شريط الأخبار
وسائل إعلام عبرية تنشر صورة لأحد قتلى الهجوم الإسرائيلي على قيادات "حماس" في الدوحة رئيس "فيفا" يوجه رسالة للاعبي منتخب تونس الملك يؤكد لأمير قطر خلال اتصال هاتفي : أمن قطر من أمن الأردن بيان من نتنياهو بعد فشل هجوم "قمة النار" في الدوحة غوتيريش يدين الهجوم الإسرائيلي على قطر ‌‏ولي العهد السعودي لأمير قطر: ندين الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر إعلام فلسطيني: استشهاد نجل القيادي في حماس خليل الحية ومدير مكتبه بقصف إسرائيلي لمقر الحركة في الدوحة ترامب أعطى إسرائيل الضوء الأخضر لتنفيذ عملية اغتيال قادة "حماس" في الدوحة أستاذ علاقات دولية: استهداف قادة من حماس في قطر يعني أن إسرائيل غير معنية بالوساطة مكتب نتنياهو: إسرائيل تتحمل المسؤولية الكاملة عن عملية الدوحة وزير الخارجية يدين العدوان الإسرائيلي الجبان على قطر وزيرة تطوير القطاع العام تعلن نفاذ نظام تقييم الأثر للتشريعات والسياسات وسائل إعلام إسرائيلية: الهجوم في قطر استهدف وفد حماس المفاوض سموتريتش: إسرائيل اتخذت قرارا صائبا باستهداف قادة من حماس في قطر تنديد عربي ودولي عقب استهداف إسرائيل مقرات لقادة حماس في قطر الجيش الإسرائيلي يعلن "قمة النار" اسما لعملية الدوحة قطر: لن نتهاون مع السلوك الإسرائيلي المتهور الأردن: أمننا وقطر واحد وإسرائيل ستظل تتمادى في عدوانيتها الشرع يحصل على تأشيرة لدخول أميركا .. ويجهز لخطابه في الأمم المتحدة إعلام قطري: وفد حماس نجا من محاولة الاغتيال الإسرائيلية

الجيش اللبناني: مستعدون لحماية "السلم الأهلي" في طرابلس

الجيش اللبناني: مستعدون لحماية السلم الأهلي في طرابلس

أبدى الجيش اللبناني، السبت، استعداده لدعم المؤسسات الأمنية، للمساهمة في "حماية السلم الأهلي في طرابلس (شمال)، ومنع أعمال الشغب".

جاء ذلك في حديث لمدير العمليات في الجيش، العميد الركن جان الشدياق، خلال اجتماع في قيادة لواء المشاة الثاني عشر في طرابلس، حضره ضباط وأمنيون، وفق الوكالة الرسميّة.

وقال الشدياق: "الجيش اللبناني مستعدّ لتقديم المؤازرة الفوريّة للمؤسسات الأمنيّة عند الضرورة، بهدف حماية السلم الأهلي في طرابلس ومنع أعمال الشغب".

وحسب المصدر، تم إطلاع مدير عمليات الجيش خلال الاجتماع، على التدابير المتخذة لحفظ الأمن في المدينة.

وشدد الشدياق على "أهمية التنسيق الكامل للجهود وتبادل المعلومات بين المؤسسات الأمنية".

وعلى مدار الأسبوع الماضي، شهدت مدينة طرابلس احتجاجات رفضا للأوضاع الاقتصادية والمعيشية واستمرار حظر التجوال المفروض بسبب مكافحة فيروس كورونا.

وتخلل الاحتجاجات مواجهات عنيفة بين القوى الأمنيّة ومئات المحتجين، مّا أدّى إلى سقوط قتيل وأكثر من 200 جريح إضافة الى أضرار مادية في بعض المباني الرسمية.

وفي سياق متصل، تجمع عشرات المحتجين أمام منزل وزير الداخلية والبلديات، محمد فهمي، في منطقة قريطم (غرب بيروت)، للتعبير عن رفضهم استخدام القوة ضد المحتجين في طرابلس، حسب مراسل الأناضول.

والجمعة، أعلن الجيش اللبناني توقيف 5 اشخاص على خلفية أعمال الشغب التي شهدتها المدينة وتخللها إحراق مبنى بلدية المدينة وجزءا من مبنى سرايا طرابلس (مبنى حكومي).

وجراء خلافات بين القوى السياسية لم يتمكن لبنان حتى الآن من تشكيل حكومة جديدة، منذ أن استقالت حكومة حسان دياب بعد 6 أيام من انفجار كارثي بمرفأ العاصمة بيروت في 4 أغسطس/ آب الماضي.