شريط الأخبار
الهميسات يسأل الحكومة حول أسباب حل المجالس البلدية وتعيينات المجالس الجديدة نجم "الريدز" يثير الجدل بتصريحاته حول مستقبله مع ليفربول المومني: لا نتهم أحدا بالاعتداء على الحباشنة أسعار الخضار والفواكه في السوق المركزي اليوم عين على القدس يسلط الضوء على جرائم المستوطنين بالضفة الغربية والقدس وفيات الثلاثاء 8-7-2025 تفاصيل جديدة من الضريبة حول الإعفاء من الغرامات وصرف الرديات بالأسماء .. مدعوون لإجراء المقابلات الشخصية وزارة التربية: إنهاء تصحيح العربي والإنجليزي وترجيح إعلان نتائج التوجيهي بهذا الموعد استثناء السلط من الانتخابات البلدية وزارة التربية : نسبة الخطأ في تصحيح "التوجيهي" بسبب جمالها.. دعوات لإيقاف حكمة برازيلية عن التحكيم مقتل 5 جنود صهاينه وإصابة 10 آخرين على الأقل في عملية كبيرة بشمال غزة طائرات سلاح الجو الملكي تواصل إخماد الحرائق في سوريا الأرصاد: طقس صيفي اعتيادي حتى الخميس اعتداء على الزميل الصحفي فارس الحباشنة أمام منزله في عمّان انهيار مبنى آيل للسقوط في إربد طلبة التوجيهي يواصلون اليوم امتحاناتهم قبل اختتامها الخميس اليماني يكتب: ناعور المدينة الزراعية والإنتاجية الوادعة بين عمان والقدس بالأسماء...إحالات إلى التقاعد بين كبار ضباط الأمن العام

الاحتلال قتل 7 أطفال فلسطينيين مـنـذ بـدء «2020»

الاحتلال قتل 7 أطفال فلسطينيين مـنـذ بـدء «2020»

القلعة نيوز : قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي 7 أطفال فلسطينيين من الضفة الغربية وقطاع غزة منذ بداية العام الجاري 2020، بحسب تقرير صدر مؤخرا عن الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال- فلسطين.
وقالت الحركة العالمية في تقريرها إن قوات الاحتلال الإسرائيلي ماضية في سياسة التعذيب والقتل غير القانوني وخارج نطاق القضاء التي تنتهجها ضد الأطفال الفلسطينيين ما دام الإفلات من العقاب هو القاعدة، وفي سياق صمت المجتمع الدولي عن جرائمها.
وذكرت الحركة في بيان لها، أن قوات الاحتلال قتلت 7 أطفال فلسطينيين منذ بداية العام الجاري 2020 في الضفة الغربية وقطاع غزة، آخرهم الفتى عامر عبد الرحيم صنوبر (16 عاما) من قرية يتما جنوبي نابلس، الذي استشهد ليلة 24 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، جراء تعرضه للضرب المبرح من أفراد شرطة الاحتلال.
وأوضحت الحركة أنه من خلال المعلومات التي جمعتها حول حادثة استشهاد الطفل صنوبر، فقد تبين أن الطفل كان يحاول مساعدة صديق له يبلغ من العمر 17 عاما تعطلت مركبته قرب بلدة ترمسعيا شمال شرق رام الله.
وأكدت أنه بموجب القانون الدولي لا يتم تبرير القوة المميتة المتعمدة إلا في الظروف التي يوجد فيها تهديد مباشر للحياة أو إصابة خطيرة.
وتشير التحقيقات والأدلة، التي جمعتها الحركة العالمية بانتظام، إلى أن قوات الاحتلال تستخدم القوة المميتة ضد الأطفال الفلسطينيين في ظروف لا يبدو أنها مبررة، وقد ترقى إلى القتل خارج نطاق القضاء أو القتل العمد.
وأشارت الحركة العالمية، في هذا السياق، إلى حادثة استشهاد الطفل محمد مطر من قرية دير أبو مشعل قضاء رام الله، في 19 آب 2020، حيث أطلق جنود الاحتلال نيران أسلحتهم الرشاشة صوب الطفل مطر وصديقيه أثناء اقترابهم من شارع يستخدمه المستوطنون بالقرب من القرية، ما أدى إلى استشهاده وإصابة صديقيه، علما أن جثمان الطفل ما يزال محتجزا لدى قوات الاحتلال حتى اليوم.
«عرب48»