شريط الأخبار
الحجايا يكتب : الرعاية الملكية لسلك القضاء .. خطوة في اتجاه التطوير والتحديث .. أليس من حق القضاة زيادة رواتبهم والحصول على إعفاء جمركي إسرائيل ثاني أغنى دولة في الشرق الأوسط حقيبة وافد تثير الاشتباه في وسط عمّان وتستدعي استنفارًا أمنيًا البيت الأبيض: ترامب سيلتقي الشرع الاثنين هيئة فلسطينية: 2350 اعتداء استيطانيا نفذها الإسرائيليون في تشرين أول أولى الرحلات الجوية العارضة من بولندا تحط في مطار الملك حسين بالعقبة وزير: المجال الجوي الأميركي مهدد بإغلاق جزئي جراء أزمة الموازنة الخزوز: رسالة الملكة في ميونخ تجسّد الرؤية الهاشمية في تمكين الشباب وزير الداخلية: الوحدة الوطنية أهم مرتكزات الأمن الداخلي ألمانيا تؤكد استعدادها لدعم جهود التهدئة في غزة زعيم قبلي سوداني: دفعنا فدى لإطلاق نازحين اختطفهم الدعم السريع وزير الدفاع السوداني يقول إن الجيش سيواصل القتال بني مصطفى: الأردن من أبرز النماذج في القدرة على التكيّف مع الأزمات الكنيست يصوت على مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين الأربعاء وزير الصحة: مستشفى مادبا الجديد سيحدث نقلة نوعية في الخدمات وزير الثقافة يزور الشاعر حامد المبيضين تقديراً لعطائه واطمئناناً على صحته الأرصاد الجوية: تشرين الأول يسجل يوماً مطرياً واحداً وحرارة معتدلة في اغلب المناطق الرواشدة يفتتح معرض "نافذة على تاريخنا العريق" في الكرك بيان وزارة الخارجية الأمريكية حول مناخ الاستثمار في الاردن ضبط فتاتين سرقتا 100 ألف دينار ومصوغات ذهبية في البلقاء

ضجّت المواقع الإخبارية بكتاب سفينة بوح الذي لم يُصدر بَعد

ضجّت المواقع الإخبارية بكتاب سفينة بوح الذي لم يُصدر بَعد
القلعة نيوز .. الأردن - إربد
دُنيا بواعنة شابه في السادسة والعشرين ، مُعلمة أجيال من ثمَّ كاتبة ذات اصدارات ثقافية مُتعدده ، وذُكِر في عدة مقالات سابقة لها عن إنجازاتها الأدبية لنذكُر أن لها رواية ما بعد اليأس ، و كتاب خريف بلا مأوى وكتابها الأخير جَزيرة النساء الذي حقق أعلى نسبة مبيعات لدى إحدى أكبر المتاجر إلكترونية للكُتب "Uni books" ، بينما من زاوية أُخرى رأى المتذوقين والمتابعين والقارئين للبواعنة التطور الكبير ووصف أحدهم وليدها الرابع " نَقلة نوعية بحته " حَيث إنتقلت بسفينة حملت بجوفها بوح ذو مشاعر مُختلفة ، و حينما وِجهَ السؤال لماذا إخترتِ هذا العنوان وما علاقة البوح بالسفينة ؟؟ البواعنة : أنا فتاةٌ أحب أن أعيش حُقبة السبعينات والثمانينات و أعشق العتاقة و التفاصيل الكلاسيكية والورق و جماليته ، خُيّل إلي قديماً كيف كانَ الناس يتبادلون الرسائل الورقية عن طريق الحمام الزاجل و البحر ، تخيلتُ أن السفينة التي كانت تحمل البرقيات لتصل بها إلى الاشخاص أنها حملت بجوفها بوحٍ مُختلف ، من عَتب إلى فُراق إلى مشاعر مُبعثرة فمن هُنا صيغ الإسم .
ووجهت بنهاية حديثنا رسالة إلى الامرأه المُثقفة أن لا تتوقفي عن صعود السِلم وكافحي من أجل ذاتك ، إن درب النجاح طويل والمجدُ لكِ . وختمنا حديثنا بسؤال وِجهَ للبواعنة : هل تعتقدي أن وليدك الرابع " سَفينة بَوح " سينجح مثل الأعمال الباقية ؟ البواعنة : بإذن الله سينجح وأجزمُ بقولي على ثِقة أن كُل حرفٍ صيغ بجوفِ سفينتي ، صيغ بدقةٍ وذكاء ليسَ مني إنما بتوفيق الله عزّ وجل فالحمدلله .