شريط الأخبار
السياسة الاردنيه والمشهد الإعلامي دروس التاريخ الدموية... الشيباني: اتفاق على عقد قمة حكومية أردنية سورية في دمشق وزير الخارجية: الدمار في غزة وصل لدرجة لا يمكن للعالم الاستمرار بالسكوت عنه الصفدي: دعمنا لسوريا مطلق واستقرارها ركيزة لاستقرار المنطقة ترامب: زيارتي إلى الشرق الأوسط ستكون تاريخية حراس "الأقصى" يحبطون محاولة إدخال مستوطنين "قربان" إلى الحرم القدسي وزير الزراعة:مستمرون في معالجة السماد العضوي والقضاء على الآفات وزير المياه يوعز بزيادة كميات المياه المخصصة للمواطنين في عنجرة بمحافظة عجلون الرئاسة اللبنانية تدعو وسائل الإعلام للتحلي بالمسؤولية الوطنية والأخلاقية الأمن العام يُنظّم ندوة حول عمل الشرطة النسائية ويستعرض قصص نجاحها الميدانية المومني يلتقي نقيب الصحفيين ونائبه الأمن العام يؤجل أقساط السلف لشهر أيار 2025 مندوبا عن وزير الثقافة... الأمين العام يشارك في حفل تأبين الأديب محمود أبو عواد عطلة في الخامس والعشرين من أيَّار بمناسبة عيد الاستقلال إندونيسيا: مصرع 7 أشخاص وإصابة 34 بغرق قارب سياحي انخفاض أسعار الذهب محليًا - تفاصيل أفغانستان.. "طالبان" تحظر الشطرنج طريقة عمل "بسكويت البرتقال" بخطوات سهلة 3 أكلات تقدري تجهيزها في البرطمان

د . نواف بني عطية يكتب : الهائمون على وجوههم

د . نواف بني عطية يكتب : الهائمون على وجوههم
القلعه نيوز - بقلم د .نواف بني عطية

صدرت مسودة نظام الرعاية المؤقتة للهائمين على وجوههم وصادر بموجب أحكام المادة( 4/13 ) من قانون وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل وتعديلاته رقم (14) لسنة 1956


يسمى هذا النظام ( نظام الرعاية المؤقتة للهائمين على وجوههم لسنة 2021) والتي عرفت الهائم بأنه "كل من اتخذ الشارع أو الأماكن العامة مأوى له ضمن الفئة العمرية 18-60 للذكور و18-55 للإناث وفاقدا للسند الأسري" .

وهنا لابد من توافر عدد من الشروط وهي:

- أن يكون مأوى هذا الشخص هو الشارع أو الأماكن العامة كمكان لتواجده ،

- وأن يكون وفقًا لفئة عمرية حددها القانون للذكور والإناث ،

- ويكون هذا الشخص ليس له معيلا أو أحد يعتني به ويقوم بتصريف شؤون حياته اليومية ورعايته

- و ان لا يكون من ضمن المطلوبين قضائيا

-و ان لا يكون من ضمن ذوي الإعاقة العقلية ( المادة 8 معايير قبول الهائم في دار الرعاية الإيوائية)


وجاء الاحتفال باليوم العالمي للمسنين هذا العام "عدالة رقمية لجميع الأعمار" يأتي لتسليط الضوء على أهمية تسخير التكنولوجيا ‏لخدمة كبار السن من خلال تيسير استخدامهم لهذه الوسائل، بالإضافة لإيجاد كل ما يمكن أن يسهل عليهم حياتهم ويساعدهم في تحقيق حياة كريمة مع ضرورة إقامة دورات تدريبية لكبار السن متخصصة في استخدام الإنترنت وبرمجيات الحاسوب لتعزيز قدراتهم في استخدام التكنولوجيا لدمجهم في المجتمع وان يكونوا عناصر فعالة ومنتجة في المجتمع بدلا من حياة الانطواء والتشرد .