شريط الأخبار
موقع إيطالي: الهند وإسرائيل وستارلينك من يُدير لعبة التجسس الرقمية الكبرى؟ جمعية فرح الشباب تعيّن الفنانة سهير فهد رئيسا فخريا للجمعية "الصحة: سحب منتجات كحولية من الأسواق بعد تسجيل وفيات وإصابات بسبب الميثانول السام" #عاجل على مَنْ تقع مسؤولية رفع الحد الأدنى لراتب تقاعد الضمان.؟ #عاجل طقس صيفي اعتيادي حتى الجمعة عين على القدس يناقش معاني الهجرة النبوية في حياة المقدسيين وفيات الثلاثاء 1-7-2025 السفارة الأميركية تطلب من المتقدمين للتأشيرات ضبط خصوصية حساباتهم وزيرة النقل: 39 حافلة ستعمل على مشروع النقل بين عمّان إربد وعمّان جرش رئاسة الوزراء تعلن عن وظيفة قيادية شاغرة طلبة التوجيهي يتقدمون للامتحان في يومه السادس بدء التشغيل الرسمي لمشروع النقل بين عمّان والمحافظات بالأسماء ... مدعوون لحضور الإمتحان التنافسي في وزارة الاشغال وزير الصحة الاسبق الخرابشة يضع النقاط على الحروف في اخطر 8 أسئلة حول حادثة التسمم بمادة الميثانول الهلال السعودي يصعق مانشستر سيتي ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية دورة بعنوان الثقافة السياحية لبلدياتنا تحت رعاية رئيس بلدية السلط جيتور تطلق رحلة صحراوية جريئة في عُمان، بمشاركة تقنيات هواوي المتقدمة للأجهزة القابلة للارتداء نتنياهو يزور البيت الأبيض في 7 تموز المقبل الإفتاء: الاستهزاء ببعض الأحكام الفقهية من الكبائر "الموساد من الهند".. تقرير خطير يفضح اختراقا إسرائيليا كبيرا للبيانات الحساسة في إيران ودول الخليج

طقوس تلمودية استفزازية في باحات الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال

طقوس تلمودية استفزازية في باحات الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال

فلسطين المحتلة - اقتحم مستوطنون متطرفون يهود أمس الاثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك - الحرم القدسي الشريف بمدينة القدس المحتلة.

وقال شهود عيان لمراسل وكالة الانباء الاردنية (بترا) في رام الله، ان الاقتحامات نفذت من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من شرطة وقوات الاحتلال الاسرائيلي. وأوضحوا، أن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى، ونفذوا جولة مشبوهة وأدوا طقوسا تلمودية استفزازية في باحاته، قبل أن يغادروه من جهة باب السلسلة وسط التصدي لهم بالطرد وهتافات التكبير الاحتجاجية، ووسط منع المصلين من دخول الاقصى عبر بواباته المختلفة لتأمين اقتحامات المستوطنين المتطرفين.

وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة قبل الماضية وفجر أمس الإثنين، عمليات دهم وتفتيش في مناطق متفرقة بالضفة والقدس، واعتقلت خلالها عددا من المواطنين، بينما استجوبت صحفيا في منزله بعد الاعتداء عليه.

إلى ذلك، شرع أسرى سجن «عوفر»، أمس الإثنين، بخطوات احتجاجية اسنادا للأسرى المضربين عن الطعام وتصعيدا لمعركة «الأمعاء الخاوية»، ورفضا لسياسية الإهمال الطبي في السجون.

وقال نادي الأسير في بيان إن أسرى سجن «عوفر» أرجعوا في ساعات الصباح، وجبات الطعام إسنادا للأسرى المضربين عن الطعام، واحتجاجا على استمرار إدارة سجون الاحتلال بتنفيذ جريمة الإهمال الطبي بحق الأسير إياد حريبات.

ويواصل القيادي الأسير جمال الطويل الإضراب عن الطعام لليوم الـ26 على التوالي، بينما يواصل الأسير الغضنفر أبو عطوان الإضراب منذ 55 يوما.

وأكدت أم عبد الله زوجة القيادي الطويل، أن زوجها مستمر في إضرابه عن الطعام تحقيق مطالبه.

ولفتت أم عبد الله أن زوجها نقص وزنه حوالي 15 كيلو، ويتعرض لنوبات من الدوخة والصداع الشديد، مشددة على أن المعنويات عالية والإرادة قوية والصبر عميق.

وحملت أم عبد الله الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة زوجها الشيخ الطويل، قائلة «الاعتقال الإداري ظلم من الأصل لأنه احتجاز دون توجيه أي تهمة، فما بال العالم عندما يجتمع الاعتقال مع الإضراب؟».

وأضافت أم عبد الله أن ابنتها بشرى عندها محكمة يوم الخميس في تاريخ 1/7، وهي تنتظر نتائجها. واستنكرت أم عبد الله تقصير المؤسسات الحقوقية والدولية، لافتة أنها لم تتواصل معها أي من المؤسسات الحقوقية والدولية المدافعة عن الأسرى.

أما الأسير إياد حريبات من الخليل، فقد دخل في وضع صحي حرج للغاية في مستشفى «سوروكا» في بئر السبع. ووفقا للأطباء، فإن الأسير حريبات مُنوم تحت تأثير الأدوية منذ اليوم الأول على نلقه للمستشفى وموضوع على أجهزة التنفس الاصطناعي، ويعاني من انتشار للبكتيريا في جسده، وضعف في الرئة. يذكر أن الأسير حريبات معتقل منذ عام 2002 ومحكوم مدى الحياة.

من جهة اخرى وقع 150 عضو كونغرس أميركي على عريضة تطالب برفع الحجز عن 75 مليون دولار مساعدات للفلسطينيين.

وطالب الموقعون كبير الجمهوريين في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأميركي جيم ريش برفع الحجز الذي وضعه على المبلغ المخصص لتلبية احتياجات مئات الآلاف من الفلسطينيين، خاصة في أعقاب العدوان الاخير في قطاع غزة.

وجاء في العريضة: ان إدارة بايدن ستخصص الأموال لمساعدة الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة في مواجهة فيروس كورونا، والاقتصاد المتدهور، وكذلك إعادة البناء في قطاع غزة في الحرب الأخيرة.(وكالات)