شريط الأخبار
المومني : الحكومة تدرس إعداد نظام خاص بالناطقين الإعلاميين مصدر في الخارجية السورية: اتفاقات متتالية ستُبرم مع إسرائيل قبل نهاية العام مفوضية اللاجئين في الأردن: نحتاج 280 مليون دولار في 2026 لدعم اللاجئين رويترز: الإمارات قد تخفض العلاقات مع إسرائيل إذا ضمت الضفة الغربية البرلمان العربي يثمن الجهود الأردنية للتوصل إلى حل لأزمة السويداء ارتفاع مساحات الأبنية المرخصة في المملكة بنسبة 21% خلال 7 أشهر إسبانيا تحقق بانتهاكات حقوق الإنسان في غزة نظام يحظر الدعاية الانتخابية على الدواوير والجسور والمباني وأعمدة الشوارع القضاة يبحث مع وفد أوزبكي الإجراءات التنفيذية للتعاون الاقتصادي معلم في إحدى مدرستي إربد استأجر "مطعم التسمم" قبل اسبوع الغذاء والدواء: عينات تسمم إربد اظهرت وجود تلوث برازي وبكتيريا اي كولاي الأردن يُطلق الاستراتيجية الوطنية لسلامة المرضى 2024 – 2030 وزير التربية يفتتح المبنى الجديد لمدرسة الهاشمي الشمالي الأساسية بدعم من الحكومة الألمانية إطلاق مشروع لدعم تطبيق نماذج الأعمال الدائرية في القطاع الهندسي الأردني صندوق التنمية والتشغيل في اربد يمنح قروضا بقيمة 2.3 مليون دينار شركات صناعية: المعارض الدولية بوابة لترويج الصادرات الأردنية تخفيض "سعر الفائدة الرئيسي" للبنك المركزي وبقية أسعار فائدة أدوات السياسة النقدية بمقدار 25 نقطة أساس الجامعة الأردنية الأولى محليا وضمن الفئة 251-300 عالميا بماجستير إدارة الأعمال التايمز: بريطانيا ستعترف بالدولة الفلسطينية بعد انتهاء زيارة ترمب الرسمية لها انقضاء المهلة التي حددتها الأمم المتحدة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي

جريمة إعدام إسرائيلية جديدة بالقدس

جريمة إعدام إسرائيلية جديدة بالقدس

فلسطين المحتلة - منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، إجراء نشاطات لانتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني، حيث اقتحمت فندق الأمبسادور بحي الشيخ جراح لمنع فعالية حول الانتخابات، في المقابل اقتحم عشرات المستوطنين ساحات المسجد الأقصى بحراسة مشددة لشرطة الاحتلال التي واصلت فرضت تقييدات على الفلسطينيين لدخول المسجد والصلاة فيه.

واعتقلت شرطة الاحتلال، مدير مكتب حركة فتح في القدس، عادل أبو زنيد، بعد منعه من عقد لقاء تشاوري حول مشاركة أهالي القدس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية، ومدير فندق الأمبسادور بحي الشيخ جراح سامي أبو دية، واستدعت آخرين، عقب منع فعالية حول الانتخابات، كما اعتقلت المقدسية غادة أبو ربيع وهي مرشحة عن قائمة حركة فتح للانتخابات التشريعية.

كما سلمت قوات الاحتلال المرشحين عن حركة فتح في القدس مدير نادي الأسير ناصر قوس،بالإضافة إلى مدير المقدسات في إقليم فتح عوض السلايمة، والمقدسي عاهد الرشق، بلاغات لمراجعة مخابراتها في مركز تحقيق «المسكوبية».

ومقابل ذلك، اقتحم عشرات المستوطنين وطلبة المدارس التوراتية صباح أمس الثلاثاء، ساحات المسجد الأقصى، تحت حماية قوات الاحتلال، من جهة باب المغاربة.

وأفادت دائرة الأوقاف بأن 32 مستوطنا و12 عنصرا من المخابرات و50 طالبا يهوديا اقتحموا ساحات الأقصى خلال فترة الاقتحامات الصباحية. وتتواصل الدعوات لعموم الفلسطينيين في الداخل وأهالي القدس ومن يستطيع الوصول للأقصى من سكان الضفة الغربية، إلى تكثيف شد الرحال نحو المسجد الأقصى وإعماره بالمصلين والمرابطين، إفشال لمخططات المستوطنين.

كما تكثفت الدعوات في الآونة الأخيرة لزيارة القدس الأقصى لصد محاولات مستوطنين ذبح قرابين قرب المسجد خلال اقتحامه في أعيادهم اليهودية.

واستهدفت قوات الاحتلال المقدسيين من خلال الاعتقالات والإبعاد والغرامات، بهدف إبعادهم عن المسجد الأقصى، وتركه لقمة سائغة أمام الأطماع الاستيطانية. ويستهدف الاحتلال موظفي وحراس الأقصى بالاعتقال والإبعاد والتضييق بهدف ثنيهم عن دورهم في حماية المسجد وتأمينه.

في موضوع آخر، أكدت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح أمس الثلاثاء، استشهاد مواطن فلسطيني وإصابة زوجته بعد إطلاق قوات الاحتلال النار على السيارة التي كانا يستقلانها في الطريق المؤدية من قرية بدو الى بلدة الجيب شمال غرب القدس المحتلة. والشهيد هو أسامة منصور (42 عاما) من قرية بدو، أصيب بعيار ناري في رأسه أطلقه جنود الاحتلال، فيما كان يقود سيارته وإلى جانبه زوجته التي أصيبت بجراح حرجة.

وزعم جيش الاحتلال أن منصور حاول تنفيذ عملية دهس جنود عند حاجز عسكري نصبه الجنود. وحسب ادعاء الجيش الإسرائيلي، فإن منصور توقف عند الحاجز العسكري وتحدث مع الجنود، «ثم قاد سيارته بسرعة وبشكل مفاجئ».

وأوضحت الصحة الفلسطينية في بيان مقتضب، أن الشهيد كان قد وصل بحالة حرجة للغاية إلى مجمع فلسطين الطبي في رام الله، كما أصيبت زوجته في الظهر وحالتها مستقرة.

وكانت العشرات من جيبات الاحتلال اقتحمت قريتي بير نبالا والجيب الليلة قبل الماضية واندلعت مواجهات في المكان. واندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة قبل الماضية، في قرية الجيب شمال غرب القدس المحتلة.

وأفاد شهود عيان بأن المواجهات اندلعت عقب اقتحام قوات الاحتلال للقرية، وتفتيشها منزل أسير. وأضاف شهود العيان أن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع، وقنابل الصوت، صوب الشبان.

ولأول مرة في عهد عندما الرئيس الأمريكي جو بايدن ستناقش لجنة التخطيط والبناء المحلية التابعة لبلدية الاحتلال في القدس اليوم الأربعاء خطة لتوسيع البناء خارج ما يسمى الخط الأخضر.

ووفقا لصحيفة هآرتس فإن خطة البناء من المتوقع أن توافق عليها اللجنة ليصار لبناء 540 وحدة استيطانية جديدة في المنطقة الواقعة بين جبل ابو غنيم وجفعات هاماتوس، وفي جفعات هاماتوس من المتوقع أن يبدأ البناء في حي آخر بأكثر من 2000 وحدة سكنية. ووفقا للصحيفة فإن البناء يعتبر حساسا بشكل خاص. ففي عهد أوباما ، كان بايدن هو من ضغط على الحكومة الإسرائيلية لتجميد البناء.(وكالات)