شريط الأخبار
ارتفاع تدفق الاستثمار الأجنبي بالربع الأول 14.3% ليسجل 240 مليون دينار الإدعاء العام يستمع اليوم لبيانات النيابة العامة بقضية التسمم بكحول الميثانول الصحة: 57 حالة راجعت المستشفيات بسبب التسمم بمادة الميثانول وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ ويوما خيريا في اشتفينا شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الأمن العام: إحالة قضية التسمم بالميثانول إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى وزير المالية: الاقتصاد الوطني على المسار الصحيح ارتفاع مقلق في إصابات "السحايا" وسط تدهور الأوضاع الصحية في قطاع غزة ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً تعليق مثير لتركي آل الشيخ عقب فوز الهلال على مانشستر سيتي ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً بالملح والسكر .. وصفات طبيعية لتقشير البشرة في المنزل العناية بالبشرة في الصيف.. 5 خطوات تحمي من الشمس شوربة خضار بالزبدة .. وصفة بسيطة ومغذية! طريقة عمل ساندويش صحية بالكبدة والبصل للبشرة الدهنية.. خطوات فعالة لترطيب متوازن والتحكم في إفراز الزيوت 6 مرطّبات طبيعية تمنحكِ بشرة ناعمة ومشرقة دون تكلفة مريض بالسكري؟ هذا ما تفعله القهوة في جسمك يوميا التغذية الصحيحة في الطقس الحار دراسة حديثة .. زيت إكليل الجبل العطري يحسّن الذاكرة

قريبا .. تأسيس حزب جديد ومن نوع جديد .. آخر طبعة منقّحة

قريبا ..   تأسيس حزب جديد ومن نوع جديد .. آخر طبعة منقّحة
القلعة نيوز :
كتب / محمد بن أبي بكر الحزباوي أنا خبير دولي في العمل الحزبي ، وخبرتي الحزبية تتجاوز الثلاثين عاما ، ومن البساطة أن أنتقل من حزب إلى حزب ، بالأمس كنت إسلاميا متشددا ثمّ تحوّلت لحزب يميني وسرعان ما انتسبت للشيوعيين . هذا هو الحال ، وكذلك حالي أنا ، بما أننا لا نعرف أبجديات العمل الحزبي في بلادنا ، خاصة وأن الأحزاب في الأردن تبدأ من القمّة ولا تصل للقاع ، أي لا علاقة لها بالشعب ولا بقضاياه أو مشكلاته . الدنيا تغيّرت يا جماعة ! وشعبنا تغيّر كمان ، وما يجري في ساحة العمل الحزبي يشير بأننا مقدمون على خلطات عجيبة وغريبة من أحزاب جرى تعليبها ولكن ليس بدقّة ! سبحاااان من جمّع ما يقارب الأربعين نائبا ضمن حزب واحد ، مع العلم بأنه من الصعوبة العمل على تشكيل كتلة برلمانية من خمسة عشر عضوا ، ولكن في بلادنا كل شيء بيصير ، وممكن يصير بلمح البصر . من الآخر .. إحنا شعب حزبي وورثنا الحزبية من جدودنا ، ولا أحد يزاود على حزبيتنا التي تضاهي الحزبية في فرنسا وبريطانيا وحتى الولايات المتحدة ، في تلك الدول لا يفهمون معنى الحزبية كما نفهمها نحن .. تعالوا وشوفوا وبعدين قرروا ياجماعة ما هو الفرق بيننا وبينهم . وبما أنّ كبار القوم مقدمون على تأسيس أحزاب لزوم المرحلة القادمة ، ولديهم الطموح للعودة على ظهر الأحزاب ، فهؤلاء ليسوا بأفضل ولا أحسن منّي .. ولذلك .. قررت بعد الإتكال على الله وبعد خوض نقاشات وحوارات معمّقة مع نفسي وعلى مدى عامين وبالسر دون ضجيج إعلامي أن أبدأ الخطوات الأولى نحو تأسيس حزب ليس له مثيل ، لا على الساحة الاردنية ولا على اي ساحة أخرى وتحت مسمّى .. الحزب الإسلامي اليميني اليساري الشيوعي والذي سيضم بالتأكيد معظم أطياف شعبنا ! قريبا .. سنعلن عن أدبيات الحزب وأهدافه وأطماعه وكذلك طموحاته بالسيطرة على البرلمان وتشكيل الحكومة القادمة !