شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

أنصار ترامب يتظاهرون بواشنطن دعما لمنفـذي عمليـة الكابيتــول

أنصار ترامب يتظاهرون بواشنطن دعما لمنفـذي عمليـة الكابيتــول

القلعة نيوز :

واشنطن - شارك المئات في مسيرة نظمت في ظل انتشار أمني مكثّف في واشنطن، دعما لمحتجين مؤيدين للرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترامب، اقتحموا مقر الكابيتول في السادس من كانون الثاني.

ووضعت الشرطة، التي فاجأتها عملية اقتحام الكابيتول الدامية مطلع العام، سياجا أمنيا هذه المرة في محيط مجمّع الكابيتول ونشرت عناصر مزودين بمعدّات لمنع أعمال الشغب وطوابير من المدرعات.

وحصل منظمو مسيرة «جاستيس فور جاي6»، أي العدالة للسادس من كانون الثاني، على تصريح لحشد 700 شخص قرب الكابيتول، لكن العدد المشارك، مساء السبت، كان أقل من ذلك بكثير.

وشدد المنظمون من مجموعة «لوك أهيد أميركا» على أنهم يسعون للفت الأنظار إلى الأشخاص الذين تم توقيفهم على خلفية أعمال شغب السادس من كانون الثاني، رغم عدم ارتكابهم أعمال عنف.

وهتف المتظاهرون «أطلقوا سراحهم»، فيما ألقوا خطابات منددة بما وصوفوه اعتقال إدارة الرئيس جو بايدن، لـ»سجناء سياسيين». وقال ديفيد ثاكر (63 عاما من فيرجينيا) «يتم انتهاك حقوقهم. لا تبرر جرائمهم المعاملة التي يتعرضون لها».

ولم يكن أعضاء الكونغرس داخل المبنى، فيما نظم التجمع تحت أنظار شرطة مكافحة الشغب المزودين بدروع واقية، إذ أن العديد من النواب ما زالوا يقضون إجازاتهم الصيفية ولن يعودوا حتى الأسبوع المقبل.

وتخطط «لوك أهيد أميركا» لتنظيم تجمّعات مشابهة في أنحاء البلاد على مدى الأسابيع المقبلة، وناشدت المشاركين احترام قوات الأمن والامتناع عن جلب لافتات تشير إلى ترامب.

وفي مسيرة السبت، حمل البعض لافتات كتب عليها «أطلقوا سراح السجناء السياسيين في عهد بايدن» و»العدالة لآشلي بابيت»، وهي امرأة أردتها الشرطة في السادس من كانون الثاني، أثناء محاولتها اقتحام مجلس النواب.

وأفادت شرطة الكابيتول عن وجود ما بين 400 و450 شخصا في المنطقة، حيث نظمت التظاهرة، لكن الرقم يشمل العديد من الصحافيين الذين قدموا لتغطيتها.

واقتحم الآلاف من أنصار ترامب، بعضهم مرتبط بقوميين متشددين ومجموعات تؤمن بتفوق العرق الأبيض، مقر الكونغرس قبل ثمانية أشهر في محاولة لقلب نتيجة الانتخابات التي فاز فيها بايدن. وتم توجيه اتهامات لنحو 600 بينهم 185 على الأقل، اتهموا بالاعتداء على أو مقاومة أو عرقلة عناصر الأمن أو موظفين، فيما اتهم أكثر من 70 شخصا بتدمير أو سرقة ممتلكات حكومية.

ويفيد مسؤولون بأن المجموعة اعتدت على 140 عنصر أمن، فيما قدرت الأضرار التي لحقت بالكونغرس بنحو 1,5 مليون دولار.

وتم توقيف أربعة أشخاص، السبت، قرب الكابيتول، بينهم اثنان وجهت إليهما تهم تتعلق بالأسلحة. وذكرت شرطة الكابيتول بأنها فصلت بين المحتجين ومتظاهرين مناهضين لهم، فيما لم تسجل أي حوادث تذكر.(وكالات)