شريط الأخبار
الأردن وتركيا: نريد لسوريا استعادة أمنها واستقرارها النائب ناصر الدين: المديونية تحل مشكلة وتخلق سلسلة مشاكل عادات يومية قد تكون سبب معاناتك من الصداع النصفي هل تعد القهوة السوداء أفضل من الشاى لصحتك؟ فوائد السمك للأطفال.. تعزيز القوة والتركيز أبرزها الفوائد الصحية لزيت الثوم.. كيف يساعدك على منع العدوى؟ استمتعي بتحضير المكرونة بالصلصة الجاهزة علاج الحبوب الحمراء في الوجه بسرعة أقنعة الجلسرين للتخلص من الهالات السوداء ماسك الكاكاو والقشطة: سر النضارة ومكافحة التجاعيد وزير المالية: مصر ستحصل على 1.2 مليار دولار من صندوق النقد في يناير الجلسرين السائل مع الليمون: سر العناية الطبيعية ببشرتك بلدية الوسطية: صيانة وتعبيد مدخل كفر اسد وإنشاء حديقة بكفرعان “الاستهلاكية العسكرية” تعقد ورشة عمل لدعم تكنولوجيا الروبوتات الذكية في المبيعات والتسويق الوحش :الحكومة قدمت أرقاماً غير واقعية ومضللة وصول قافلة المساعدات الأردنية الثالثة إلى معبر جابر اسعار القهوة والهيل صارت تهد الحيل ..! شركات توزيع سجائر تمتنع عن تزويد المحال بالسجائر بعد الاشتباه بارتكابه جرائم حرب في غزة... إسرائيل تساعد جندياً سابقاً على مغادرة البرازيل العرموطي: تعديلات تشريعية تزيد عدد الشركات المسجلة

رئيس الأركان الأميركي: لا أحد توقّع "كارثة" الـ11 يوما

رئيس الأركان الأميركي: لا أحد توقّع كارثة الـ11 يوما
القلعة نيوز :

واشنطن - أعلن رئيس الأركان الأميركي الجنرال مارك ميلي، الأربعاء، أنّه لم يكن هناك أيّ مؤشّر على أنّ الجيش والحكومة الأفغانيين سينهاران خلال 11 يوماً وأنّ حركة طالبان ستسيطر بهذه السرعة الفائقة على كامل أفغانستان مع انسحاب القوات الأميركية من هذا البلد.

وقال ميلي خلال مؤتمر صحفي: "لا أنا ولا أي شخص آخر رأينا أي شيء يمكن أن يؤشّر إلى انهيار هذا الجيش وهذه الحكومة في 11 يوما".

وتابع: "كانت لدى قوات الأمن الأفغانية القدرة وأعني بذلك التدريب والعديد والقدرة على الدفاع عن بلادهم"، معتبراً أنّ انهيار المنظومة السياسية والعسكرية في البلاد سببه "مسألة إرادة وقيادة".

وأضاف مكرّراً "لا أنا ولا أي شخص آخر توقّعنا انهيار جيش بهذا الحجم في 11 يوماً".

وردّاً على الانتقادات الشديدة التي وجّهت إلى أجهزة الاستخبارات الأميركية لفشلها في استشراف مدى قدرة الحكومة والجيش الأفغانيين على التصدّي لمقاتلي طالبان، قال الجنرال ميلي إنّ التقارير الاستخباراتية تحدّثت بالفعل عن إمكانية "أن تستولي طالبان على السلطة في أعقاب انهيار سريع لقوات الأمن والحكومة الأفغانية".

وأضاف "لكنّ مدة هذا الانهيار السريع قُدّرت بشكل عام بأسابيع وأشهر بل حتى بسنوات بعد رحيلنا".

وفي 21 يوليو، عندما كان متمرّدو طالبان يسيطرون على ما يقرب من نصف مناطق البلاد، أكّد الجنرال ميلي أنّ تحقيق الحركة انتصاراً عسكرياً فور انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان "ليس أمراً محتوماً".

ويومها اعتبر ميلي أنّه على الرّغم من أنّ القوات الأفغانية تلقّت تدريباً وتجهيزات من الولايات المتحدة، وعلى الرّغم من أنّ عديدها يفوق بأشواط أعداد مقاتلي طالبان، فإنّ العدد ليس المعيار المرجّح لحسم الحرب.

وقال يومها إن العاملين الأكثر أهمية في القتال حالياً "هما الإرادة والقيادة. وهذا سيكون بمثابة اختبار الآن لإرادة وقيادة الشعب الأفغاني وقوات الأمن الأفغانية وحكومة أفغانستان". سكاي نيوز