شريط الأخبار
فارس القطارنة عضواً في مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية من هو الرئيس اللبناني الجديد جوزيف عون؟ العماد عون يؤدي اليمين الدستورية: لن أفرط في سيادة لبنان العيسوي يلتقي أعضاء تجمع "شباب الولاء للوطن والقائد" البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا للجمهورية العجارمة يوضح في مطالعة قانونية يوضح مجلس النواب بشأن شركة الفوسفات مديرية الأمن العام تعلن تفاصيل استضافة بطولة العقبة الدولية الشاطئية لالتقاط الأوتاد جوزف عون يقترب من القصر بدعم داخلي ودولي وثائق تنشر للمرة الأولى تكشف مراقبة حافظ الأسد لنجله بشار خلال دراسته في بريطانيا غزة: 3 مجازر للاحتلال تسفر عن 70 شهيدا و 104 مصابين سجال حاد وشتائم متبادلة في مجلس النواب اللبناني الأردن والاتحاد الأوروبي يبحثان تعزيز التعاون في قطاع الشركات الناشئة والابتكار راصد: موازنة 2025 الأعلى إقرارا في العام الأول لآخر 3 حكومات البرلمان اللبناني يفشل بانتخاب جوزيف عون رئيسا للجمهورية في الجلسة الاولى انتهاء الجلسة الأولى لانتخاب رئيس الجمهورية اللبنانية دون توافق رئيس الديوان الملكي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة العاصمة نواب لبنانيون صوتوا لأمير سعودي .. فمن يكون ؟ شتائم في البرلمان اللبناني قبل انتخاب رئيس الجمهورية الحكومة تنشر تفاصيل الجسر الجديد مدفوع الأجر في شارع الملك عبدالله الثاني الداخلية: السماح لسيارات السفريات الخارجية الأردنية والسورية بالعودة للعمل

رصاصات ودماء.. العراق يخشى عودة التصفيات السياسية

رصاصات ودماء.. العراق يخشى عودة التصفيات السياسية

بغداد - أعاد اغتيال مدير الحملة الانتخابية لنائب عراقي وشقيقه، الرعب من عودة التصفيات السياسية إلى العراق، رغم كل الوعود بوضع حدا لها، وملاحقة القتلة ومحاسبتهم.

فخلال الأشهر الستة الماضية فقط، شهد العراق سلسلة من الاغتيالات، ولم يغب عن الذاكرة العراقية، اغتيال الناشط السياسي هشام الهاشمي في السادس من شهر يوليو الماضي، حين أطلق مسلحون كانوا يستقلون دراجة نارية عدة رصاصات من مسافة قصيرة؛ ففارق الحياة بعد ساعات من نقله للمستشفى.

وفي أغسطس من السنة ذاتها، أطلق مسلحون الرصاص على الناشط تحسين الخفاجي فقُتل على الفور وحتى الآن لم يُعثر على قاتليه

شهر أغسطس الدامي، شهد أيضا اغتيال الطبيبة والناشطة ريهام يعقوب، حيث قام مسلحون باعتراض سيارة ريهام وأطلقوا الرصاص عليها فأردوها قتيلة مع صديقة مرافقة لها.

وفي ديسمبر الماضي، اغتال مسلحون مجهولون أحد قادة مظاهرات أكتوبر، الناشط العراقي صلاح العراقي، في العاصمة بغداد.

وكانت وكالة الصحافة الفرنسية كشفت عن قائمة بأسماء 13 ناشطا وناشطة وضعوا على قوائم الاغتيال كان من بينها الهاشمي.

ويرى حقوقيون أن الاغتيالات الأخيرة، لا يمكن فصلها عن سياق احتجاجات أكتوبر لعام 2019، التي انتفضت ضد الفساد والمُحاصصة الطائفية.

ويُسجل على الحكومة العراقية، أن معظم عمليات الاغتيال السياسي التي مرت في السنوات الأخيرة في العراق، قُيدت ضد مجهول، مع أن كثير من التقارير توجه أصابع الاتهام إلى مليشيات معينة أغلبها موالية لأجندات خارجية.سكاي نيوز