شريط الأخبار
لماذا الثانوية العامة. ... الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية الفايز يستعرض عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها برئاسة كريشان "إدارية الأعيان" تزور مركز الخدمات الحكومية في المقابلين أعضاء مجلس مفوضي العقبة يؤدون القسم القانوني القوات المسلحة تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة ورأس السنة الهجرية ارتفاع تدفق الاستثمار الأجنبي بالربع الأول 14.3% ليسجل 240 مليون دينار الإدعاء العام يستمع اليوم لبيانات النيابة العامة بقضية التسمم بكحول الميثانول الصحة: 57 حالة راجعت المستشفيات بسبب التسمم بمادة الميثانول وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ ويوما خيريا في اشتفينا شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الأمن العام: إحالة قضية التسمم بالميثانول إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى وزير المالية: الاقتصاد الوطني على المسار الصحيح ارتفاع مقلق في إصابات "السحايا" وسط تدهور الأوضاع الصحية في قطاع غزة ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً تعليق مثير لتركي آل الشيخ عقب فوز الهلال على مانشستر سيتي ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً بالملح والسكر .. وصفات طبيعية لتقشير البشرة في المنزل العناية بالبشرة في الصيف.. 5 خطوات تحمي من الشمس شوربة خضار بالزبدة .. وصفة بسيطة ومغذية!

وفاة وزير العدل الأميركي الأسبق ومحامي صدام حسين

وفاة وزير العدل الأميركي الأسبق ومحامي صدام حسين

عواصم - فارق وزير العدل الأميركي الأسبق، رامسي كلارك، الحياة عن عمر يناهز 93 عاما، الرجل الذي كان من مؤيدي حركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة وشارك في فريق المحامين الدولي للدفاع عن صدام حسين.

وأعلنت، السبت، المؤسسة والمكتبة التي تحمل اسم ليندون جونسون، الرئيس الذي خدم في عهده، في تغريدة على تويتر، عن "فقدان رامسي كلارك، الموظف الحكومي المتفاني ووزير العدل الأسبق" بين عامي 1967 و1969.

ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز"، فقد توفي رامسي كلارك في اليوم السابق في منزله الواقع في مانهاتن بولاية نيويورك.

وأشاد الرئيس الكوبي، ميغيل دياز كانيل، بذكرى "رجل نزيه وداعم وقف إلى جانبنا في معارك حاسمة وندد بالظلم الكبير الذي ارتكبته بلاده في جميع أنحاء العالم".

وعندما كان وزيرا العدل، أشرف كلارك خاصة على تطوير "قانون الإسكان العادل"، وهو سلسلة من القوانين ضد التمييز في الإسكان والتوظيف، وعارض عقوبة الإعدام.

وأصبح كلارك لاحقا من أشد منتقدي التدخلات العسكرية الأميركية في الخارج، من فيتنام إلى العراق.

وقاده نشاطه إلى دعم بعض القضايا المثيرة للجدل، وقد انضم إلى لجان الدفاع عن عدة شخصيات مثل الديكتاتور العراقي السابق، صدام حسين، والداعية الإسلامي المصري، عمر عبد الرحمن.

كما كان أحد المستشارين القانونيين للرئيس الصربي السابق، سلوبودان ميلوسيفيتش، قبل محاكمته أمام المحكمة الجنائية الدولية ليوغوسلافيا السابقة.

فرانس برس