شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

" تلفريك اسرائيلي " يريط القدس الغربيه بالقدس الشرقية

 تلفريك اسرائيلي  يريط القدس الغربيه بالقدس الشرقية
القلعة نيوز عقد المخططون المكلفون ببناء مركبات معلقة (تلفريك) مثير للجدل يربط بين القدس الغربية والبلدة القديمة اجتماعا لشركات البناء المعنية على الرغم من حقيقة أن المحكمة العليا لم تقرر بعد ما إذا كانت الموافقة على التخطيط للمشروع قانونية

وعقدت هيئة تنمية القدس – وهي وكالة مشتركة بين الحكومة وبلدية القدس – اجتماعها الأول لشركات البناء المحتملة يوم الأحد، بهدف توفير معلومات حول المشروع قبل طرح العطاء رسميا. وحضرها كبرى الشركات مثل "دانيا سيبوس” و”بارزاني”. ويخطط لعقد اجتماع آخر الأسبوع المقبل.

ومن المقرر أن يمتد التلفريك، الذي خصصت له الحكومة بالفعل 200 مليون شيكل (55.2 مليون دولار)، من المجمع الثقافي "المحطة الاولى” في القدس الغربية وبين باب المغاربة في البلدة القديمة، أقرب مدخل إلى الحائط الغربي. وستكون هناك محطة واحدة على طول الطريق، في جبل صهيون، ومحطة صيانة في حي أبو طور.

ويقول مؤيدو المشروع إن المشروع سيكون معلم سياحي، وعلى الرغم من حقيقة أن وزارة المواصلات ليست جزءا منه، فإنه سيساعد في تخفيف الازدحامات المرورية الحالية في المدينة، التي تسببها في الأساس الحافلات السياحية.

تصور فني لمشروع عربات التلفريك التي تمر فوق وادي ’هينوم’، .

ويقول منتقدو المشروع، وهم كثر، إنه سيحول أحد أهم المعالم التاريخية في المدينة إلى مدينة ملاهي. ويقوض تحليل بيانات حركة المرور الصادر في يوليو على ما يبدو الادعاء الرئيسي الآخر لصالح التلفريك – أنه سيخفف الازدحام المروري على طول أسوار المدينة القديمة. ويشير التحليل إلى أن زيادة الحافلات ستكون وسيلة أفضل وأسرع وأرخص لنقل السياح من جنوب القدس إلى باب المغاربة.

وفي شهر يوليو، في محاولة أخيرة لوقف المشروع، قدم المعارضون التماسا إلى المحكمة العليا. وفي وقت لاحق من ذلك الشهر، ردت المحكمة بأمر الحكومة وجميع الهيئات الأخرى المعنية بتفصيل "الأساس الواقعي” الذي على أساسه يتوافق التلفريك مع صياغة قانون التخطيط – ما إذا كان حقا "سيكون بمثابة معلم سياحي” و”سيقدم مساهمة حقيقية للسياحة في المنطقة”.

وقدمت الحكومة وثيقة من 81 صفحة تكرر الادعاءات التي قدمتها في الماضي، والتي يجب على الملتمسين الرد عليها الآن.

تصور المهندس المعماري لمحطة العربة السلكية المخططة بجوار المجمع الثقافي الحالي في المحطة الأولى، والتي تم عرضها في اجتماع عام في القدس يوم 6 سبتمبر 2018. (From plans submitted to the National Planning Council).

وقد وضع المشروع وزير السياحة السابق ياريف ليفين (الليكود) واستمر في عهد خليفته آساف زمير (أزرق وأبيض). واستقال زمير في وقت سابق من هذا الشهر، وحلت محله زميلته في الحزب أوريت فركاش هكوهين، من سكان جنوب القدس.

وذكر بيان صادر عن وزارة النقل إن فركاش هكوهين "دخلت مكتبها منذ أقل من أسبوعين، خلال فترة صعبة للغاية بالنسبة لصناعة السياحة”. لكنها طلبت مع ذلك من فريق الوزارة المهني أن يطلعها على قائمة الموضوعات المهمة، بما في ذلك التلفريك المخطط له، وأنها "لا تزال تدرس المسألة”

عن : تايمز اوف اسرائيل "