علينا إذًا التحدث بالفرنسية”.

وأضاف وكيل النيابة، أن محمد أبو عيد يعاني من كدمة سوداء في عينه، وتلقى ضربة على الأنف خلفت جرحًا، كما تلقت شقيقته أيضًا ضربات خلفت إصابات أقل خطورة في البطن، فيما لا يزال البحث متواصلًا على المعتدين.

وأشار وكيل النيابة إلى أن ما حصل يمكن أن يكون اعتداء له طابع عنصري، لكن يجب التثبّت.

------------------------------------------------------------------------------------------------------------

* الفيديو الا ول : نص المحادثة التي اجراها جلالة الملك وجلالة الملكة مع الاخوين محمد وهبه ابو عيد

* الفيديو رقم 2 : الاخوان ابو عيد يتحدثان عما حصل معهما بالتفصيل

https://youtu.be/hi_k7pRdySQ

الفيديو الاول :