شريط الأخبار
2025 عام الاحباط العظيم لطالبي العمل في الاردن والعالم اكثر من نصف مليار دينار خسارة الخزينة الاردنيه من الاعفاءات الجمركيه منح خارجية بعشرات ملايين الدولارات لمشاريع لم يصرف منها شيء السيارات الحكومية تحقق رقما قياسا في عدد مخالفات السير - اكثر من 17 الف مخالفه ارتكبتها 90 جهة خكومية صندوق النقد الدولي: مراجعة الحسابات القومية في الأردن يعزز دقة الاقتصاد وزير الاقتصاد الرقمي: 4 مراكز حكومية شاملة قيد الإنشاء وزير الخارجية يجري مباحثات مع نائب الرئيس الفلسطيني صندوق النقد:الدولي يشيدباداء الاقتصاد الاردني وقدرة الأردن على سداد ديونه الحكومة توقف قرار إنهاء خدمات الموظفين ممن بلغت خدماتهم 30 سنة فأكثر الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024 وزير العدل يترأس اجتماع اللجنة الوطنية لمنع الاتجار بالبشر السميرات: اعتماد الهوية الرقمية في البنوك قريبًا رئيس مجلس الأعيان يتسلم تقرير ديوان المحاسبة 2024 رئيس مجلس النواب يتسلم تقرير ديوان المحاسبة قرارات مجلس الوزراء ( تفاصيل ) كرة القدم الأردنية 2025: استقرار محلي وحضور دولي لافت وإنجازات تاريخية رئيس الوزراء يتسلم التقرير السنوي لديوان المحاسبة حواري وأعضاء لجنة العمل النيابية يشكرون الحكومة: صدقت الوعد 5 قتلى بحادث تحطم طائرة عسكرية مكسيكية في الولايات المتحدة عين على القدس يسلط الضوء على لقاء الملك قيادات دينية مقدسية وأردنية

منظمة التعاون: صورة الإسلام تشوه ودوله بحاجة للوحدة

منظمة التعاون: صورة الإسلام تشوه ودوله بحاجة للوحدة

القلعة نيوز : أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، أن صورة الإسلام تشوه، ودوله وشعوبه بحاجة لصياغة وعاء جامع يتضمن قواعد التلاقي والخلاف، فضلا عن استرجاع مفهوم الوحدة والصورة الحقيقية للدين الإسلامي.

جاء ذلك في كلمته، بمؤتمر الوحدة الإسلامية الذي انطلق الأحد في أبوظبي وينظمه المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، ويستمر يومين، بحسب بيان للمنظمة (57 دولة).

وأوضح الأمين العام في كلمته أن" المؤتمر يأتي في ظل تحديات جمة تواجهها الأمة الإسلامية بما فيها تشويه صورة الإسلام".

وأكد أن "هذا الوضع يتطلب من المسلمين دولاً ومجتمعات ومؤسسات الوقوف صفاً واحداً للعمل على استرجاع مفهوم الوحدة الإسلامية والصورة الحقيقة للدين الإسلامي الحنيف".

وقال حسين طه، إن "المؤتمر يأتي في سياق تغيرات عدة على الصعيد الدولي، بما فيها تفشي الحروب والنزاعات العرقية والطائفية".

وأضاف طه: "لم يسلم العالم الإسلامي من آثار ذلك حيث اندلعت الحروب والفتن مما تسبب في عدم الاستقرار في كثير من الدول الأعضاء".

وتابع: "العالم الإسلامي مدعو أكثر من أي وقت مضى، دولاً وشعوبا ومنظمات ومؤسسات حكومية وغير حكومية للعمل معاً بهدف صياغة وعاء إسلامي جامع شامل".

وأوضح أن هذا الوعاء عليه أن "يتضمن قواعد وأصول وثوابت التلاقي والخلاف التي تحكم العلاقة البينية بين المكونات المختلفة للأمة المسلمة".

وأشار إلى أن "منظمة التعاون الإسلامي تؤمن بأن التنوع المذهبي والثقافي والفكري في المجتمعات الإسلامية ينبغي أن يكون عامل إثراء وتميز لا عامل اختلاف وتفرقة، وعامل بناء لا عامل هدم وتخريب".

ومنذ سنوات، تشهد دول عديدة في المنطقة حروبا وأزمات واضطرابات منها اليمن وسوريا وليبيا، فيما يستمر هجوما عسكريا روسيا في أوكرانيا منذ 24 فبراير/ شباط الماضي.