شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

حملة مداهمات هندية على منازل العشرات في جامو وكشمير

حملة مداهمات هندية على منازل العشرات في جامو وكشمير
القلعة نيوز :

نفذت السلطات الهندية، الأحد، حملة مداهمات على منازل شخصيات منتمية إلى الجماعة الإسلامية، وهي أكبر منظمة دينية سياسية في جامو وكشمير.

وتعد هذه أكبر حملة مداهمات شهدها الإقليم المتنازع عليه بين نيودلهي وإسلام أباد منذ إلغاء الحكم الذاتي للإقليم في 2019.

وقال مسؤول شارك في إحدى المداهمات، للأناضول، إن حملة المداهمات استهدفت حوالي 50 موقعا في 14 مقاطعة من مقاطعات الإقليم البالغ عددها 20.

وأضاف المسؤول الذي فضل عدم الكشف عن هويته، أن قوات في الشرطة الاحتياطية والجيش رافقت مسؤولين من وكالة التحقيقات الوطنية، جاء معظمهم من العاصمة نيودلهي.

وفيما أشار المسؤول إلى أنه لا يعرف الظروف والأسباب التي نفذت لأجلها حملة المداهمات، قال: "يبدو أنها مرتبطة بتمويل الإرهاب المزعوم".

يشار أنه في فبراير/ شباط عام 2019، قبل أشهر من إلغاء الحكم الذاتي في الإقليم وقمع المقاومة المناهضة للهند، حظرت الحكومة الهندية الجماعة الإسلامية، مدعيةً أنه "من المتوقع أن تصعد الجماعة الحركات الانفصالية، وتدعم التشدد، وتحرض على العنف".

وسُجن العشرات من أعضاء الجماعة في جميع أنحاء الهند بموجب قوانين الاحتجاز الوقائي، حيث توفي أحدهم ويدعى غلام محمد بهات( 65 عامًا) في السجن بولاية أوتار براديش.

وخاضت الجماعة الإسلامية في الماضي انتخابات في المنطقة، ولكن بعد بدء التمرد المناهض للهند في عام 1990، أصبحت جزءًا من القيادة السياسية التي دعت إلى الحق في تقرير المصير وفقًا لقرارات الأمم المتحدة بشأن كشمير.

ويوجد حاليًا العديد من القادة والنشطاء الكشميريين في سجون هندية مختلفة بتهم تتعلق بالإرهاب.