شريط الأخبار
الجيش الأردني : سقوط صاروخ مجهول المصدر في منطقة صحراوية بمحافظة معان الرواشدة يزور بلدية الشوبك ويؤكد البلديات تقوم بدور مهم في التنمية الثقافية المستدامة الهميسات يطالب بالتحقيق في تعيينات القيادات الحكومية الأردن يرحب بإعلان الرئيس الأميركي رفع العقوبات عن سوريا ترامب: محمد بن سلمان رجل عظيم .. ومستقبل المنطقة يبدأ من الرياض ترامب: سأوقف العقوبات ضد سوريا الرواشدة : حفل غني بالمفردات الثقافية والفنية الوطنية للواء الشوبك مدينة الثقافة الأردنية السعودية.. محرز يعلق على لقائه بالأمير محمد بن سلمان بوتين: يجب التعامل بإنسانية مع الشركات الأجنبية التي أرغمت على الانسحاب من روسيا بريطانيا.. مطالبات برلمانية بمحاكمة عناصر "داعش" العائدين موعد مواجهة مصر ضد المغرب في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب والقناة الناقلة ارتفاع احتياطيات روسيا الدولية بنحو 33 مليار دولار في شهر واحد "أسوشيتد برس" نقلا عن البيت الأبيض: الرئيس ترامب يلتقي نظيره السوري الشرع غدا الأربعاء ريال مدريد يواجه مايوركا بحضور ثنائي مغربي وغياب 9 لاعبين بارزين الرواشدة يزور بلدية الجفر ويؤكد البلديات هي العناوين الرئيسية التي تسهم في تنمية الوعي الثقافي الرواشدة يزور مقر فرقة معان للفلكلور الشعبي وزير الإدارة المحلية يتفقد بلدية الموقر القضاة ووزير الصناعة العراقي يبحثان ملفات التعاون والفرص المتاحة ولي العهد السعودي وترامب يوقعان وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شبابية وثقافية

قيمتها بالمليارات.. اسلحة ومعدات أميركية سيطرت عليها طالبان قدتقع بايدي الارهابيين

قيمتها بالمليارات.. اسلحة ومعدات أميركية سيطرت عليها طالبان قدتقع بايدي الارهابيين


واشنطن متخوفه من ظهور سوق إقليمي للأسلحة الامريكيه في افغعانستان ، قد يصبح مصدرا

للجماعات الإرهابية.


كابول - القلعه نيوز

مكنت حركة طالبان من اغتنام ترسانة ضخمة من الأسلحة الأميركية، بعد فرض سيطرتها على كافة أنحاء أفغانستان، بالتزامن مع انسحاب القوات الأميركية منها.

ووفقا لموقع "بوليتيكو"، فإن المعدات الأميركية الواقعة في يد طالبان تشتمل على أسلحة خفيفة، ومدرعات "همفي"، وشاحنات، وطائرات قتالية وأخرى مسيرة.

وبينما لا يزال مقدار الأسلحة التي استولت طالبان عليها مجهولا، إلا أن قيمتها تُقدر بمليارات الدولارات.

وبات أمر الترسانة الأميركية يثير المخاوف من ظهور سوق إقليمي للأسلحة، قد يصبح مصدرا للجماعات الإرهابية.

ونقل الموقع عن مدير السياسات والأبحاث في مجموعة "صوفان" للاستشارات الأمنية، كولين كلارك، قوله "لدي ثقة تامة أن بعض هذه المعدات ستنتهي بيد القاعدة وجهات سيئة فاعلة أخرى".

ولفت الموقع إلى أن الولايات المتحدة، منذ 2003، دعمت القوات الأفغانية بما لا يقل عن 100 ألف سلاح خفيف، مثل"M-16" و"M-4"، بالإضافة إلى 76 ألف مركبة، و16 ألف جهاز رؤية ليلية، بالإضافة إلى 162 ألف جهاز اتصال لاسلكي.

ورغم ذلك، لفت بعض الخبراء إلى أن فائدة تلك الأسلحة قد تنتهي أو أنها قد لا تكون فعالة بيد طالبان، دون صيانة أو قطع غيار، وفقا للموقع.

وبحسب الموقع، فإن السلطات الأميركية باتت تسعى جاهدة لجرد جميع المعدات التي تخلى عنها الجيش الأفغاني لدى انسحابه، كما تعمل على تقدير ما إذا كانت صالحة للاستخدام عند استيلاء طالبان عليها.

ونقل الموقع عن مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، قوله "ليس لدينا صورة كاملة بشأن أين ذهبت كل واحدة من المواد الدفاعية، لكن من المؤكد أن قدرا لا بأس به منها وقع بأيدي طالبان".

ولفت الموقع إلى توقعات تستبعد أن تكون طالبان قادرة على تشغيل أي من الطائرات التي استولت عليها، نظرا لما تتطلبه من إصلاحات معقدة.

وقال الموقع إن أحد المخاوف يتمثل بأن تتمكن طالبان من التوصل إلى العيار الصحيح من الذخيرة للأسلحة، والتي سيجدون المزيد منها في السوق المفتوحة بعد نفاد المخزون المتوفر حاليا منها.

ونقل الموقع عن المتخصص بمجال السلامة والعنف في جامعة كيب تاون، غاي لامب، إن سيطرة طالبان على الأسلحة الأميركية يشكل "خطرا على الدول المحيطة بأفغانستان".

وأضاف لامب أنه من السهل بيع تلك الأسلحة لمليشيات في داخل البلاد وخارجها، وفي أماكن مثل باكستان.

"ما يحدث في هذه الأوضاع هو أن وسطاء الأسلحة سيشهرون أنفسهم ويعرضون النقد أو سلعا قيّمة مقابل تلك الأنواع من الأسلحة"، قال لامب.

عن " الحرة الامريكيه "