شريط الأخبار
العميد الركن عواد صياح الشرفات مديرًا لإدارة النقليات في مدير الامن العام العميد يوسف العليمات قائدًا لقيادة الأمن الدبلوماسي والدوائر هل وضع الضمان غير حرِج كما تقول الحكومة.؟ عشبة غير متوقعة تعالج القولون والبشرة والشعر بمكونات منزلية بسيطة.. طريقة تحضير صوص شوكولاتة مثالي للدهن رغم فوائده.. الكركديه ليس آمنا للجميع هل يبدأ الخرف في سن الـ30؟ خبير يكشف علامة مقلقة طبيب يحذر: نزيف اللثة ليس أمرا طبيعيا قشور الموز.. علاج طبيعي للدغات البعوض عندما تنكر الأم أن طفلها مشخص بطيف التوحد حقن القهوة.. ترند صحي خطير يفتقر للأدلة العلمية كوب ماء وملعقة كمون.. وصفة صباحية بسيطة تعزز الهضم وتضبط السكر أهم قرارات جلسة مجلس الوزراء اليوم الأربعاء بعد أن اتُّهِمت بالسرقة... الإعلامية المعروفة تخرج عن صمتها وترد بعد "سرقة" مها الصغير لوحتها الفنية... منى الشاذلي تعتذر لفنانة دنماركية تامر حسني بعد حريق سنترال رمسيس: «ريستارت» لم يكن خيالًا اجتماعات اللجنة العليا الأردنية الكويتية المشتركة تعقد اليوم في الكويت الجيش الأردني يحبط محاولة تسلل طائرة مسيّرة على الواجهة الغربية تحويلات مرورية وأعمال إنشائية على طريقي النقب والعدسية - ناعور الأمن: ضبط المركبة المستخدمة بالاعتداء على الصحفي الحباشنة وتحديد هوية عدد من المشتبه بهم

النحل يدفع أيضا ثمن التغير المناخي

النحل يدفع أيضا ثمن التغير المناخي

القلعة نيوز -

حذر الاتحاد الوطني لتربية النحل في فرنسا من أن النحل، المهدد أصلا في البلاد بسبب الزراعة المكثفة أو الدبابير الآسيوية، يعاني أيضا بشكل كبير من تغير المناخ، قبل ثلاثة أيام مخصصة خلال حزيران/يونيو الحالي لهذه الحشرات الملقحة التي تؤدي دورا أساسيا في الزراعة.

وأوضح الناطق باسم الاتحاد، مربي النحل هنري كليمان لوكالة فرانس برس أنه "إلى جانب التهديدات التي أثرت على تربية النحل لسنوات، من تأثير المبيدات الحشرية، والزراعة الأحادية، واختفاء التحوطات، والدبابير الآسيوية، و(طفيليات) فاروا، لدينا تحد آخر يتمثل في تغير المناخ".

وأشار إلى أن معدل حالات النفوق في خلايا النحل "يبلغ في المتوسط نحو 30% سنويا، وهي نسبة هائلة". ولفت كليمان إلى أن "مربي النحل، ليحافظوا على خلاياهم، يضطرون إلى تجديدها بالعمل الإضافي والتكلفة الإضافية".

وحذر مربي النحل من أنه "لولا وجود مربي النحل لتجديد الخلايا، لكنا شهدنا أصلا نقصاً في عدد النحل في المنطقة"، بينما توفر هذه الحشرات "35% من مواردنا الغذائية" من خلال التلقيح.

مع تأثير تغير المناخ "أصبحت المحاصيل غير منتظمة بشكل متزايد" و "هذا يعقد بشكل كبير حياة النحالين المحترفين"، على حد وصفه.

ويمكن أن تعاني خلايا النحل من تأثيرات مختلفة لتغير المناخ، بما يشمل الحرائق والبرد والفيضانات، وفق هنري كليمان.

وكان 2021 "أسوأ عام بالنسبة لتربية النحل في فرنسا" إذ شهد إنتاج أقل من 10 آلاف طن. وبدأ عام 2022 بشكل جيد في معظم المناطق بفضل الشتاء المعتدل، بحسب هنري كليمان الذي أبدى في المقابل "قلقا بالغا من الجفاف المقبل" الذي يعيق إنتاج النباتات للرحيق.