شريط الأخبار
البرلمان الأوروبي يقر مساعدات مالية جديدة للأردن بقيمة 500 مليون يورو نمو اشتراكات الجيل الخامس في الأردن بنسبة 307% بالربع الثالث النعيمات: كيف لرئيس ديوان المحاسبة مراقبة رئيس وزراء عينه دون مقابلة؟ العمري: جلسات مناقشة تقرير ديوان المحاسبة "بروتوكولية" النائب العوايشة: الحرامية مش راضيين يتركونا النائب فريحات: رئيس الوزراء يطوع الأرقام كيفما يشاء الهميسات للنواب: مناقشة تقرير ديوان المحاسبة لا تسمن ولا تغني من جوع النائب الزعبي: تقرير ديوان المحاسبة وثيقة للمساءلة لا للأرشفة سوريا تلقي القبض على مهرّب مخدرات إلى الأردن إنخفاض فاتورة الأردن النفطية إلى 2.173 مليار دينار خلال 10 أشهر مجلس النواب يُحيل "المُحاسبة 2024" إلى لجنته المالية غارات إسرائيلية تدميرية على جنوب لبنان رئيس مجلس النواب يهنئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد شهيد و 9 جرحى بنيران الاحتلال في جباليا وخانيونس جلسة طارئة في مجلس الامن بشأن التوترات الاميركية الفنزويلية رئيس الديوان الملكي يفتتح ويتفقد مشاريع مبادرات ملكية بالزرقاء أجواء باردة نسبيًا حتى الجمعة الجيش يتعامل مع جماعات تعمل على تهريب الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة كاتس: لن ننسحب أبدا من قطاع غزة وفاة رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه بحادث طائرة فوق أنقرة

"الأستاذ سليم الناجي" قِمّة العطاء والإبداع في جامعة ال البيت

الأستاذ سليم الناجي قِمّة العطاء والإبداع في جامعة ال البيت

جمال سلامه الرياحي تُشكل دائرة القبول والتسجيل في جامعة ال البيت ، من أهم الدوائر الادارية بالجامعة وتعتبر الذراع الأهم لها ، والتي تحتاج دائما الى ادراياً ناجحاً قادراً على ادارتها بكل عطاء وتميز دون كلل او ملل ،لرفع مكانتها الادارية في تقديم الخدمات الطلابية بالجامعة. اتحدث اليوم عن مدير دائرة القبول والتسجيل في جامعة ال البيت الاستاذ سليم الناجي،معطاء، لا ينتظر أن يبادله الآخر بالمثل،مفطور على حبّ العطاء الذي ينبع من عمق قلبه وطيبة خاطره، فهو كالنبع الذي يزخر محبّة ولا يعرف التفرقة ولا المحسوبية بل يروي الجميع من فيضه بدون معايير أو مواصفات. الاستاذ سليم الناجي : صادقاً في عطاءه،نبيل في تصرّفاته، صدوقاً في صداقاته ،صاحب أيادٍي بيضاء على الكثيرين،فكان لهم العون والسند كذاك المصباح الذي يضئ طريقهم بخبراته ومصداقيته وكلّ مَن عرفه ، لا شك أدرك طيب معشره ونقاوة طيبته وحسن مسلكيته ، ولا تستطيع الّا أن ترفع له القبعة إحترامًا. هذه الشخصية الوطنية الفذة تستحق الإشادة والشكر لما يقدمه من خدمة لطلبة جامعة ال البيت ، ولا اعتقد أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول من لا يشكر الناس لا يشكر الله ’ هو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا، رجل يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوه تخدم مصالح الوطن مترجما افعاله الطبيه على ارض الواقع. شخصيه متميزه جاداً بعمله باذلاً جهوده الكبيرة في تسخير المعوقات الى ابداعات كبيرة لخدمة الجميع من اين ما كانوا ،بمسؤولية عالية واخلاق كبيرة،فأولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم نجاحا يحتذى به ، فهو من الرجال الذين لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً، فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع . حقاً يستحق هذا الرجل النموذج أن يُذكر اسمه وأفعاله في كل مكان، فلنقل جميعاً كلمة الحق في هذا الرجل الوفي لدينه ووطنه ومجتمعه ولنكن داعمين له ولكل غيور على أردن السلام، والعطاء والمحبة ونسأل الله سبحانه أن يعينه، ويوفقه.
إليه ألف تحية