شريط الأخبار
الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة الحنيطي يبحث مع قائد المركزية الأمريكية تعزيز القدرات الدفاعية ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين خبير: إصابات اللاعبين تندرج كـ"إصابات عمل" في الضمان الأردن يرحب بإلغاء العقوبات على سوريا بموجب قانون قيصر وسطاء اتفاق غزة يجتمعون في ميامي لمناقشة المرحلة التالية الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة

ماكرون يبدأ تعبئة أنصاره في مواجهة زعيمة اليمين المتطرف

ماكرون يبدأ تعبئة أنصاره في مواجهة زعيمة اليمين المتطرف

القلعة نيوز : باريس - نظم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس السبت أول مهرجان انتخابي سعيا لتعبئة أنصاره قبل ثمانية أيام من الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية، فيما لا يزال يتصدر نوايا التصويت رغم تقلص الفارق مع زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن.
وتجمع نحو 35 ألف شخص في مسرح أرينا في نانتير غرب باريس، وهي صالة تستضيف عادة حفلات موسيقية وأحداثا رياضية. وكان الرئيس المنتهية ولايته الخطيب الوحيد الذي اعتلى المنصّة لإلقاء «كلمة سياسية، كلمة اجتماعية، كلمة وحدة»، بحسب ما أفادت أوساطه.
وأوضح المصدر أن الخطاب تناول «ما نحن، من أين نأتي وأين نذهب»، في وقت حض الرئيس المرشح الذي بدأ حملته في وقت متأخر جدا، خلال زيارة هذا الأسبوع على «الصمود» قبل أيام قليلة من الدورة الأولى من الانتخابات في العاشر من نيسان.
وبعدما أرجأ الرئيس بدء حملته، استأثرت العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا باهتمامه وجهوده، معززا في مرحلة أولى مقامه الرئاسي في استطلاعات الرأي. لكن في هذه الأثناء، واصلت منافسته الرئيسية مارين لوبن حملتها على الأرض فنظمت تجمعات محدودة بعيدا عن المدن الكبرى، وجابت المناطق التي يشعر الناخبون فيها أحياناً بأنّهم مهملون.
وركزت مرشحة اليمين المتطرف خطابها على القدرة الشرائية التي تتصدر اهتمامات الفرنسيين ولا سيما في ظل التبعات الاقتصادية للحرب في أوكرانيا. وانهمك ماكرون في النزاع وما يواكبه من نشاط دبلوماسي كثيف، لكنه مضطر إلى مواجهة سجال نشأ عن كشف معلومات تفيد عن لجوء السلطات العامة بشكل مكثف في عهده إلى خدمات مكاتب استشارات خاصة من ضمنها مكتب ماكينزي، فيما لا تزال شريحة من الفرنسيين تعتبره «رئيسا للأثرياء» على ارتباط بأوساط المال.(وكالات)