شريط الأخبار
هجوم لقوات سوريا الديمقراطية شمال البلاد يوقع إصابات من الجيش والمدنيين عندما كان هناك اتحاد...... استقرار أسعار الذهب في السوق المحلية الأحد إيقاف حارس ميسي ومنعه من دخول الملاعب طقس معتدل ولا موجات حر تؤثر على المملكة الأسبوع الحالي شهيد و3 مصابين جراء استهداف إسرائيلي لمقر الهلال الأحمر في غزة صداع اقتصادي مؤلم.. هل يُخضع ترامب المركزي الأميركي لسياساته؟ بتهمة خطيرة.. النيابة الفرنسية تطلب إحالة أشرف حكيمي إلى المحاكمة لقاء وطنيا بامتياز ..قبيلة بني صخر تستقبل الدكتور عوض خليفات بدعوة كريمة من الباشا أمجد نجل الزعيم بادي عواد بحضور شيوخ ووجهاء من انحاء الاردن .. فيديو وصور الرواشدة يكتب : ‏شكرًا أجهزتنا الأمنية اختتام الأسبوع الأول من الدوري الأردني للمحترفين CFI الوحدات يتفق مع المدرب داركو لجان المخيمات ترفض الهجمات على الأردن وتدعم مواقفه تجاه فلسطين عربيات: المهرجانات والفعاليات السياحية رسائل للعالم بأن الأردن آمن ومستقر وزير الإدارة المحلية يتفقّد بلديات عين الباشا وجرش وعجلون والجنيد الخارجية تدين حملات التحريض المتواصلة على الأردن ودوره في تقديم المساعدات للاشقاء في غزة ما تريده امريكا أن يخسر الجميع إلا هي... الفيصلي يفوز بصعوبه على الجزيرة بدوري المحترفين لكرة القدم الوحدات يفسخ عقده مع اليعقوبي إحالة شركة أمن معلومات مرتبطة بالجماعة المحظورة للنيابة .. وتصفية "دار السبيل"

إيران: «التحقق والضمانات» أساس أي اتفاق نووي «جيّد»

إيران: «التحقق والضمانات» أساس أي اتفاق نووي «جيّد»

القلعة نيوز :

طهران - قال مسؤول إيراني رفيع، إن هناك حاجة إلى «ضمانات» و»تحقق» من أجل أن يكون بمقدور محادثات فيينا إنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015، في إشارة على ما يبدو إلى التزامات أميركية.

وكتب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، في تغريدة على «تويتر»، قائلا: «التحقق والضمانات جزء لا يتجزأ من أي اتفاق جيّد».

وأضاف أن «رفع الحظر بشكل واقعي يعني أن تتمتع إيران بمصالح اقتصادية موثوقة ودائمة. عدم التزام أميركا الموثق هو أكبر تهديد لأي اتفاق».

وتضمن الاتفاق تخفيف العقوبات على طهران مقابل قيود على برنامجها النووي، لكن الولايات المتحدة انسحبت أحاديا منه في 2018 في عهد الرئيس السابق، دونالد ترامب، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية، ما دفع إيران إلى التراجع عن التزاماتها.

وتجري إيران والقوى الموقعة لاتفاق 2015 (فرنسا، بريطانيا، ألمانيا، روسيا، والصين)، مباحثات لإحيائه. وتشارك واشنطن في المباحثات بشكل غير مباشر. واستؤنفت المحادثات الجارية في فيينا أواخر تشرين الثاني/ نوفمبر بعد توقفها لمدة وجيزة، في أعقاب انتخاب الرئيس المحافظ، إبراهيم رئيسي، في حزيران/ يونيو الماضي.

وزار وزير الخارجية والدفاع الأيرلندي، سايمن كوفيني، الذي تقوم بلاده بتسهيل تطبيق القرار 2231 الصادر عن مجلس الأمن الدولي الذي صادق على اتفاق 2015، العاصمة الإيرانية، طهران، يوم أمس، الإثنين.

وقال كوفيني خلال مؤتمر صحافي إلى جانب وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إنه يعتقد أن الغرب «ملتزم بشدة بإنجاح هذا الاتفاق».

بدوره، صرح وزير الخارجية الإيراني أنه يعتقد أن الاتفاق «في متناول اليد» شرط أن تكون الأطراف الأميركية والأوروبية «جادة» في العودة إلى الامتثال الكامل.

وتهدف محادثات فيينا إلى إعادة واشنطن إلى الاتفاق النووي، بما في ذلك من خلال رفع العقوبات المفروضة على طهران وضمان امتثال الأخيرة الكامل لالتزاماتها.

وقال رئيسي، الذي ناقش أيضا التقدم المحرز في المحادثات مع كوفيني، إنه «يجب رفع العقوبات فعليا» و»يجب احترام حقوق الشعب الإيراني» في أي اتفاق.

وأفاد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، في تغريدة عبر تويتر، أمس، بأنه يعتقد «بشدة» أن «هناك اتفاقا وشيكا»، وذلك بعد مكالمة مع وزير الخارجية الإيراني. وكالات