شريط الأخبار
وزير الاستثمار والسفير الكندي يبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي ماكرون يعلن إطلاق خدمة عسكرية تطوعية جديدة باكستان تعلن نجاح تجربة صاروخ باليستي مضاد للسفن القاضي يفتتح الملتقى الخامس للطلبة العرب الدارسين في الأردن مدير الأمن العام يفتتح معهد إعداد وتأهيل الشرطة – سواقة التابع لاكاديمية الشرطة الملكية أبو رمان يطالب الحكومة بمداخلته تحت القبة بالامتثال إلى قرار لجنة التحقيق الصادرة عن هيئة مكافحة الفساد الرواشدة : وزارة الثقافة ستعلن عن إنتاج فيلم يتحدث عن معركة "حد الدقيق" استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب جنين مندوبًا عن جلالة الملك ... وزير الزراعة يفتتح مهرجان الزيتون الوطني الـ25 ( صور ) الأمير الحسن بن طلال يدعو لتطوير المؤسسات الوقفية وزير المياه يطلع على مأخذ الناقل الوطني الجديد الإدارة المحلية: قرب الأبنية من الأودية والبناء دون ترك حرم زاد أضرار الأمطار الذكرى 54 لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل تصادف غدا إنجازات رؤية التحديث الاقتصادي لقطاع تكنولوجيا المعلومات خلال الربع الثالث التربية: 331 مدرسة تقدم برامج التعليم المهني والتقني تطرح 12 برنامجا مصرع 11 شخصا وإصابة اثنين بحادث قطار في الصين 83.3 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية مصرع 44 شخصا وفقدان المئات بحريق في هونغ كونغ وفاة أب وابنه اثر حريق منزل في لواء الرمثا وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى برشلونة

أحزاب الوسط بدأت بالتحرك نحو الإندماج خوفا من الحلّ وتدرك أن الوقت ليس في صالحها

أحزاب الوسط بدأت بالتحرك نحو الإندماج خوفا من الحلّ وتدرك أن الوقت ليس في صالحها
أحزاب الوسط بدأت بالتحرك نحو الإندماج خوفا من الحلّ وتدرك أن الوقت ليس في صالحها
القلعة نيوز – خاص في خطوات كانت متوقعة وأشارت إليها القلعة نيوز سابقا ، بدأت العديد من الأحزاب الوسطية خطوات جادة بالتحرك وعقد اجتماعات وحوارات تمهيدا للوصول إلى صيغ مشتركة تتيح لها الإندماج تماشيا مع قانون الأحزاب الجديد الذي منح الاحزاب القائمة عاما واحدا فقط لتصويب اوضاعها .
وتخوض سبعة أحزاب وسطية في اجتماعات هذه الأيام لوضع الاسس اللازمة لاندماجها في حزب واحد ، بينما تعكف أربعة أحزاب أخرى على الأمر ذاته ، وقد تستغرق العملية بعض الوقت للوصول إلى تفاهمات ، وتعتقد هذه الاحزاب بأن الوقت ليس في صالحها وعليها إنجاز الإندماج ولا شيء سواه كما يقول أحد الامناء العامين .
الأحزاب المذكورة كانت تشكّل سابقا إئتلافا مشتركا ، غير أنها لم تفلح بالتوافق الجماعي فانقسمت إلى فريقين ، ورغم ذلك فهي تعتبر خطوة جيدة باتجاه تقليص أحزاب الوسط التي تعاني من تخمة عددها الذي يصل لأكثر من خمسة وثلاثين حزبا ، حيث أن هناك مؤشرات للقاءات أخرى تجمع العديد من الأحزاب بهدف الوصول للإندماج .
أمّا حال أحزاب اليسار والقوميين ، فما زالت الامور على حالها ، غير أن قياديا في أحد هذه الأحزاب يقول بأن حوارات تجري خلف الابواب المغلقة وبعيدا عن الإعلام ، وسوف تسمعون اخبارا جيدة قريبا بخصوص دمج هذه الأحزاب أو بعضا منها .