شريط الأخبار
السفير العضايلة : متحف المصري الكبير هدية من أرض الكنانة للإنسانية النائب الروابدة يسأل "وزير الإعلام" حول معايير ظهور المسؤولين على الفضائيات بمشاركة الأردن.. إسطنبول تحتضن الاثنين اجتماعا حول مستجدات وقف النار في غزة الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر بعد انقطاع عامين ونصف .. وصول أول رحلة عارضة بولندية إلى العقبة الصليب الأحمر يبدأ البحث عن رفات إسرائيليين خلف الخط الأصفر نتنياهو: لن نسمح بأن تعود جبهة لبنان مصدر تهديد "لإسرائيل" النائب الظهراوي يدعو الحكومة لتركيب 5500 كاميرا "تراقب الفقراء" بدلًا من مخالفات السير وزير الداخلية يزور دار محافظة العقبة ويجتمع مع مجلسها الأمني مندوبًا عن رئيس الوزراء.. وزير الثقافة يفتتح برنامج مكتبة الأسرة الأردنية 2025 الامن يعلن القبض على 13 متورطاً بحوزتهم كميات كبيرة من المواد المخدرة في سبع قضايا نوعية المومني: المرأة العربية كانت وما زالت حاضرة في قلب المشهد الإعلامي جندي إسرائيلي عائد من غزة: أحلم بأن أتلقى رصاصة بين عيني فأنا جثة تمشي القاضي وعطية في زيارة لرئيس مجلس النواب السابق أحمد الصفدي وزير التربية يؤكد أولوية تطوير التعليم المهني والتقني الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار ويكثف عمليات نسف المنازل في غزة وزارة التربية جهّزت 1079 مختبرا إلكترونيا لامتحانات التوجيهي خلال عام الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير السعودي الأردن يرفع سعة تخزين الحبوب في الغباوي والموقر والقطرانة والمفرق الاتحاد الأوروبي يعتمد حزمة لدعم الأردن بقيمة 228 مليون يورو لـ 3 أعوام

إيران: «التحقق والضمانات» أساس أي اتفاق نووي «جيّد»

إيران: «التحقق والضمانات» أساس أي اتفاق نووي «جيّد»

القلعة نيوز :

طهران - قال مسؤول إيراني رفيع، إن هناك حاجة إلى «ضمانات» و»تحقق» من أجل أن يكون بمقدور محادثات فيينا إنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015، في إشارة على ما يبدو إلى التزامات أميركية.

وكتب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، في تغريدة على «تويتر»، قائلا: «التحقق والضمانات جزء لا يتجزأ من أي اتفاق جيّد».

وأضاف أن «رفع الحظر بشكل واقعي يعني أن تتمتع إيران بمصالح اقتصادية موثوقة ودائمة. عدم التزام أميركا الموثق هو أكبر تهديد لأي اتفاق».

وتضمن الاتفاق تخفيف العقوبات على طهران مقابل قيود على برنامجها النووي، لكن الولايات المتحدة انسحبت أحاديا منه في 2018 في عهد الرئيس السابق، دونالد ترامب، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية، ما دفع إيران إلى التراجع عن التزاماتها.

وتجري إيران والقوى الموقعة لاتفاق 2015 (فرنسا، بريطانيا، ألمانيا، روسيا، والصين)، مباحثات لإحيائه. وتشارك واشنطن في المباحثات بشكل غير مباشر. واستؤنفت المحادثات الجارية في فيينا أواخر تشرين الثاني/ نوفمبر بعد توقفها لمدة وجيزة، في أعقاب انتخاب الرئيس المحافظ، إبراهيم رئيسي، في حزيران/ يونيو الماضي.

وزار وزير الخارجية والدفاع الأيرلندي، سايمن كوفيني، الذي تقوم بلاده بتسهيل تطبيق القرار 2231 الصادر عن مجلس الأمن الدولي الذي صادق على اتفاق 2015، العاصمة الإيرانية، طهران، يوم أمس، الإثنين.

وقال كوفيني خلال مؤتمر صحافي إلى جانب وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إنه يعتقد أن الغرب «ملتزم بشدة بإنجاح هذا الاتفاق».

بدوره، صرح وزير الخارجية الإيراني أنه يعتقد أن الاتفاق «في متناول اليد» شرط أن تكون الأطراف الأميركية والأوروبية «جادة» في العودة إلى الامتثال الكامل.

وتهدف محادثات فيينا إلى إعادة واشنطن إلى الاتفاق النووي، بما في ذلك من خلال رفع العقوبات المفروضة على طهران وضمان امتثال الأخيرة الكامل لالتزاماتها.

وقال رئيسي، الذي ناقش أيضا التقدم المحرز في المحادثات مع كوفيني، إنه «يجب رفع العقوبات فعليا» و»يجب احترام حقوق الشعب الإيراني» في أي اتفاق.

وأفاد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، في تغريدة عبر تويتر، أمس، بأنه يعتقد «بشدة» أن «هناك اتفاقا وشيكا»، وذلك بعد مكالمة مع وزير الخارجية الإيراني. وكالات