شريط الأخبار
مَن هم القادة الإيرانيون الذين قُتلوا في الضربات الإسرائيلية؟ الصفدي ونظيره الكويتي يؤكدان ضرورة تكاتف الجهود للحؤول دون دفع المنطقة نحو المزيد من الصراع وزير الخارجية يبحث مع نظيره العراقي تداعيات العدوان الإسرائيلي على إيران جيش الاحلال الإسرائيلي: منشأة نطنز النووية تعرضت لضرر بالغ الاحتلال ينشر مسار هجومه على إيران دون المرور بالأجواء الأردنية .. فيديو ترامب: منحت إيران 60 يوما للتوصل إلى اتفاق وطهران لديها فرصة ثانية إعلام عبري: موجة قصف جديدة على إيران الملكية الأردنية: أُبلغنا بتمديد إغلاق الأجواء حتى الساعة 10 ليلا 78 قتيلا و329 مصابا في الهجمات الإسرائيلية على طهران دوي انفجارات هائلة في قاعدة جوية بمدينة همدان الإيرانية إيران تقر بمقتل قائد سلاح الجو بالحرس الثوري الرئيس الإيراني: سنعيد بناء المنشآت النووية إذا دمرت الملك لـ ماكرون : الأردن لن يكون ساحة حرب لأي صراع وزير الخارجية لنظيره الإيراني : الأردن لن يسمح بخرق سيادته وتهديد أمن مواطنيه من قبل إسرائيل أو إيران الجيش : طائرات سلاح الجو تنفذ طلعات جوية مكثفة على امتداد المناطق الحدودية الملكية للطيران: نحاول إعادة طائراتنا العالقة في الخارج ترامب: الهجمات المقبلة على إيران ستكون "أشد" الأمن العام يوضح مدلولات صافرات الإنذار وزير الخارجية يبحث مع نظيره الألماني التصعيد الخطير جراء الهجوم الإسرائيلي على إيران الملكية الأردنية تعلق رحلاتها مؤقتًا

رصاصات ودماء.. العراق يخشى عودة التصفيات السياسية

رصاصات ودماء.. العراق يخشى عودة التصفيات السياسية

بغداد - أعاد اغتيال مدير الحملة الانتخابية لنائب عراقي وشقيقه، الرعب من عودة التصفيات السياسية إلى العراق، رغم كل الوعود بوضع حدا لها، وملاحقة القتلة ومحاسبتهم.

فخلال الأشهر الستة الماضية فقط، شهد العراق سلسلة من الاغتيالات، ولم يغب عن الذاكرة العراقية، اغتيال الناشط السياسي هشام الهاشمي في السادس من شهر يوليو الماضي، حين أطلق مسلحون كانوا يستقلون دراجة نارية عدة رصاصات من مسافة قصيرة؛ ففارق الحياة بعد ساعات من نقله للمستشفى.

وفي أغسطس من السنة ذاتها، أطلق مسلحون الرصاص على الناشط تحسين الخفاجي فقُتل على الفور وحتى الآن لم يُعثر على قاتليه

شهر أغسطس الدامي، شهد أيضا اغتيال الطبيبة والناشطة ريهام يعقوب، حيث قام مسلحون باعتراض سيارة ريهام وأطلقوا الرصاص عليها فأردوها قتيلة مع صديقة مرافقة لها.

وفي ديسمبر الماضي، اغتال مسلحون مجهولون أحد قادة مظاهرات أكتوبر، الناشط العراقي صلاح العراقي، في العاصمة بغداد.

وكانت وكالة الصحافة الفرنسية كشفت عن قائمة بأسماء 13 ناشطا وناشطة وضعوا على قوائم الاغتيال كان من بينها الهاشمي.

ويرى حقوقيون أن الاغتيالات الأخيرة، لا يمكن فصلها عن سياق احتجاجات أكتوبر لعام 2019، التي انتفضت ضد الفساد والمُحاصصة الطائفية.

ويُسجل على الحكومة العراقية، أن معظم عمليات الاغتيال السياسي التي مرت في السنوات الأخيرة في العراق، قُيدت ضد مجهول، مع أن كثير من التقارير توجه أصابع الاتهام إلى مليشيات معينة أغلبها موالية لأجندات خارجية.سكاي نيوز